يغتسل الطالب عند عروج القمر وفي يوم الأحد والخميس ويجلس عصر ذلك اليوم يقرأ سورة الأنشراح المباركة إحدى وأربعين مرة ويقرأ أسماء الملائكة الموكلين بهذه سبع مرات وهم كالآتي
( ابراصا صبرصا صارصا صوصا )
فإذا تم ذلك نهض من مجلسه وفي يوم الخميس بعد ذلك اليوم يعد مقداراً من الحلوى المعمولة من الزيت والسكر بمقدار مكيال من الزيت وآخر من السكر بماء طاهر يستخرجه ويعده بنفسه ثم ينوي إهداء الحلوى باسم الرسول الأعظم عليه أفضل الصلاة والسلام ويأكل هو من الحلوى بقدر استطاعته ويستمر على قراءة السورة أربعين مرة خلال أربعين يوماً مع الموكلين كما ذكرنا حتى إذا حل يوم الأربعين وكان يوم الخميس أعد ثانية بنفس الطريفة والمقدار فإذا كملت الأربعون صار معداً ومهيأ للعمل بالسورة المباركة فيقرأ سورة الأنشراح كل يوم وبشكل مستديم أربعين مرة وعندها سيكون معداً أن يسخر قلب من شاء ومتى أراد ذلك ولا عليه إلا أن يذهب
وفي صباح يوم الأحد إلى بستان فيه زهور ورياحين فيعين زهرة لم تتفتح بعد بعلامة ويقرأ سورة الشرح وينفخ بها على الزهرة أربعين مرة وكذلك ينفخ بأسماء الموكلين بهذه السورة عليها وباسم الطالب للمحبة واسم أمه واسم المطلوب اجتذاب حبه واسم أمه أيضاً ويقول ( على حب فلان بن فلانة )
ثم ينهض عائداً ويعيد العمل ذاته وبنفس الطريقة صباح اليوم الثاني وكذلك اليوم الثالث تكون الزهرة بعدها تفتحت فيقطعها ويوزع أوراقها ويخلطها بأوراق أزهار وورود أخرى ويحتفظ لنفسه بالأوراق الكأسية الخضراء من الزهرة ثم يحاول وبأي طريقة ممكنة أن يشم المطلوب اجتذاب قلبه وتسخيره للحب تلك الأوراق أو يلقها على رقبته أو عنقه ليشمها فبمجرد أن يشم المطلوب حبه سيكون
مسخر للطالب طوال العمر أتق الله بعملك هذه الفائدة فهي قوية جدا ويشهد الله على ذلك
( ابراصا صبرصا صارصا صوصا )
فإذا تم ذلك نهض من مجلسه وفي يوم الخميس بعد ذلك اليوم يعد مقداراً من الحلوى المعمولة من الزيت والسكر بمقدار مكيال من الزيت وآخر من السكر بماء طاهر يستخرجه ويعده بنفسه ثم ينوي إهداء الحلوى باسم الرسول الأعظم عليه أفضل الصلاة والسلام ويأكل هو من الحلوى بقدر استطاعته ويستمر على قراءة السورة أربعين مرة خلال أربعين يوماً مع الموكلين كما ذكرنا حتى إذا حل يوم الأربعين وكان يوم الخميس أعد ثانية بنفس الطريفة والمقدار فإذا كملت الأربعون صار معداً ومهيأ للعمل بالسورة المباركة فيقرأ سورة الأنشراح كل يوم وبشكل مستديم أربعين مرة وعندها سيكون معداً أن يسخر قلب من شاء ومتى أراد ذلك ولا عليه إلا أن يذهب
وفي صباح يوم الأحد إلى بستان فيه زهور ورياحين فيعين زهرة لم تتفتح بعد بعلامة ويقرأ سورة الشرح وينفخ بها على الزهرة أربعين مرة وكذلك ينفخ بأسماء الموكلين بهذه السورة عليها وباسم الطالب للمحبة واسم أمه واسم المطلوب اجتذاب حبه واسم أمه أيضاً ويقول ( على حب فلان بن فلانة )
ثم ينهض عائداً ويعيد العمل ذاته وبنفس الطريقة صباح اليوم الثاني وكذلك اليوم الثالث تكون الزهرة بعدها تفتحت فيقطعها ويوزع أوراقها ويخلطها بأوراق أزهار وورود أخرى ويحتفظ لنفسه بالأوراق الكأسية الخضراء من الزهرة ثم يحاول وبأي طريقة ممكنة أن يشم المطلوب اجتذاب قلبه وتسخيره للحب تلك الأوراق أو يلقها على رقبته أو عنقه ليشمها فبمجرد أن يشم المطلوب حبه سيكون
مسخر للطالب طوال العمر أتق الله بعملك هذه الفائدة فهي قوية جدا ويشهد الله على ذلك