دعاء الإمام علي بن الحسين عليه السلام في محامته أمام محمد بن الحنفيه ومنه نتعلم كيف التضرع لله وعدم الخوف من الظلم لأن الله فاتح أبواب الرحمة لمن يدعوه
وهذا الدعاء :
اللهم إني أسألك باسمك المكتوب في سرادق المجد
وأسألك باسمك المكتوب في سرادق البهاء
وأسألك باسمك المكتوب في سرادق العظمة،
وأسألك باسمك المكتوب في سرادق الجلال،
وأسألك باسمك المكتوب في سرادق العزة،
وأسالك باسمك المكتوب في سرادق القدرة، وأسألك باسمك المكتوب في سرادق السرائر، السابق الفائق، الحسن النضير
رب الملائكة الثمانية ورب العرش العظيم، وبالعين التي لا تنام، وبالاسم الاكبر الاكبر الاكبر، وبالاسم الاعظم الاعظم الاعظم، المحيط المحيط المحيط بملكوت السماوات والارض، وبالاسم الذي أشرقت به الشمس، وأضاء به القمر، وسجرتبه البحار، ونصبت به الجبال، وبالاسم الذي قام به العرش والكرسي، وبأسمائك المكرمات المقدسات المكنونات المخزونات في علم الغيب عندك، أسألك بذلك كله أن تصلي على محمد وآل محمد
(وأن تفعل بي كذا وكذا)
وأسألك باسمك المكتوب في سرادق البهاء
وأسألك باسمك المكتوب في سرادق العظمة،
وأسألك باسمك المكتوب في سرادق الجلال،
وأسألك باسمك المكتوب في سرادق العزة،
وأسالك باسمك المكتوب في سرادق القدرة، وأسألك باسمك المكتوب في سرادق السرائر، السابق الفائق، الحسن النضير
رب الملائكة الثمانية ورب العرش العظيم، وبالعين التي لا تنام، وبالاسم الاكبر الاكبر الاكبر، وبالاسم الاعظم الاعظم الاعظم، المحيط المحيط المحيط بملكوت السماوات والارض، وبالاسم الذي أشرقت به الشمس، وأضاء به القمر، وسجرتبه البحار، ونصبت به الجبال، وبالاسم الذي قام به العرش والكرسي، وبأسمائك المكرمات المقدسات المكنونات المخزونات في علم الغيب عندك، أسألك بذلك كله أن تصلي على محمد وآل محمد
(وأن تفعل بي كذا وكذا)