من أجمل الينابيع التي قد تراها عينك هو نبع المياة الحارة و بالإنجليزية Grand Prismatic Sprin يعتبر هذا النبع من أكبرالينابيع الحارة الولايات المتحدة و يقع في محمية Yellowstone National Park و يقع هذا الينبوع الرائع وسط العديد من الينابيع الحارة الطبيعة التي توجد في المحمية و لكنه يعتبر أجملهم .
أما عن وصف هذا الينبوع الرائع فهو يبلغ قطره حوالى 90 متراً أما عن عمقه فهو 50 متراً ، وتلبغ درجة حرارة المياة في هذا الينبوع إلي 70 درحة مئوية ، أما عن تدفق الماء من هذا الينبوع فيبلغ 2100 لتر في الدقيقة الواحدة. وقد تسأل عن سر لون هذا الماء وسر لون هذا الينبوع بل وقد تعتقد أن السبب في ذلك هو أضافه اللوان إليه بواسطه العاملين في المحمية ولكن الحقيقة غير ذلك بالمره . فلون هذا الينبوع هو بسبب وجود أنواع من البكتيريا الطافية على السطح و الموزعة على أطراف الينبوع و التي تختلف باختلاف درجة حرارة الماء هذا التنوع البكتيري ينتج عنه اختلاف في تراكيز بعض أنواع الصبغات التي تعطي اللونين الأخضر و الأحمر ، أما لون الماء الأزرق العميق في الوسط فناتج عن درجة عمق الماء و شدة تعقيمها بسبب الحرارة العالية ، فسبحان الله ، أما عن اكتشاف هذا الينبوع فلقد تم اكتشافه بواسطة بعثة من المستكشفين الأوروبيين في عام 1839.
و يعتبر هذا النبع من من اكثر المناطق جاذبيه للزوار فهم يرتدون علي المحملة فقط للاستمتاع بمنظر هذا الينبوع وسط العديد من الينابيع الأخري ، ونظراً لشدة حرارة المياه في هذا الينبوع والينابيع المجاورة له فيمنع على الزوار المشي في هذه المحمية إلا علي الطرق الخشبيه المعده للمشي .
الجدير بالذكر أن هذه المحمية أو هذه المنطقه كان ينتاب عليها الكثير من الحيونات ولازال حتي الأن ولكن نظرا لشده الحرارة فالحيوانات تغير وجهتها ذهابا وايابا من تلك المحمية تبعا لدرجة حراراة الينابيع ، كما أن العديد من الأشجار المحيطة بتلك المنطقه ذبلت ثم ماتت بسبب الحرارة المرتفعه لتلك الينابيع .
أما عن وصف هذا الينبوع الرائع فهو يبلغ قطره حوالى 90 متراً أما عن عمقه فهو 50 متراً ، وتلبغ درجة حرارة المياة في هذا الينبوع إلي 70 درحة مئوية ، أما عن تدفق الماء من هذا الينبوع فيبلغ 2100 لتر في الدقيقة الواحدة. وقد تسأل عن سر لون هذا الماء وسر لون هذا الينبوع بل وقد تعتقد أن السبب في ذلك هو أضافه اللوان إليه بواسطه العاملين في المحمية ولكن الحقيقة غير ذلك بالمره . فلون هذا الينبوع هو بسبب وجود أنواع من البكتيريا الطافية على السطح و الموزعة على أطراف الينبوع و التي تختلف باختلاف درجة حرارة الماء هذا التنوع البكتيري ينتج عنه اختلاف في تراكيز بعض أنواع الصبغات التي تعطي اللونين الأخضر و الأحمر ، أما لون الماء الأزرق العميق في الوسط فناتج عن درجة عمق الماء و شدة تعقيمها بسبب الحرارة العالية ، فسبحان الله ، أما عن اكتشاف هذا الينبوع فلقد تم اكتشافه بواسطة بعثة من المستكشفين الأوروبيين في عام 1839.
و يعتبر هذا النبع من من اكثر المناطق جاذبيه للزوار فهم يرتدون علي المحملة فقط للاستمتاع بمنظر هذا الينبوع وسط العديد من الينابيع الأخري ، ونظراً لشدة حرارة المياه في هذا الينبوع والينابيع المجاورة له فيمنع على الزوار المشي في هذه المحمية إلا علي الطرق الخشبيه المعده للمشي .
الجدير بالذكر أن هذه المحمية أو هذه المنطقه كان ينتاب عليها الكثير من الحيونات ولازال حتي الأن ولكن نظرا لشده الحرارة فالحيوانات تغير وجهتها ذهابا وايابا من تلك المحمية تبعا لدرجة حراراة الينابيع ، كما أن العديد من الأشجار المحيطة بتلك المنطقه ذبلت ثم ماتت بسبب الحرارة المرتفعه لتلك الينابيع .
