البخور مصطكى ولبان ذكر
الوقت أي وقت خالي من النحوس
اليوم لايهم ولكن نهاية الشهر العربي لاتصح
القراءة 3 مرات للآية
الطريقة :
تقرأ آية الكرسي ثلاثاً ثم تقول الله الحي القيوم العلي العظيم مائة مرة ثم تقرأ الدعوة الآتية مرة وإذا كان الأمر مهماً جداً فأقرأ الصلاة الكمالية اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آله سيدنا محمد عدد كمال الله وكما يليق بكماله مائة مرة ثم الآية الشريفة ألف مرة وبعدها الدعوة عشر مرات ثم الصلاة الكمالية مائة مرة وهذه الدعوة تقول : بسم الله الرحمن الرحيم اللهم إني أسألك يا قديم يا دائم يا فرد يا وتر يا أحد يا صمد يا حي يا قيوم يا بديع السموات والأرض يا ذا الجلال والإكرام أسألك العروج في المقامات القدسية الموصلة إلى حضرة الألوهية بأنوار الكمالات الذاتية المؤيد منك بتأييد العناية الأزلية (الله لا إله إلا هو) الذي توحد بالأحدية في الأزلية وتفرد بالوحدانية في الأبدية لك سبحات الفردانية وملك الربوبية وعظمة الألوهية والصفات القدسية (الحي القيوم) الذي عجز عن إدراك كنه عظمة ذاته العالمون والعارفون سبحان ربك رب العزة عما يصفون (لا تأخذه سنة ولا نوم) توحيدك لك هو التوحيد السالم من الغير والحجاب والفرق والسواء فبحق عزة الأبدية والأحدية ومرآتها في تجليها وبجمع جمعها في عينها مما لا تدركه العقول ولا الكشوف ولا الأنوار ولا الأسرار (له ما في السموات وما في الأرض) أن تهب لي من ذلك التجلي تسخير الروح الملكوتي القائم في خدمة نعت ذلك السر الأقدس السريع إجابة الكلمات القرآنية الممتثل لأمور أسمائك الرحمانية مصحوباً في ذلك بسر تنقاد به إلى القلوب انقياد محبة تصحبها رغبة يا من هو ولا أنا (من ذا الذي يشفع عنده إلا بإذنه) أسألك اللهم بكل اسم استمد منك بك لك فانفعل بسر عظمة الوجود الكلي أن تمدني منك برقيقة من رقائق عظمتك لينفعل لي بها كل شيء في علم غيبك المحيط بحقيقة كل مشهود فأتمكن من فعل كل ما أريد تمكيناً وأتصرف به في كل الوجود بالإذن الكلي الساري في كل موجود (يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم ) ونعمني في حضرة أحبابك بأنوار جمالك وكمالك وكمال ذاتك وأنطق لسان علمي بكلام حضرة مناجاتك بالأدب معك والأخذ منك والفناء فيك والبقاء بك لا شيء دونك(ولا يحيطون بشيء من علمه إلا بما شاء)واجعلني اللهم الخزانة الجامعة لأسرارك الممدة بإذنك من شئت إمداداً من حضرة شهودك وأشرق على من أسرارك اللاهوتية ما يكمل به حقيقة الناسوت واجعلني برحمة الرحموت شاهد الجلال الجبروت وأغنى برغبة الرغبوت عن رهبة الرهبوت ولا تحجبني بمشاهدة الملك عن مطالعة الملكوت (وسع كرسيه السموات والأرض)وأمره بين الكاف والنون وإذا قضى ربك أمراً قائماً يقول له كن فيكون يا من دبرت ذرات الوجود وأغمرتها بالجود يا من لا تحيط به الحدود يا من تنزه عن الصاحبة والمولود أسألك يا جواد يا كريم يا ودود يا من أنت بالحق معبود (ولا يؤوده حفظهما) الفناء في حضرة المشاهدة بحضرة الشهود مع دوام الارتقاء إلى غاية البقاء الموصل إلى نحو الشهود مع تأليف القلب بنعيم كمال النضرة وارتياح الروح مع الطمأنينة بك بلا حيرة ذهب عنها البين وارتفعت عنها نقطة الغين وفرق فيها الغين بالعين يا من بدلت نون العندية بباء العبودية من أصحاب أفرغتهم آناء الأبنية وواصلتهم بأسرار الألوهية فلم يبق فيهم لغيرك بقية (وهو العلي العظيم) أسألك اللهم كمال هذه العطية من غير مهملة ولا نية مع العافية من كل بلية أبداً ما دام دوام الأبدية يا من هو المكر لهذه النشأة البشرية خذني من هذه التحتية إلى أوج الحضرة العلية المطهرة القدسية مع صحبة الهادي المؤيد بالعندية حيث يفنى كل شيء بشهود الأحدية والوحدانية أقسم بالله عليك في قبول هذه الأسئلة المرضية بالأسماء العلية بالعظيم منها في الأزلية والأبدية وبما أبطنته من الأسرار الخفية في باطن غيب الأحدية وبما أظهرته من الأنوار الجلية في ظاهر المحمدية صل اللهم على هذا النبي المتوج بمقام الأكملية على سائر البرية وسلم عليه سلام الخصوصية في حضرة الربوبية صلاة وسلاماً يتم نورهما ويدوم لنا أبداً ويتجدد ثوابهما ولا ينقطع سرمدياً الله3 إن الذي فرض عليك القرآن لرادك إلى معاد 3
وصلى الله على سيدنا محمد النبي الأمي وعلى آله وصحبه وسلم آمين وسلام على المرسلين
والحمد لله رب العالمين
الوقت أي وقت خالي من النحوس
اليوم لايهم ولكن نهاية الشهر العربي لاتصح
القراءة 3 مرات للآية
الطريقة :
تقرأ آية الكرسي ثلاثاً ثم تقول الله الحي القيوم العلي العظيم مائة مرة ثم تقرأ الدعوة الآتية مرة وإذا كان الأمر مهماً جداً فأقرأ الصلاة الكمالية اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آله سيدنا محمد عدد كمال الله وكما يليق بكماله مائة مرة ثم الآية الشريفة ألف مرة وبعدها الدعوة عشر مرات ثم الصلاة الكمالية مائة مرة وهذه الدعوة تقول : بسم الله الرحمن الرحيم اللهم إني أسألك يا قديم يا دائم يا فرد يا وتر يا أحد يا صمد يا حي يا قيوم يا بديع السموات والأرض يا ذا الجلال والإكرام أسألك العروج في المقامات القدسية الموصلة إلى حضرة الألوهية بأنوار الكمالات الذاتية المؤيد منك بتأييد العناية الأزلية (الله لا إله إلا هو) الذي توحد بالأحدية في الأزلية وتفرد بالوحدانية في الأبدية لك سبحات الفردانية وملك الربوبية وعظمة الألوهية والصفات القدسية (الحي القيوم) الذي عجز عن إدراك كنه عظمة ذاته العالمون والعارفون سبحان ربك رب العزة عما يصفون (لا تأخذه سنة ولا نوم) توحيدك لك هو التوحيد السالم من الغير والحجاب والفرق والسواء فبحق عزة الأبدية والأحدية ومرآتها في تجليها وبجمع جمعها في عينها مما لا تدركه العقول ولا الكشوف ولا الأنوار ولا الأسرار (له ما في السموات وما في الأرض) أن تهب لي من ذلك التجلي تسخير الروح الملكوتي القائم في خدمة نعت ذلك السر الأقدس السريع إجابة الكلمات القرآنية الممتثل لأمور أسمائك الرحمانية مصحوباً في ذلك بسر تنقاد به إلى القلوب انقياد محبة تصحبها رغبة يا من هو ولا أنا (من ذا الذي يشفع عنده إلا بإذنه) أسألك اللهم بكل اسم استمد منك بك لك فانفعل بسر عظمة الوجود الكلي أن تمدني منك برقيقة من رقائق عظمتك لينفعل لي بها كل شيء في علم غيبك المحيط بحقيقة كل مشهود فأتمكن من فعل كل ما أريد تمكيناً وأتصرف به في كل الوجود بالإذن الكلي الساري في كل موجود (يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم ) ونعمني في حضرة أحبابك بأنوار جمالك وكمالك وكمال ذاتك وأنطق لسان علمي بكلام حضرة مناجاتك بالأدب معك والأخذ منك والفناء فيك والبقاء بك لا شيء دونك(ولا يحيطون بشيء من علمه إلا بما شاء)واجعلني اللهم الخزانة الجامعة لأسرارك الممدة بإذنك من شئت إمداداً من حضرة شهودك وأشرق على من أسرارك اللاهوتية ما يكمل به حقيقة الناسوت واجعلني برحمة الرحموت شاهد الجلال الجبروت وأغنى برغبة الرغبوت عن رهبة الرهبوت ولا تحجبني بمشاهدة الملك عن مطالعة الملكوت (وسع كرسيه السموات والأرض)وأمره بين الكاف والنون وإذا قضى ربك أمراً قائماً يقول له كن فيكون يا من دبرت ذرات الوجود وأغمرتها بالجود يا من لا تحيط به الحدود يا من تنزه عن الصاحبة والمولود أسألك يا جواد يا كريم يا ودود يا من أنت بالحق معبود (ولا يؤوده حفظهما) الفناء في حضرة المشاهدة بحضرة الشهود مع دوام الارتقاء إلى غاية البقاء الموصل إلى نحو الشهود مع تأليف القلب بنعيم كمال النضرة وارتياح الروح مع الطمأنينة بك بلا حيرة ذهب عنها البين وارتفعت عنها نقطة الغين وفرق فيها الغين بالعين يا من بدلت نون العندية بباء العبودية من أصحاب أفرغتهم آناء الأبنية وواصلتهم بأسرار الألوهية فلم يبق فيهم لغيرك بقية (وهو العلي العظيم) أسألك اللهم كمال هذه العطية من غير مهملة ولا نية مع العافية من كل بلية أبداً ما دام دوام الأبدية يا من هو المكر لهذه النشأة البشرية خذني من هذه التحتية إلى أوج الحضرة العلية المطهرة القدسية مع صحبة الهادي المؤيد بالعندية حيث يفنى كل شيء بشهود الأحدية والوحدانية أقسم بالله عليك في قبول هذه الأسئلة المرضية بالأسماء العلية بالعظيم منها في الأزلية والأبدية وبما أبطنته من الأسرار الخفية في باطن غيب الأحدية وبما أظهرته من الأنوار الجلية في ظاهر المحمدية صل اللهم على هذا النبي المتوج بمقام الأكملية على سائر البرية وسلم عليه سلام الخصوصية في حضرة الربوبية صلاة وسلاماً يتم نورهما ويدوم لنا أبداً ويتجدد ثوابهما ولا ينقطع سرمدياً الله3 إن الذي فرض عليك القرآن لرادك إلى معاد 3
وصلى الله على سيدنا محمد النبي الأمي وعلى آله وصحبه وسلم آمين وسلام على المرسلين
والحمد لله رب العالمين