من المعلوم أن الحسد ضار وضرره في القلب وعلاجات القلب علميه وعملية
العلاج العلمي
فهو أن يعلم أن حسده يضره هو ولا يضر محسوده بل ينفعه والحسد يبطل حسناته ويعرضه لسخط الله لأنه يسخط قضاء الله ويشح بنعمته التي وسعها من خزائنه على عباده وبهذا يضر دينه وأما ضرره في دنياه فهو أن الحاسد لا يزال في غم دائم وكمد لازم اذ لا يزال أعداءه أو واحد منهم في نعمه
العلاج العملي
فهو أن يعرف حكم الحسدومايتقاضاه من قول وعمل فيخالفه ويعمل بنقيضه فيثني على المحسود ويظهر الفرح بنعمته ويتواضع له وبذلك يعود المحسود صديقا له ويزايله الحسد ويتخلص عن اثمه وألمه -قال الله تعالى (ادفع بالتي هي أحسن فاذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم )
وعن عائشة رضي الله عنها قالت: ﴿كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يأمرني أن أسترقي من العين﴾ رواه البخاري ومسلم.
العلاج العلمي
فهو أن يعلم أن حسده يضره هو ولا يضر محسوده بل ينفعه والحسد يبطل حسناته ويعرضه لسخط الله لأنه يسخط قضاء الله ويشح بنعمته التي وسعها من خزائنه على عباده وبهذا يضر دينه وأما ضرره في دنياه فهو أن الحاسد لا يزال في غم دائم وكمد لازم اذ لا يزال أعداءه أو واحد منهم في نعمه
العلاج العملي
فهو أن يعرف حكم الحسدومايتقاضاه من قول وعمل فيخالفه ويعمل بنقيضه فيثني على المحسود ويظهر الفرح بنعمته ويتواضع له وبذلك يعود المحسود صديقا له ويزايله الحسد ويتخلص عن اثمه وألمه -قال الله تعالى (ادفع بالتي هي أحسن فاذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم )
وعن عائشة رضي الله عنها قالت: ﴿كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يأمرني أن أسترقي من العين﴾ رواه البخاري ومسلم.