تأخذ قطعة من خشب الجميز وتصنع لوحاً صغيراً وتكتب عليه الوفق حرفياً ثم تأخذ مسماراً حديداً وتجعل سنه على حرف الألف وتأمر العليل يضع أصبعه السبابة من يده اليمنى على موضع الألم .
وتتلوا قوله تعالى : سبح اسم ربك الأعلى الذي خلق فسوى والذي قدر فهدى فهدى فهدى مرة فإن سكن ألمه فثبت المسمار في ذلك الحرف وإن لم يسكن فانقله إلى حرف الباء واتل الآيات مرتين فإن سكن فثبته فيه وإلا فانقله إلى حرف الجيم واتل الآيات ثلاث وهكذا الآيات تتلى عند كل حرف عدده إلى أن يسكن الألم فمتى سكن الألم عند حرف فسكن المسمار فيه ثم أعط اللوح للعليل فيرفعه في مكان مصون
فإن المسمار ما دام ثابتاً في الحرف الذي لا زال الألم عنده لا يعود إليه .
وتتلوا قوله تعالى : سبح اسم ربك الأعلى الذي خلق فسوى والذي قدر فهدى فهدى فهدى مرة فإن سكن ألمه فثبت المسمار في ذلك الحرف وإن لم يسكن فانقله إلى حرف الباء واتل الآيات مرتين فإن سكن فثبته فيه وإلا فانقله إلى حرف الجيم واتل الآيات ثلاث وهكذا الآيات تتلى عند كل حرف عدده إلى أن يسكن الألم فمتى سكن الألم عند حرف فسكن المسمار فيه ثم أعط اللوح للعليل فيرفعه في مكان مصون
فإن المسمار ما دام ثابتاً في الحرف الذي لا زال الألم عنده لا يعود إليه .