أقمت أطوف البلاد برهة من الزمان في طلب هذا الخاتم المبارك حتى وصلت إلى تحت بلخ فلما وصلته أرشدت إلى شيخ من المشايخ فسألته عنه فأجابني وقال عندي هذا الخاتم الشريف فأقمت في خدمته ما شاء الله ثم أعطانيه وأوصاني بكتمه عن الجهال لأن فيه اسم الله الأعظم فمن وصل إليه فلا يكون بدينه لاعباً
وقال صاحب مستوجبة المحامد في شرح خاتم أبي حامد : إن الغزالي ما حصل له ما حصل إلا بهذا الخاتم المبارك ومن عرفه فقد عرف الاسم الأعظم
وقال صاحب مستوجبة المحامد في شرح خاتم أبي حامد : إن الغزالي ما حصل له ما حصل إلا بهذا الخاتم المبارك ومن عرفه فقد عرف الاسم الأعظم