لفائدة من البسط والتكسير والمزج واحدة لأن المدار واحد
إنما هو على النتيجة والقسم وهما حاصلان من كل
فإذا أردت أي عمل من الأعمال خيراً كان أو شراً
فابسط اسم الطالب والمطلوب والحاجة سطراً وحداً ثم كسره إلى أن يخرج الزمام مثاله في الجمع محمد يحب منال بالمحبة فتكتب هذه السطور المستخرجة ما عدا سطر الزمام في كاغد وتكتب في ظهره القسم وطريقة استخراجه أن تأخذ الأحرف الثلاثة الأولى والأحرف الثلاثة الأخرى من السطر الأول الذي هو قبل سطر الزمام وتضيف إلى كل ثلاثة على حدتها إييل فتكون في المثال المذكور ، زيد إييل .يا ييبائيل . حدزاييل ثم تأخذ جملة عدد سطر الأصل وقيل جملة عدد سطور التكسير سوى سطر الزمام والأول أشهر وتستنطقه حروفاً وتضيف إليها إييل وتستخرج منه اسم الروح الحاكم على الأربعة المذكورين القائمة بخدمة أحرف عملك المذكور فيكون اسم الحاكم هم هذا العمل زمشاييل لأن جملته 347 ونطقها ز م ش وكيفية كتابته أن تأخذ لكل حرف من أحرف نطق الجملة المذكورة اسماً من أسماء الله تعالى يكون ذلك الحرف في أوله وهي هنا .
زكي ، مؤمن ، شكور ، وتكتب هذه الأسماء في صدر ظهور الكاغد وبعدها :
أجب يا زيد إييل وأنت يا عمرإييل ييبائيل وأنت يا حذراييل بحق أسماء الله تعالى العظام زكي مؤمن شكور أجيبوا أيها الأرواح الكرام وتوكلوا بتعطيف قلب محمد على منال حتى يحبه حباً زائداً بحيث لا يستطيع يفارقه طرفة عين ولا أقل من ذلك أجيبوا وافعلوا ما أمرتكم به بحق الملك الغالب أمره عليكم زمشائيل ثم بعد إتمام الكتابة تعلق الكاغد في سيبة من أعواد الرمان فوق بخوره حسبما تقدم وتذكر القسم عليه وكيفية ذلك أن تذكر أسماء الله الثلاثة سبع مرات ثم تذكر القسم مرة .
ثم تذكر الأسماء أربعين مرة والقسم مرة ثم تذكر الأسماء ثلاثمائة مرة والقسم مرة بعد ذلك تتصرف بهذا الكاغد على حسب الطبع الغالب عليه فإن كان نارياً فتجعله قرب نار وإن كان ترابياً فتدفنه في أرض طاهرة بعيدة عن مواطئ الأقدام وإن كان هوائياً فتعلقه في مهب الريح وإن كان مائياً فتجعله قرب الماء في بحر أو بئر وطريق معرفة الطبع الغالب أن تدخل بالأحرف المستخرجة من جملة سطر الأصل في الجدول الآتي وتنظر الأقوى منها وتتصرف بحسب طبعه واعتبار القوة هنا إنما هي باعتبار الوزن فكل ما كان وزنه أثقل كان أقوى فأقوى الحروف في كل طبيعة من الطبائع الأربعة ذو المرتبة ويليه في القوة ذو الدرجة فذو الدقيقة فذو الثانية فذو الثالثة فذو الرابعة وأضفها ذو الخامسة .
إنما هو على النتيجة والقسم وهما حاصلان من كل
فإذا أردت أي عمل من الأعمال خيراً كان أو شراً
فابسط اسم الطالب والمطلوب والحاجة سطراً وحداً ثم كسره إلى أن يخرج الزمام مثاله في الجمع محمد يحب منال بالمحبة فتكتب هذه السطور المستخرجة ما عدا سطر الزمام في كاغد وتكتب في ظهره القسم وطريقة استخراجه أن تأخذ الأحرف الثلاثة الأولى والأحرف الثلاثة الأخرى من السطر الأول الذي هو قبل سطر الزمام وتضيف إلى كل ثلاثة على حدتها إييل فتكون في المثال المذكور ، زيد إييل .يا ييبائيل . حدزاييل ثم تأخذ جملة عدد سطر الأصل وقيل جملة عدد سطور التكسير سوى سطر الزمام والأول أشهر وتستنطقه حروفاً وتضيف إليها إييل وتستخرج منه اسم الروح الحاكم على الأربعة المذكورين القائمة بخدمة أحرف عملك المذكور فيكون اسم الحاكم هم هذا العمل زمشاييل لأن جملته 347 ونطقها ز م ش وكيفية كتابته أن تأخذ لكل حرف من أحرف نطق الجملة المذكورة اسماً من أسماء الله تعالى يكون ذلك الحرف في أوله وهي هنا .
زكي ، مؤمن ، شكور ، وتكتب هذه الأسماء في صدر ظهور الكاغد وبعدها :
أجب يا زيد إييل وأنت يا عمرإييل ييبائيل وأنت يا حذراييل بحق أسماء الله تعالى العظام زكي مؤمن شكور أجيبوا أيها الأرواح الكرام وتوكلوا بتعطيف قلب محمد على منال حتى يحبه حباً زائداً بحيث لا يستطيع يفارقه طرفة عين ولا أقل من ذلك أجيبوا وافعلوا ما أمرتكم به بحق الملك الغالب أمره عليكم زمشائيل ثم بعد إتمام الكتابة تعلق الكاغد في سيبة من أعواد الرمان فوق بخوره حسبما تقدم وتذكر القسم عليه وكيفية ذلك أن تذكر أسماء الله الثلاثة سبع مرات ثم تذكر القسم مرة .
ثم تذكر الأسماء أربعين مرة والقسم مرة ثم تذكر الأسماء ثلاثمائة مرة والقسم مرة بعد ذلك تتصرف بهذا الكاغد على حسب الطبع الغالب عليه فإن كان نارياً فتجعله قرب نار وإن كان ترابياً فتدفنه في أرض طاهرة بعيدة عن مواطئ الأقدام وإن كان هوائياً فتعلقه في مهب الريح وإن كان مائياً فتجعله قرب الماء في بحر أو بئر وطريق معرفة الطبع الغالب أن تدخل بالأحرف المستخرجة من جملة سطر الأصل في الجدول الآتي وتنظر الأقوى منها وتتصرف بحسب طبعه واعتبار القوة هنا إنما هي باعتبار الوزن فكل ما كان وزنه أثقل كان أقوى فأقوى الحروف في كل طبيعة من الطبائع الأربعة ذو المرتبة ويليه في القوة ذو الدرجة فذو الدقيقة فذو الثانية فذو الثالثة فذو الرابعة وأضفها ذو الخامسة .