من قرأه على مريض على سبيل الرقية أحدى وعشرين مرة
عافاه الله بإذنه تعالى
ومن أكثر من ذكره كان عند الله وجيها
يامعيد ما أفناه إذا برز الخلائق لدعوته من مخافته
عافاه الله بإذنه تعالى
ومن أكثر من ذكره كان عند الله وجيها
يامعيد ما أفناه إذا برز الخلائق لدعوته من مخافته