فتاة تبلغ من العمر 24 عاما تخرجت من الجامعة وبانتظار الوظيفة التي ربما قد تأتيها بعد قيام الساعة بساعات
تلك الفتاة كانت من أفضل الطالبات خلقا ودينا وعلما
وحينما تخرجت وهي تعد البنت الكبرى لأهلها
بدأت تصاب بالإحباط نتيجة عدم توظيفها
ولكن حين دب اليأس إلى قلبها
ويأست من الوظيفة كما يأس إبليس من الجنة
اتجهت إلى القراءة وكتابة الخواطر والاستماع إلى الأشرطة
ربما وجدت في ذلك سلوى لخاطرها المكسوووووور
ولكن فجأة إذا بهم يقولون فلانه حالتها كذا وكذا
وتتمثل حالتها في التالي:
عدم المقدرة على الوضوء والشك في أنها غير طاهرة أو أنها لم تكمل وضوءها بشكل صحيح
وتحتاج لمساعدة أمها أو إحدى أخواتها حتى يؤكدون لها أنها أتمت الوضوء
ثم تتجه إلى الصلاة فلا تسطيع ذلك لأنها لا تعلم هل كبرت تكبيرة الإحرام أم لا وهل قرأت الفاتحة أم لا وهل صلت واحدة أو اثنتين أو أكثر أو أقل
المهم أن حالتها بدأت تزداد سوء
وعرضت على أكثر من شيخ ممن يقرأون القرآن ويعالجون به
ولكن لا فائدة فالحالة تزداد تعقيدا أكثر وأكثر إلى درجة أنها أصبحت تتهم نفسها بالكفر
تلك الفتاة كانت من أفضل الطالبات خلقا ودينا وعلما
وحينما تخرجت وهي تعد البنت الكبرى لأهلها
بدأت تصاب بالإحباط نتيجة عدم توظيفها
ولكن حين دب اليأس إلى قلبها
ويأست من الوظيفة كما يأس إبليس من الجنة
اتجهت إلى القراءة وكتابة الخواطر والاستماع إلى الأشرطة
ربما وجدت في ذلك سلوى لخاطرها المكسوووووور
ولكن فجأة إذا بهم يقولون فلانه حالتها كذا وكذا
وتتمثل حالتها في التالي:
عدم المقدرة على الوضوء والشك في أنها غير طاهرة أو أنها لم تكمل وضوءها بشكل صحيح
وتحتاج لمساعدة أمها أو إحدى أخواتها حتى يؤكدون لها أنها أتمت الوضوء
ثم تتجه إلى الصلاة فلا تسطيع ذلك لأنها لا تعلم هل كبرت تكبيرة الإحرام أم لا وهل قرأت الفاتحة أم لا وهل صلت واحدة أو اثنتين أو أكثر أو أقل
المهم أن حالتها بدأت تزداد سوء
وعرضت على أكثر من شيخ ممن يقرأون القرآن ويعالجون به
ولكن لا فائدة فالحالة تزداد تعقيدا أكثر وأكثر إلى درجة أنها أصبحت تتهم نفسها بالكفر
منقووووووووووووووول