دخلت زانية فخرجت داعية
قصة تخلع القلوب.. دخلت زانية فخرجت داعية
دخلت زانية فخرجت داعية
كان يوجد فتاة .. ولدت بين أب سكرى .. لا يرجع إلا وجه الفجر... وهو سكران .. وأمها طول الليل والنهار ياإما فى التليفون تحدث الشباب ... أو فى الملاهى الليلة والكباريهات .... ولدت هذة الفتاة ... بين أب فاسق وأم فاجرة ... وكبرت وبقى عمرها 23 عاما .... وكانت فتاة جميلة ... اشتغلت مثل أمها .. تحدث الشباب ... وتخرج معهم .. وتكلمهم ليل نهار .... ولم تكن تعرف أى شىء عن الاسلام ... ثم حتى جاء يوم .. كانت فيه مع ثلاث شباب .. فى منزلهم ... وكانت فى هذا اليوم متغيرة البال ... شعرت .. بشىء مختلف فى نفسها .. لم تشعره طوال حياتها ... شعرت بضيق فى صدرها .. وإن الدنيا تكتمت عليها ...
وتقدم شاب لها وقال (خذى يا فلانة هذا الكأس أشربيه ) وكان كأس من الخمر ... فرفضت الفتاة .. ثم قال الشاب ( هل تعلمى يافتاة إنى زنيت بأمك ) لم تستيطع الفتاة تملك نفسها .. دخلت غرفة فى هذا المنزل .. وبكت بكاءا شديدا ... ونظرت إلى المكتب فوجدت مسدس به طلقات .... فأخذته وخرجت وقتلت هذا الشاب .... وباقى الشباب ... هربوا الى خارج المنزل ... وجائت الشرطة ... وقبضت على الفتاة ... ودخلت السجن لفترة على زمه التحقيق ... وكانت منعزله تماما .. تبكى ليل نهار ... وكانت هناك أخت شرطية فى سجن النساء .. ملتزمه ... رأتها هذة الفتاة .. تفعل حركات لم تراها من قبل .. رأتها تطلع وتنزل على الارض .. وتقوم وتجلس ... وعندما انتهت سألت الفتاة الشرطية ... ما هذة الحركات التى فعلتيها ؟؟
ردت الشرطية بأندهاش .. وقالت : الستى مسلمة ؟؟؟ قالت الفتاة : بلى أنا مسلمة ... فقالت الشرطية .. هذة الصلاة ....
بدأت الأخت الشرطية .. تعلم هذة الفتاة ... بعض الاحكام .. وكيفية الصلاة .. وكانت تحفظها القرآن ... حتى تصلى به ... وتغيرت هذة الفتاة فى فترة قصيرة وكانت تصلى كل الفروض وتصوم وتصلى وتخشع وتدعوا ربها ان يغفر لها ... وتقوم الليل ... وتقرأ القرآن .. وعندما يأتى نساء جديدات الى السجن .. تعلمهم وتنصحهم ... وكان هناك ضابط شرطة .. يراقب كل ما تفعله عن بعد .. وكل يوم يراها تتقدم فى الدعوة الى الله .. حتى اسلم على يدها الكثير من السيدات فى السجن ... وتابت على يديها الكثير من المسلمات ... وجاءت يوم وظلت تتطرق باب مكتب هذا الضابط بقوة .. وهذا الضابط هو المسؤوول عن القضية
وصممت على أن تتكلم مع الضابط ..وكان قبل هذا الوقت قرار الإعدام لها .. قد صدر .. ولكن الضابط حجزه فى مكتبه ... ولم يلقى له بال ... وعندما حضر هذا الضابط .. قالت له الفتاة ... إن كان قرار المحكمة قد صدر ... فأطلعنى عليه بالله عليك ... واقم حد الله على .. فقال الضابط وهو حزين جدا من داخله .: هذا ليس من شأنك .. نحن أعلم بعملنا ...
فظلت تحلفه أن يقول .. لها فسألها عن سبب الحاحها .. فقالت ::::
انى أرى كل يوم منزلى فى الجنة ... فإنى أريد أن أذهب إلى ربى ...
وفى يوم دخلوا عليها فوجدوها ميته وهى تقرأ القرآن ..
اللهم أحسن خاتمتنا يارب
قصة تخلع القلوب.. دخلت زانية فخرجت داعية
دخلت زانية فخرجت داعية
كان يوجد فتاة .. ولدت بين أب سكرى .. لا يرجع إلا وجه الفجر... وهو سكران .. وأمها طول الليل والنهار ياإما فى التليفون تحدث الشباب ... أو فى الملاهى الليلة والكباريهات .... ولدت هذة الفتاة ... بين أب فاسق وأم فاجرة ... وكبرت وبقى عمرها 23 عاما .... وكانت فتاة جميلة ... اشتغلت مثل أمها .. تحدث الشباب ... وتخرج معهم .. وتكلمهم ليل نهار .... ولم تكن تعرف أى شىء عن الاسلام ... ثم حتى جاء يوم .. كانت فيه مع ثلاث شباب .. فى منزلهم ... وكانت فى هذا اليوم متغيرة البال ... شعرت .. بشىء مختلف فى نفسها .. لم تشعره طوال حياتها ... شعرت بضيق فى صدرها .. وإن الدنيا تكتمت عليها ...
وتقدم شاب لها وقال (خذى يا فلانة هذا الكأس أشربيه ) وكان كأس من الخمر ... فرفضت الفتاة .. ثم قال الشاب ( هل تعلمى يافتاة إنى زنيت بأمك ) لم تستيطع الفتاة تملك نفسها .. دخلت غرفة فى هذا المنزل .. وبكت بكاءا شديدا ... ونظرت إلى المكتب فوجدت مسدس به طلقات .... فأخذته وخرجت وقتلت هذا الشاب .... وباقى الشباب ... هربوا الى خارج المنزل ... وجائت الشرطة ... وقبضت على الفتاة ... ودخلت السجن لفترة على زمه التحقيق ... وكانت منعزله تماما .. تبكى ليل نهار ... وكانت هناك أخت شرطية فى سجن النساء .. ملتزمه ... رأتها هذة الفتاة .. تفعل حركات لم تراها من قبل .. رأتها تطلع وتنزل على الارض .. وتقوم وتجلس ... وعندما انتهت سألت الفتاة الشرطية ... ما هذة الحركات التى فعلتيها ؟؟
ردت الشرطية بأندهاش .. وقالت : الستى مسلمة ؟؟؟ قالت الفتاة : بلى أنا مسلمة ... فقالت الشرطية .. هذة الصلاة ....
بدأت الأخت الشرطية .. تعلم هذة الفتاة ... بعض الاحكام .. وكيفية الصلاة .. وكانت تحفظها القرآن ... حتى تصلى به ... وتغيرت هذة الفتاة فى فترة قصيرة وكانت تصلى كل الفروض وتصوم وتصلى وتخشع وتدعوا ربها ان يغفر لها ... وتقوم الليل ... وتقرأ القرآن .. وعندما يأتى نساء جديدات الى السجن .. تعلمهم وتنصحهم ... وكان هناك ضابط شرطة .. يراقب كل ما تفعله عن بعد .. وكل يوم يراها تتقدم فى الدعوة الى الله .. حتى اسلم على يدها الكثير من السيدات فى السجن ... وتابت على يديها الكثير من المسلمات ... وجاءت يوم وظلت تتطرق باب مكتب هذا الضابط بقوة .. وهذا الضابط هو المسؤوول عن القضية
وصممت على أن تتكلم مع الضابط ..وكان قبل هذا الوقت قرار الإعدام لها .. قد صدر .. ولكن الضابط حجزه فى مكتبه ... ولم يلقى له بال ... وعندما حضر هذا الضابط .. قالت له الفتاة ... إن كان قرار المحكمة قد صدر ... فأطلعنى عليه بالله عليك ... واقم حد الله على .. فقال الضابط وهو حزين جدا من داخله .: هذا ليس من شأنك .. نحن أعلم بعملنا ...
فظلت تحلفه أن يقول .. لها فسألها عن سبب الحاحها .. فقالت ::::
انى أرى كل يوم منزلى فى الجنة ... فإنى أريد أن أذهب إلى ربى ...
وفى يوم دخلوا عليها فوجدوها ميته وهى تقرأ القرآن ..
اللهم أحسن خاتمتنا يارب