يكتب يوم الخميس أول خميس من الشهر عند طلوع الشمس بزعفران وماء ورد ويبخر باللبان الذكر والميعة السائلة والعود والجاوى وهذا ما تكتب :
ويا باقي ويبقى الباقي هو الله فوق عرشه لا إله إلا هو آه آه آه يسبحونه وله يسجدون كذلك يسجد كذا وكذا إلى كذا وكذا هو الله فوق عرشه لا إله إلا هو ياه ياه ياه وظلالهم بالغدو والآمال كذلك يضل كذا وكذا في محبة كذا وكذا هو الله فوق عرشه لا إله إلا هو آيل آيل يخافون ربهم من فوقهم ويفعلون ما يؤمرون كذلك يفعل كذا وكذا إلى كذا وكذا هو الله فوق عرشه لا إله إلا هو صمد صمد صمد لا إله إلا هو موجود ويخرون للأذقان يبكون ويزيدهم خشوعاً كذلك يخشع كذا وكذا إلى كذا وكذا هو الله فوق عرشه لا إله إلا هو قدوس قدوس قدوس قدوس رب الملائكة والروح .
إذا تتلى عليه آيات الرحمن خروا سجدا وبكيا كذا من شدة محبة كذا هو الله فوق عرشه لا إله إلا هو ميعوج ميعوج ميعوج ومن يهن الله فما له من مكرم إن الله يفعل ما يشاء كذلك يشوس عقل كذا في محبة كذا هو الله فوق عرشه لا إله إلا هو فقج مخمت فقج مخمت أنسجدوا لما تأمرنا وزادهم نفورا أقس أقس شيقس شيقس شقشوج اشكيخ اشكيخ أجب يا أحمر بالعلى وأنت يا خندوس وأنت يا نكيل وأنت يا زوبعة العفريت وأنت يا شمهورس الطيار وأنت يا أبيض وأنت يا ميمون الغمام توكلوا بتهييج كذا وكذا بالمحبة الدائمة إن كانت إلا صيحة واحدة فإذا هم جميع لدينا محضرون .
الله لا إله إلا هو رب العرش العظيم كذلك يسجد كذا إلى كذا بالمحبة الدايمة واسجدوا لله الذي خلقهن إن كنتم إياه تعبدون وظن داوود أنما فتناه فاستغفر ربه وخر راكعاً وأناب كذلك يتعبد كذا وكذا إلى كذا وكذا يحبونهم كحب الله والذين آمنوا أشد حبا لله لو أنفقت ما في الأرض جميعاً ما ألفت بين قلوبهم ولكن الله ألف بينهم إنه عزيز حكيم ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ثم تكتب هذا الخاتم كما ترى وإذا حوطته بما تقدم كان أجود والله أعلم مجرب مراراً وصح بإذن الله تعالى .
ويا باقي ويبقى الباقي هو الله فوق عرشه لا إله إلا هو آه آه آه يسبحونه وله يسجدون كذلك يسجد كذا وكذا إلى كذا وكذا هو الله فوق عرشه لا إله إلا هو ياه ياه ياه وظلالهم بالغدو والآمال كذلك يضل كذا وكذا في محبة كذا وكذا هو الله فوق عرشه لا إله إلا هو آيل آيل يخافون ربهم من فوقهم ويفعلون ما يؤمرون كذلك يفعل كذا وكذا إلى كذا وكذا هو الله فوق عرشه لا إله إلا هو صمد صمد صمد لا إله إلا هو موجود ويخرون للأذقان يبكون ويزيدهم خشوعاً كذلك يخشع كذا وكذا إلى كذا وكذا هو الله فوق عرشه لا إله إلا هو قدوس قدوس قدوس قدوس رب الملائكة والروح .
إذا تتلى عليه آيات الرحمن خروا سجدا وبكيا كذا من شدة محبة كذا هو الله فوق عرشه لا إله إلا هو ميعوج ميعوج ميعوج ومن يهن الله فما له من مكرم إن الله يفعل ما يشاء كذلك يشوس عقل كذا في محبة كذا هو الله فوق عرشه لا إله إلا هو فقج مخمت فقج مخمت أنسجدوا لما تأمرنا وزادهم نفورا أقس أقس شيقس شيقس شقشوج اشكيخ اشكيخ أجب يا أحمر بالعلى وأنت يا خندوس وأنت يا نكيل وأنت يا زوبعة العفريت وأنت يا شمهورس الطيار وأنت يا أبيض وأنت يا ميمون الغمام توكلوا بتهييج كذا وكذا بالمحبة الدائمة إن كانت إلا صيحة واحدة فإذا هم جميع لدينا محضرون .
الله لا إله إلا هو رب العرش العظيم كذلك يسجد كذا إلى كذا بالمحبة الدايمة واسجدوا لله الذي خلقهن إن كنتم إياه تعبدون وظن داوود أنما فتناه فاستغفر ربه وخر راكعاً وأناب كذلك يتعبد كذا وكذا إلى كذا وكذا يحبونهم كحب الله والذين آمنوا أشد حبا لله لو أنفقت ما في الأرض جميعاً ما ألفت بين قلوبهم ولكن الله ألف بينهم إنه عزيز حكيم ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ثم تكتب هذا الخاتم كما ترى وإذا حوطته بما تقدم كان أجود والله أعلم مجرب مراراً وصح بإذن الله تعالى .