لسورة الفاتحة أسرار عظيمة وروحانيات لاتحصى في الرزق وحل المشاكل والكروب وهذه الطريقة لشيخنا الجيلاني وهي بقراءة الفاتحة 121 مره ثم تكرر الدعاء 3 مرات وهو هذا :
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين منور بصائر العارفين بأنوار المعرفة واليقين وجاذب سائر المحققين بجذابات القرب والتمكين وفاتح أقفال قلوب الموحدين بمفاتيح التوحيد , وجاذبها بجذبات القرب الفتح المبين الذي أحسن كل شيء خلقه وبدا خلق الإنسان من طين ثم جعل نسله من سلالة من مهين .
الرحمن الرحيم الحكيم العلي العظيم الأزلي القديم السميع العليم الذي كتب آيات التوحيد بأقلام القدرة في صدور في أهل التعليم ورفى سطور أهل الهداية في طرق سر أهل المعرفة لأهل الولاية , وناهيك بأهل الكهف والرقيم خاطب موسى الكليم التكريم وشرف نبيه الكريم بقوله ولقد آتيناك سبعاً من المثاني والقرآن العظيم .
مالك يوم الدين قاصم الجبابرة المتمردين ومبيد الطغاة والمعتدين وقامع رؤوس الفراعنة وأهل البدع والملحدين ذلكم الله ربكم فتبارك الله رب العالمين يا من زين الكائنات بملابس التكوين وارسل نجائب المكونات تقود جنائب الكرم المتين يا من نشر سحائب غقود عفوه على كافة الخلق أجمعين .
يا من لا شريك له في ملكه ولا معين إياك نعبد معترفين عن القيام بحق عبادتك بالعجز وإياك نستعين على ما أمرت من القيام بحقوقك في كل وقت وحين يا ذا الفوز العظيم يا ذا الفضل العميم يا من يحيي العظام وهي رميم أهدنا الصراط المستقيم صراط أهل الدين القويم صراط أهل الاستقامة والتقويم صراط الذين نظرت بعين عنايتك إليهم صراط الذين هم أهل العزم والقلب السليم صراط أهل الإخلاص والتسليم .
صراط الذين تمسكوا بالهدى وفرحوا بها صراط الذين أنعمت عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين أمددنا بملائكة الظفر والتمكين وصرفنا في الكائنات والمكنونات والتكوين غير المغضوب عليهم ولا الضالين آمين لا تجعلنا ضالين ولا مضلين ولا عن بابك مطرودين واحشرنا في زمرة المتقين برحمتك يا أرحم الراحمين وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم .
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين منور بصائر العارفين بأنوار المعرفة واليقين وجاذب سائر المحققين بجذابات القرب والتمكين وفاتح أقفال قلوب الموحدين بمفاتيح التوحيد , وجاذبها بجذبات القرب الفتح المبين الذي أحسن كل شيء خلقه وبدا خلق الإنسان من طين ثم جعل نسله من سلالة من مهين .
الرحمن الرحيم الحكيم العلي العظيم الأزلي القديم السميع العليم الذي كتب آيات التوحيد بأقلام القدرة في صدور في أهل التعليم ورفى سطور أهل الهداية في طرق سر أهل المعرفة لأهل الولاية , وناهيك بأهل الكهف والرقيم خاطب موسى الكليم التكريم وشرف نبيه الكريم بقوله ولقد آتيناك سبعاً من المثاني والقرآن العظيم .
مالك يوم الدين قاصم الجبابرة المتمردين ومبيد الطغاة والمعتدين وقامع رؤوس الفراعنة وأهل البدع والملحدين ذلكم الله ربكم فتبارك الله رب العالمين يا من زين الكائنات بملابس التكوين وارسل نجائب المكونات تقود جنائب الكرم المتين يا من نشر سحائب غقود عفوه على كافة الخلق أجمعين .
يا من لا شريك له في ملكه ولا معين إياك نعبد معترفين عن القيام بحق عبادتك بالعجز وإياك نستعين على ما أمرت من القيام بحقوقك في كل وقت وحين يا ذا الفوز العظيم يا ذا الفضل العميم يا من يحيي العظام وهي رميم أهدنا الصراط المستقيم صراط أهل الدين القويم صراط أهل الاستقامة والتقويم صراط الذين نظرت بعين عنايتك إليهم صراط الذين هم أهل العزم والقلب السليم صراط أهل الإخلاص والتسليم .
صراط الذين تمسكوا بالهدى وفرحوا بها صراط الذين أنعمت عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين أمددنا بملائكة الظفر والتمكين وصرفنا في الكائنات والمكنونات والتكوين غير المغضوب عليهم ولا الضالين آمين لا تجعلنا ضالين ولا مضلين ولا عن بابك مطرودين واحشرنا في زمرة المتقين برحمتك يا أرحم الراحمين وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم .