خاصية مميزة لسورة يونس بحسب الطريقة القادرية
أهلا بك هنا بموضوعي ....
خاصِّيَّتُها: تُكْتَبُ فِي طِسْتٍ مِنْ نُحَاسٍ أَحْمَرَ بِمَاءٍ يُخْطَفُ -أيْ يُؤخَذُ بِسُرْعَةٍ مِنَ الرَّاكِدِ- وَيُعْجَنُ بِهِ دَقِيقٌ علَى اسْمِ الْمُتَّهَمِ بِالسَّرِقَةِ، وَيُكْسَرُ كَسْراً، فَإِنَّ السَّارِقَ لاَ يَسْتَطِيعُ أكْلَهَا بِإِذْنِ اللهِ تَعَالى. وَهُوَ سِرٌّ عَجِيبٌ .
وَتَكْتُبُ لِمَنْ سُحِرَ ، قَولُهُ تَعَالى: ï´؟قَالَ مُوسَى مَا جِئْتُمْ بِهِ السِّحْرُ إِنَّ اللَّهَ سَيُبْطِلُهُ إِنَّ اللَّهَ لَا يُصْلِحُ عَمَلَ الْمُفْسِدِينَ. فَإِنَّهُ يَدفَعُ عَنْهُ ذَلِكَ .
وَيُكتبُ مِنْهَا للوَجِعِ:؟ قُلْ آَللَّهُ أَذِنَ لَكُمْ أَمْ عَلَى اللَّهِ تَفْتَرُونَ. وَيَلْعَقُها بِالعَسَلِ فَيَبْرَأُ بِإِذنِ اللهِ تَعَالى .
وَتقْرأُ هَذِهِ الآيَةُ أيضاً فِي أُذُنِ الْمَصْرُوعِ فَيَفِيقُ بِإِذْنِ اللهِ تَعَالى؛ وَيَذْهَبُ عَنْهُ مَا يَجِدُ مَنْ أَلَمِ الجِنِّ. وَمَنْ قَرَأَهَا فِي نَوْمِهِ خَرَجَ مِنْ ضِيقٍ إلى سَعَةٍ، فَإِنْ كَانَ مَحْبُوسَاً أُطْلِقَ بِإِذْنِ اللهِ تَعَالى.
أهلا بك هنا بموضوعي ....
خاصِّيَّتُها: تُكْتَبُ فِي طِسْتٍ مِنْ نُحَاسٍ أَحْمَرَ بِمَاءٍ يُخْطَفُ -أيْ يُؤخَذُ بِسُرْعَةٍ مِنَ الرَّاكِدِ- وَيُعْجَنُ بِهِ دَقِيقٌ علَى اسْمِ الْمُتَّهَمِ بِالسَّرِقَةِ، وَيُكْسَرُ كَسْراً، فَإِنَّ السَّارِقَ لاَ يَسْتَطِيعُ أكْلَهَا بِإِذْنِ اللهِ تَعَالى. وَهُوَ سِرٌّ عَجِيبٌ .
وَتَكْتُبُ لِمَنْ سُحِرَ ، قَولُهُ تَعَالى: ï´؟قَالَ مُوسَى مَا جِئْتُمْ بِهِ السِّحْرُ إِنَّ اللَّهَ سَيُبْطِلُهُ إِنَّ اللَّهَ لَا يُصْلِحُ عَمَلَ الْمُفْسِدِينَ. فَإِنَّهُ يَدفَعُ عَنْهُ ذَلِكَ .
وَيُكتبُ مِنْهَا للوَجِعِ:؟ قُلْ آَللَّهُ أَذِنَ لَكُمْ أَمْ عَلَى اللَّهِ تَفْتَرُونَ. وَيَلْعَقُها بِالعَسَلِ فَيَبْرَأُ بِإِذنِ اللهِ تَعَالى .
وَتقْرأُ هَذِهِ الآيَةُ أيضاً فِي أُذُنِ الْمَصْرُوعِ فَيَفِيقُ بِإِذْنِ اللهِ تَعَالى؛ وَيَذْهَبُ عَنْهُ مَا يَجِدُ مَنْ أَلَمِ الجِنِّ. وَمَنْ قَرَأَهَا فِي نَوْمِهِ خَرَجَ مِنْ ضِيقٍ إلى سَعَةٍ، فَإِنْ كَانَ مَحْبُوسَاً أُطْلِقَ بِإِذْنِ اللهِ تَعَالى.