.قَدر( عطآئك ) ،
بسم الله الرحمن الرحيم
ماتعريفك للعطاء ؟؟؟ قد تختلط عليك الأمور ..ولكن تعال لنعرف معنى العطاء الحقيقي .....
العطاء
العَطاء إطَار وَاحِد , لـ صُور عَديده ومُختَلفَه تَرميْ كُلها لـ رَسمْ الإبتسامَة عَلى الوُجوه
وكَسبْ مَا تَنبض بهالقُلوبْ ,
- العَطاء , أن تُقَدِمْ لـ غَيركْ مَا تَجُود به نَفسكْ
مِنُ غَير سُؤالهِمْ إياكْ ولا تَلميح مِنهُمْ لكْ .
- العَطاء, أنْ تُبادِر ب تَقديمْ كُلْ مَا تَستَطيع لِمنْ تُحِبْ , لتُعطيه رَسائِلْ مُبآشرة وَغير مُباشِرة بَينْ الحَينْ والـ آخر
لـ تُعَلمَه ب مَدى مَكآنته عَندكْ و مَدى تَقديركْ و حُبكْ لَه .
- العَطاء, أنْ لا تَعيشْ لأجلْ نَفسكْ فَقط ,
بَلْ تَفتح قَاعهإستقبآلْ وَسطْ قَلبكْ تَسع لـ أنآسْ آخرينْ يُبادلُونكَ هَدآيا الحَياة مَعنَوية كَانتْ أو مَآديَة .
- لا تَنتَظر لـ كَمية مَآ سَتُعطَى وَ قَيمَتُه , ولكِنْ إنظُر إلى مِقدار مَا سَيحدُثه مِنْ وَقع عَلى القَلبْ ومَدى تأثيره عَلى
النَفسْ . .
إنهُ / . . ( العَطاء الإيجابيْ )
- عِندمَآ تُعطيْ ولو قَليلاً , ولا تَنتَظِر أيْ مُقَابِلْ مَهما كَانَ بَسيطاً . .
( فَذاكَ هُو / . . العَطاء الحقيقي )
- عِندمَآ تُعطيْ مِنْ دَاخلكْ وبكُلْ مَا تَملكْ دُونَ أنْ تَشعُر أنكَ مُرغَمْ عَلى ذَلِكَ . .
فذاكَ هُو / . . ( العَطاءْ الصَآدِقْ )
- عِندمَا نُعطيْ فيْ الوَآقِعْ فَإننا لا نُعطيْ . . ولكِننآ نأخُذ . . نَعمْ ,
نأخُذ تِلكَ المَشاعِر المُمتَنه مِمَنْ أمددنَآهُمْ بعَطائِنآ فَنسقيْ بهآ عَطشْ قُلوبُنا لـ تَرتَويْ مِنْ فَيضْ العَطآءْ
- كُنْ عَلى يَقينْ . . أنكَ إن مَنحتْ الآخرينْ شَيئاً مِمَآ تَملُكْ . . سَتربَح أضعَافْ مَآ مَنحتْ
- كُنْ عَلى يَقينْ . . أنكَ بعَطائِكَ تُعِيد الإبتِسامة للشِفاه وتَغرسْ الحُبْ فيْ الـ قُلوبْ ,
- كُنْ عَلى يَقينْ . . أنكَ بـ مُعَآملآإتكْ الطَيبة . . فأنتَ تُعطيْ الكَثير لِمَنْ حَولكْ ,
- كُنْ عَلى يَقينْ مِنْ ذَلِكْ . . فَعلى قَدر عَطَاؤكْ يَفتَقِدُكَ الآخرونْ , !
بسم الله الرحمن الرحيم
ماتعريفك للعطاء ؟؟؟ قد تختلط عليك الأمور ..ولكن تعال لنعرف معنى العطاء الحقيقي .....
العطاء
العَطاء إطَار وَاحِد , لـ صُور عَديده ومُختَلفَه تَرميْ كُلها لـ رَسمْ الإبتسامَة عَلى الوُجوه
وكَسبْ مَا تَنبض بهالقُلوبْ ,
- العَطاء , أن تُقَدِمْ لـ غَيركْ مَا تَجُود به نَفسكْ
مِنُ غَير سُؤالهِمْ إياكْ ولا تَلميح مِنهُمْ لكْ .
- العَطاء, أنْ تُبادِر ب تَقديمْ كُلْ مَا تَستَطيع لِمنْ تُحِبْ , لتُعطيه رَسائِلْ مُبآشرة وَغير مُباشِرة بَينْ الحَينْ والـ آخر
لـ تُعَلمَه ب مَدى مَكآنته عَندكْ و مَدى تَقديركْ و حُبكْ لَه .
- العَطاء, أنْ لا تَعيشْ لأجلْ نَفسكْ فَقط ,
بَلْ تَفتح قَاعهإستقبآلْ وَسطْ قَلبكْ تَسع لـ أنآسْ آخرينْ يُبادلُونكَ هَدآيا الحَياة مَعنَوية كَانتْ أو مَآديَة .
- لا تَنتَظر لـ كَمية مَآ سَتُعطَى وَ قَيمَتُه , ولكِنْ إنظُر إلى مِقدار مَا سَيحدُثه مِنْ وَقع عَلى القَلبْ ومَدى تأثيره عَلى
النَفسْ . .
إنهُ / . . ( العَطاء الإيجابيْ )
- عِندمَآ تُعطيْ ولو قَليلاً , ولا تَنتَظِر أيْ مُقَابِلْ مَهما كَانَ بَسيطاً . .
( فَذاكَ هُو / . . العَطاء الحقيقي )
- عِندمَآ تُعطيْ مِنْ دَاخلكْ وبكُلْ مَا تَملكْ دُونَ أنْ تَشعُر أنكَ مُرغَمْ عَلى ذَلِكَ . .
فذاكَ هُو / . . ( العَطاءْ الصَآدِقْ )
- عِندمَا نُعطيْ فيْ الوَآقِعْ فَإننا لا نُعطيْ . . ولكِننآ نأخُذ . . نَعمْ ,
نأخُذ تِلكَ المَشاعِر المُمتَنه مِمَنْ أمددنَآهُمْ بعَطائِنآ فَنسقيْ بهآ عَطشْ قُلوبُنا لـ تَرتَويْ مِنْ فَيضْ العَطآءْ
- كُنْ عَلى يَقينْ . . أنكَ إن مَنحتْ الآخرينْ شَيئاً مِمَآ تَملُكْ . . سَتربَح أضعَافْ مَآ مَنحتْ
- كُنْ عَلى يَقينْ . . أنكَ بعَطائِكَ تُعِيد الإبتِسامة للشِفاه وتَغرسْ الحُبْ فيْ الـ قُلوبْ ,
- كُنْ عَلى يَقينْ . . أنكَ بـ مُعَآملآإتكْ الطَيبة . . فأنتَ تُعطيْ الكَثير لِمَنْ حَولكْ ,
- كُنْ عَلى يَقينْ مِنْ ذَلِكْ . . فَعلى قَدر عَطَاؤكْ يَفتَقِدُكَ الآخرونْ , !