وِردُ يَومِ الاِثنَيْن
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ: هُوَ اللَّهُ الَّذِي لاَإِلهَ إِلاَّهُوَ الْحَلِيمُ الرَّحِيمُ الْفَعَّالُ اللَّطِيفُ الْوَلِيُّ الْحَمِيدُ الصَّبُورُ الرَّشِيدُ الرَّحْمنُ رَبِّ أَذِقْنِي بَرْدَ حِلْمِكَ على حَتَّى أَبْتَهِجَ بِهِ فِي عَوَالِمِي فَلا أَشْهَدُ فِي الْكَوْنِ إِلاَّ مَا يَقْتَضِي سُكُوتيِ وَرِضَائِي فَإِنَّكَ الْحَقُّ وَأَمْرُكَ الْحَقُّ، وَأَنْتَ الْحَلِيمُ الرحِيمُ، رَبِّ أَشْهِدْنِي مُطْلَقَ فَاعِلِيَّتِكَ فِي كُلِّ مَفْعُولٍ حَتَّى لاَ أَرَى فَاعِلاً غَيْرَك لِأَكُونَ مُطْمَئِناً تَحْتَ جَرَيَانِ أَقْدَارِكَ، مُنْقَاداً لِكُلِّ حُكْمٍ وَوُجُودٍ عَيْنيٍ وَغَيْبِيٍّ وَبَرْزَخِيٍّ، يَا نَافِخَاً رُوحَ أَمْرِهِ فِي كُلِّ عَيْنٍ اجْعَلْنِي مُنْفَعِلاً فِي كُلِّ حَالٍ لِمَا يُحَوِّلُنِي عَنْ ظُلُمَاتِ تَكْوِينَاتِي، وَأَلْحِقْ فِعْلِي وَفِعْلَ الْفَاعِلِين َفِي أَحَدِيَّةِ فِعْلِكَ، وَتَوَلَّنِي بِجَمِيلِ حَمِيدِ اخْتِيَارِكَ لِي فِي جَمِيعِ تَوَجُّهَاتِي وَأَفْنِ مِنِّي إِرَادَتِي، وَصَبِّرْنِي وَسَدِّدْنِي، وَارْحَمْنِي وَاصْحَبْني يَالَطِيفَ الْعِنَايَةِ بِمَعِيَّةٍ خَاصَّةٍ مِنْكَ، وَحَقِّقْنِي بِقُرْبِكَ الَّذي لاَ وَحْشَةَ مَعَهُ، يَا رَحْمنُ يَا سَلاَمُ، ﴿وَالْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ﴾.
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ: هُوَ اللَّهُ الَّذِي لاَإِلهَ إِلاَّهُوَ الْحَلِيمُ الرَّحِيمُ الْفَعَّالُ اللَّطِيفُ الْوَلِيُّ الْحَمِيدُ الصَّبُورُ الرَّشِيدُ الرَّحْمنُ رَبِّ أَذِقْنِي بَرْدَ حِلْمِكَ على حَتَّى أَبْتَهِجَ بِهِ فِي عَوَالِمِي فَلا أَشْهَدُ فِي الْكَوْنِ إِلاَّ مَا يَقْتَضِي سُكُوتيِ وَرِضَائِي فَإِنَّكَ الْحَقُّ وَأَمْرُكَ الْحَقُّ، وَأَنْتَ الْحَلِيمُ الرحِيمُ، رَبِّ أَشْهِدْنِي مُطْلَقَ فَاعِلِيَّتِكَ فِي كُلِّ مَفْعُولٍ حَتَّى لاَ أَرَى فَاعِلاً غَيْرَك لِأَكُونَ مُطْمَئِناً تَحْتَ جَرَيَانِ أَقْدَارِكَ، مُنْقَاداً لِكُلِّ حُكْمٍ وَوُجُودٍ عَيْنيٍ وَغَيْبِيٍّ وَبَرْزَخِيٍّ، يَا نَافِخَاً رُوحَ أَمْرِهِ فِي كُلِّ عَيْنٍ اجْعَلْنِي مُنْفَعِلاً فِي كُلِّ حَالٍ لِمَا يُحَوِّلُنِي عَنْ ظُلُمَاتِ تَكْوِينَاتِي، وَأَلْحِقْ فِعْلِي وَفِعْلَ الْفَاعِلِين َفِي أَحَدِيَّةِ فِعْلِكَ، وَتَوَلَّنِي بِجَمِيلِ حَمِيدِ اخْتِيَارِكَ لِي فِي جَمِيعِ تَوَجُّهَاتِي وَأَفْنِ مِنِّي إِرَادَتِي، وَصَبِّرْنِي وَسَدِّدْنِي، وَارْحَمْنِي وَاصْحَبْني يَالَطِيفَ الْعِنَايَةِ بِمَعِيَّةٍ خَاصَّةٍ مِنْكَ، وَحَقِّقْنِي بِقُرْبِكَ الَّذي لاَ وَحْشَةَ مَعَهُ، يَا رَحْمنُ يَا سَلاَمُ، ﴿وَالْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ﴾.