إسرائيلية تلزم بختان طفلها
هل تعرف أي شئ عن عادات اليهود ...تعال نتعرف هنا
استأنفت امرأة إسرائيلية في المحكمة العليا ضد حكم أصدرته محكمة حاخامية يلزمها بختان طفلها وعمره عام واحد في قضية هي الأولى من نوعها، بحسب وزارة العدل الإسرائيلية.
ولا يوجد قانون في إسرائيل يجعل الختان إلزاميا لليهود لكن محكمة حاخامية كانت تشرف على قضية طلاق المرأة قضت الشهر الماضي إنها يجب أن تلبي رغبة زوجها في هذا الأمر.
وغرمتها المحكمة 500 شيكل (142 دولارا) عن كل يوم تتأخر فيه عن ختان طفلها.
والختان واحدة من الشعائر الرئيسية في الديانة اليهودية وجميع اليهود تقريبا في إسرائيل يلتزمون بها عندما يبلغ أبناؤهم ثمانية أيام. وجرت العادة أن يجري الختان رجل دين مدرب على هذا الإجراء ويتم ذلك في مراسم احتفالية.
وتقضي المحاكم الحاخامية في إسرائيل في قضايا الزواج والطلاق وتعمل في إطار وزارة العدل. لكن المرأة الإسرائيلية التي استأنفت ضد حكم المحكمة الحاخامية قالت إن الحاخامين ليس لديهم ولاية قضائية على حالة ابنها.
وفي حكمها الشهر الماضي قالت المحكمة انها تستغل رفضها لختان ابنها في الضغط على زوجها.
وكانت اجراءات الطلاق بين الزوجين قد بدأت عندما كان الطفل عمره شهر واحد ومنذ ذلك الحين تقف المرأة عقبة في طريق زوجها الذي يرغب في القيام بواحدة من أهم الشعائر اليهودية.
هل تعرف أي شئ عن عادات اليهود ...تعال نتعرف هنا
استأنفت امرأة إسرائيلية في المحكمة العليا ضد حكم أصدرته محكمة حاخامية يلزمها بختان طفلها وعمره عام واحد في قضية هي الأولى من نوعها، بحسب وزارة العدل الإسرائيلية.
ولا يوجد قانون في إسرائيل يجعل الختان إلزاميا لليهود لكن محكمة حاخامية كانت تشرف على قضية طلاق المرأة قضت الشهر الماضي إنها يجب أن تلبي رغبة زوجها في هذا الأمر.
وغرمتها المحكمة 500 شيكل (142 دولارا) عن كل يوم تتأخر فيه عن ختان طفلها.
والختان واحدة من الشعائر الرئيسية في الديانة اليهودية وجميع اليهود تقريبا في إسرائيل يلتزمون بها عندما يبلغ أبناؤهم ثمانية أيام. وجرت العادة أن يجري الختان رجل دين مدرب على هذا الإجراء ويتم ذلك في مراسم احتفالية.
وتقضي المحاكم الحاخامية في إسرائيل في قضايا الزواج والطلاق وتعمل في إطار وزارة العدل. لكن المرأة الإسرائيلية التي استأنفت ضد حكم المحكمة الحاخامية قالت إن الحاخامين ليس لديهم ولاية قضائية على حالة ابنها.
وفي حكمها الشهر الماضي قالت المحكمة انها تستغل رفضها لختان ابنها في الضغط على زوجها.
وكانت اجراءات الطلاق بين الزوجين قد بدأت عندما كان الطفل عمره شهر واحد ومنذ ذلك الحين تقف المرأة عقبة في طريق زوجها الذي يرغب في القيام بواحدة من أهم الشعائر اليهودية.