يوم ظاقت بي الدنيا وتكالب أعدائي عليا حاولوا قتلي مرارا وأطلقوا عليا النار لكن ربي سلم
إنقطعت طالبا من ربي القهار نصرا فأتاني النصر من ربي بما لم أتوقع
سقط يوم أمس الأول ألد أعدائي صريعاَ في ضاحية من ضواحي السوق الكبير وهو يمشي أصابه سهم من الغيب
أتى ينتزع روحه إنتزاعاَ أخذوه المشفى طلبين له بقائاَ ....
لكن ... كيف يبقى من أته ملك الموت بسهمه
أحمدك يارب حمداَيفوق حمد الحامدين وشكراَ يفوق شكر الشاكرين
وأشكر كل من ساندني بالدعاء في هذه المملكة المباركه