بسم الله الرحمن الرحيم سورة الفاتحة إذ أوى الفتية إلى الكهف فقالوا ربنا آتنا من لدنك رحمة وهييء لنا من أمرنا رشداً فضربنا على آذانهم في الكهف سنين عدداً ولبثوا في كهفهم ثلث مائة سنين وازدادوا تسعاً وخشعت الأصوات للرحمن فلا تسمع إلا همساً أفمن هذا الحديث تعجبون وتضحكون ولا تبكون وأنتم سامدون
البسملة شريف الاخلاص سورة يس معو ذتين الحمد لله الذي لا ينسى من ذكره ولا يضيع أجر من شكره كم من نعمة لله على كل عبد شاكر في عرق ساكن وغير ساكن طه يس والقرآن الحكيم لو أنزلنا هذا القرآن على جبل لرأيته خاشعاً متصدعاً من خشية الله وتلك الأمثال نضربها للناس لعلهم يتفكرون لا يصدعون عنها ولا ينزفون وله ما سكن في الليل والنهار وهو السميع العليم اسكن أيها البكاء (من فلان بن فلان) بإذن الله ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
تكتب بمداد روحاني وتحمل
من علاجات شيخنا الدكتور أبو الحارث واستأذنته قبل الكتابه
والله جربتها ونجحت في كل مرة