مسألة الملكيه كانت ولازالت مثار البحثوالجدل بين المذاهب الفلسفيه والنفسيه والنظريات الهمه في المجال والمطروحه
عل طاولة البحوث العلميه اربع
النظريه الاولى : نفي غريزة التملك من اساسها كما ذهب اليه ماركس فعلى كل انسان ان يخذ حاجته فقط وكل شيئ يتعلق بالملكيه الفرديه لابد ان يشترك فيه الاخرون حتى الزوجه والاولاد والبيت وغير ذالك وبعباره اخرى ان المجتمع هو المالك لكل شيئ لاالفرد وهناك الفلاسفه من يميل الى هذا الراي وعلى راسهم افلاطون في كتابه المدنيه الفاضله
النظريه الثانبه :يتمثل في الظرف المقابل للنظريه الماركسيه وهي النظريه السائده في العالم الغربي والتي تؤكد
الملكيه الفرديه حتي ان الانسان يحترم بمقدار ماعنده من الاموال والممتلكات فتاخذ المساله طابعااجتماعيا ونفسيا بالاضافه الى الطابع الاقتصادي
النظريه الثالثه : النظريه الاشتراكيه وهي التي تقف بين الماركسيه والرسماليه ولها تيار واسع في العالم يكاد يغلب
التيارات الاخرى لان الاشتراكيه تقوم على اساس تاميم المانبع والصناعات الرئيسيه في المجتمع وتترك الباقي للناس
فهي تعترف بالملكيه الفرديه والاجتماعيه وتتحاشىاالسلبيات التي وقعت بها الماركسيه والرسماليه من الافراط والتفريط
النظريه الرابعه :وهيه النظريه الاسلاميه الموضوعيه والتي لاتكتفي بجعل المصادر الماليه المهمه في المجتمع من الاملاك
العامه بل تذهب الى ابعد من ذالك فالمجتمع يشترك مع الفرد في ملكيته الخاصه والذين في اموالهم حق معلوم للسائل والمحروم فبينما تنظر الااشتركيه الى مسالة الملكيه من زاويه اقتصاديه فقط نجد ان نظرية الاسلام تتسع لتمثيل الجانب
الاجتماعي والنفسي اضافة الى الجانب الاقتصادي فالزكاة والخمس والصدقات والنفقه على الزوجه والاطفال وغيرها من الموارد
توضح لنا ابعاد النظريه الاسلاميه وشكرا لكم احبتي
عل طاولة البحوث العلميه اربع
النظريه الاولى : نفي غريزة التملك من اساسها كما ذهب اليه ماركس فعلى كل انسان ان يخذ حاجته فقط وكل شيئ يتعلق بالملكيه الفرديه لابد ان يشترك فيه الاخرون حتى الزوجه والاولاد والبيت وغير ذالك وبعباره اخرى ان المجتمع هو المالك لكل شيئ لاالفرد وهناك الفلاسفه من يميل الى هذا الراي وعلى راسهم افلاطون في كتابه المدنيه الفاضله
النظريه الثانبه :يتمثل في الظرف المقابل للنظريه الماركسيه وهي النظريه السائده في العالم الغربي والتي تؤكد
الملكيه الفرديه حتي ان الانسان يحترم بمقدار ماعنده من الاموال والممتلكات فتاخذ المساله طابعااجتماعيا ونفسيا بالاضافه الى الطابع الاقتصادي
النظريه الثالثه : النظريه الاشتراكيه وهي التي تقف بين الماركسيه والرسماليه ولها تيار واسع في العالم يكاد يغلب
التيارات الاخرى لان الاشتراكيه تقوم على اساس تاميم المانبع والصناعات الرئيسيه في المجتمع وتترك الباقي للناس
فهي تعترف بالملكيه الفرديه والاجتماعيه وتتحاشىاالسلبيات التي وقعت بها الماركسيه والرسماليه من الافراط والتفريط
النظريه الرابعه :وهيه النظريه الاسلاميه الموضوعيه والتي لاتكتفي بجعل المصادر الماليه المهمه في المجتمع من الاملاك
العامه بل تذهب الى ابعد من ذالك فالمجتمع يشترك مع الفرد في ملكيته الخاصه والذين في اموالهم حق معلوم للسائل والمحروم فبينما تنظر الااشتركيه الى مسالة الملكيه من زاويه اقتصاديه فقط نجد ان نظرية الاسلام تتسع لتمثيل الجانب
الاجتماعي والنفسي اضافة الى الجانب الاقتصادي فالزكاة والخمس والصدقات والنفقه على الزوجه والاطفال وغيرها من الموارد
توضح لنا ابعاد النظريه الاسلاميه وشكرا لكم احبتي