إذا أردت بسلو العشق من قلب الرجل
وتبريد قلب الرجل عن محبة امرأة معينة عليها حتى لا يعود ولا ينظر إليها أبدا تكتبها في ثلاث براوات تعمل الأولى في قلب شاة جيفة والثانية في يدك وتمسح بها على قلبه وتسقيها له ، و الثالثة في خرقة برنوس أكحل وتجعله في قبر منسي تجعله عند رأسه وتقول : هذا قلب فلان + و x أمانة الله عندك يا صاحب هذا القبر ، هذا قلب قلب فلان ابن فلانة عند رأسك ، حتى يلج الجمل في سم الخياط ، وهذا ما تكتب جيفة كذا 2 تجيف فلانة بنت فلانة في قلب فلان ابن فلانة كما تجيف هذه الشاة هجرت بالذي يقول للشئ كن فيكون أجرا أجرا أجرا زاد ونزل بينهم الهجر ، ومن بعد ذلك فقست قلوبهم من بعد ذلك فهي كلحجارة أو أشد قسوة ألى قوله تعلمون ألم تر إلى الذين خرجوا من ديارهم - إلى - قوله موتوا موتوا موتوا كذلك يموت قلب كذا وكذا عن محبة كذا وكذا " قتل الإنسان ما أكفره إلى قوله فأقبره " كذلك يموت قلب كذا عن محبة كذا و + و + " والتين والزيتون "- إلى - قوله تعالى سافلين " ، يخربون بيوتهم بأيديهم وأيدي المؤمنين "
كذلك يخرب قلب + و + عن محبة + و + " سيهزم الجع ويولون الدبر " كذا يولي قلب + و + عن محبة + و + في عقله ويخرج محبتها من جسمه وعقله وعرقه وجميع أعضائه كما يخرج الميت من الدار ، والدجاجة من الدوار أرقش من كل حال حصلت باطقة الغيار ، أسألك يا أيقل أخرج قلب + و + من موضعه أمته كما يموت كل شئ بحق الواحد الأحد الفرد الصمد إلى آخر الســورة ، ولم يتخذ صاحبة ولا ولدا ، كذلك ينسي x و x محبة x و x بحق صاحبات الرس ابن داود ليبس بن مسريخ الذي صرخ صرخة واحدة إجتمعت له جنود مشارق الأرض ومغاربها ، أحضروا و أميتوا قلب x و x عن محبة x و x كما مات صاحب هذا القبر العجل 2 الساعة 2 بحق من قال للسماوات والأرض " ائتيا طوعا - إلى - قوله طائعين " تمت بحمد الله