بسم الله الرحمن الرحيم:
- تعتبر سورة الزلزلة واحدة من السور ذات الخواص الكثيرة جدا .
وهي تستخدم بتصريفات عديدة نذكر منها :
أولا لصرف العمار:-
فهي واحدة من أشهر خواص السورة الشريفة .
وكيفية الاستعمال لها في الأصراف هو أن تتلي السورة الشريفة بالصيغة التالية.
أقسمت عليكم يا معاشر العمار أنتم وساداتكم وكبرائكم وملوككم وعبيدكم وصغيركم وكبيركم أن تنصرفوا من مقامي هذا حتي تقضي حاجتي ثم تعودون سالمين بنور بسم الله الرحمن الرحيم .........اشتاتا (وتكرر اشتاتا)3مرات . وتكرر بالصيغة السابقة عدد7مرات.
ويستحسن استعمال بخور وهو لبان ذكر وكسبرة.
وتستخدم أيضا في الصلح والمحبة.
وهو أن تستحضر عدد 72قطعة من الفلفل الأسود (في حالة جلب رجل) أو تستحضر عدد72قطعة فلفل ابيض في حالة (جلب انثي) وتتلو السورة إلي (خيرا يره ) وتقول اللهم الب الخير والفتوح والمحبة وسلط نورانية وروحانية السورة الشريفة في المحبة بين كذا وكذا.
فإنه جلب حار ناري قوي جدا.
ومن الطرف الحار لها .
أنها تستخدم في صرف الجار المؤذي.
والطريقة:
- تتلو السورة عدد 99مرة علي طبق به خردل بدون وزن ولا عدد .
وأنت تقلب فيها وتقول بعدها اللهم سلط روحانية القبض والغضب يخرجون كذا من مكان كذا .
- تعتبر سورة الزلزلة واحدة من السور ذات الخواص الكثيرة جدا .
وهي تستخدم بتصريفات عديدة نذكر منها :
أولا لصرف العمار:-
فهي واحدة من أشهر خواص السورة الشريفة .
وكيفية الاستعمال لها في الأصراف هو أن تتلي السورة الشريفة بالصيغة التالية.
أقسمت عليكم يا معاشر العمار أنتم وساداتكم وكبرائكم وملوككم وعبيدكم وصغيركم وكبيركم أن تنصرفوا من مقامي هذا حتي تقضي حاجتي ثم تعودون سالمين بنور بسم الله الرحمن الرحيم .........اشتاتا (وتكرر اشتاتا)3مرات . وتكرر بالصيغة السابقة عدد7مرات.
ويستحسن استعمال بخور وهو لبان ذكر وكسبرة.
وتستخدم أيضا في الصلح والمحبة.
وهو أن تستحضر عدد 72قطعة من الفلفل الأسود (في حالة جلب رجل) أو تستحضر عدد72قطعة فلفل ابيض في حالة (جلب انثي) وتتلو السورة إلي (خيرا يره ) وتقول اللهم الب الخير والفتوح والمحبة وسلط نورانية وروحانية السورة الشريفة في المحبة بين كذا وكذا.
فإنه جلب حار ناري قوي جدا.
ومن الطرف الحار لها .
أنها تستخدم في صرف الجار المؤذي.
والطريقة:
- تتلو السورة عدد 99مرة علي طبق به خردل بدون وزن ولا عدد .
وأنت تقلب فيها وتقول بعدها اللهم سلط روحانية القبض والغضب يخرجون كذا من مكان كذا .
