لا شك أن الحياة التى نحياها يوميا مليئة بالإبتلاءات التى تحتاج من العبد إلى مكابدة وصبر حتى يلقى الله وهو ممن قيل فيهم
ولا شك أيضا أن الصبر ليس عصاه سحريه أو شجرة تؤتى أكلها كل حين بل إنه يحتاج أيضا إلى تدريب ومران فالعلم بالتعلم والصبر بالتصبر والحلم بالتحلم
ولا شك أيضا أنه لا يوجد كتاب على ظهر الأرض تبحث فيه عن مقومات ذلك الدواء النافع لكل داء وهو الصبر أنفع من
" القرأن الكريم"
وأثناء مطالعة كتاب ربى وتحديدا فى البحث عن بعض الأدلة فى فضل التسبيح لاحظت بعض المواطن من القرأن الكريم تقرن بين """التسبيح والصبر"""
التسبيح ذلك الذكر العظيم الذى ينزه به العبد ربه عن كل نقص والذى قال فيه ربى " وإن من شئ إلا يسبح بحمده ولكن لا تفقهون تسبيحهم "
وقال تعالى
" وسبح بحمد ربك حين تقوم ومن الليل فسبحه وإدبار النجوم "
وبماأنى ضعيفة فى الإستدلال وقليلة المراجع فى علوم القرأن الكريم وضعت هذا السؤال بين يدى مجموعة من الأخوة الأفاضل عسى أجد عندهم ما يشفى الله به صدرى من أقوال لأهل العلم فى تلك المسأله وهى
" العلاقة بين التسبيح والصبر فى القرأن الكريم "
وقد جمعت تلك الإجابات ووضعتها بين إخوانى وأخواتى الأفاضل من أعضاء المنتدى المبارك عسى أن أجد عندهم المزيد أو التعديل أو أن ينفعهم الله بها
ومنها
جاء في كتاب أضواء البيان للشيخ محمد الأمين الشنقيطي - رحمه الله - من تفسير سورة ق
قوله تعالى : فاصبر على ما يقولون وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبل الغروب .
وأمره له بالتسبيح بعد أمره له بالصبر على أذى الكفار فيه - دليل على أن التسبيح يعينه الله به على الصبر المأمور به
وما تضمنته هذه الأية الكريمة من أمر نبيه بالصبر على ما يقوله الكفار والتسبيح بحمد جلا وعلا أطراف النهار قد ذكره الله فى غير هذا الموضع كقوله تعالى فى أخريات صورة طه " فاصبر على ما يقولون وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبل غروبها ومن أناء الليل فسبح وأطراف النهار لعلك ترضى "
الله أكبر
هل تلاحظون معى قول الحق تبارك وتعالى " لعلك ترضى "
فاللهم ارزقنا الرضا
والصلاة داخلة فى ذلك قال تعالى : " ولقد نعلم أنك يضيق صدرك بما يقولون فسبح بحمد ربك وكن من الساجدين "
عن شيخنا مصطفى العدوي بارك الله في عمره
يكفي فيفضل الذكر أن نبي الله موسى صلى الله عليه وسلم سأل ربه أن يعينه بأخيههارون، فقال:كَيْ نُسَبِّحَكَ كَثِيرًا * وَنَذْكُرَكَ كَثِيرًا * إِنَّكَكُنْتَ بِنَا بَصِيرًا )فالعلة هنا ذكرها نبي الله موسىعليه الصلاة والسلام قال: كَيْ نُسَبِّحَكَ كَثِيرًا * وَنَذْكُرَكَكَثِيرًا * إِنَّكَ كُنْتَ بِنَا بَصِيرًا ). ويكفي أن زكريا عليه السلاممع كونه منع من الكلام كدليل على أن امرأته حملت، لكنه لم يمنع من الذكر،قال الله سبحانه وتعالى: على لسان زكريا رَبِّ اجْعَلْ لِي آيَةً [آلعمران:41] أي: علامة على حمل زوجتي قَالَ آيَتُكَ أَلَّا تُكَلِّمَالنَّاسَ ثَلاثَةَ أَيَّامٍ إِلَّا رَمْزًا ) ومع هذا الامتناع (وَاذْكُرْرَبَّكَ كَثِيرًا وَسَبِّحْ بِالْعَشِيِّ وَالإِبْكَارِ
ونقلا عن موقع اسلام ويب
وقوله تعالى :
اصبر على ما يقولون واذكر عبدنا داود ذا الأيد إنه أوابإنا سخرنا الجبال معه يسبحن بالعشي والإشراقوالطير محشورة كل له أوابوشددنا ملكه وآتيناه الحكمة وفصل الخطابأعقبت حكاية أقوالهم من التكذيب ابتداء من قولهوقال الكافرون هذا ساحر كذاب إلى هنا ، بأمر الله رسوله صلى الله عليه وسلم بالصبر على أقوالهم إذ كان جميعها أذى : إما صريحا كما قالوا " ساحر كذاب " وقالواإن هذا إلا اختلاق إن هذا لشيء يراد ، وإما ضمنا وذلك ما في سائر أقوالهم من إنكار ما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم والاستهزاء بقولهمربنا عجل لنا قطنا من إثبات أن الإله واحد ، ويشمل ما يقولونه مما لم يحك في أول هذه السورة .
وقولهواذكر عبدنا داود إلى آخره يجوز أن يكون عطفا على قولهاصبر على ما يقولون بأن أتبع أمره بالصبر وبالائتساء ببعض الأنبياء السابقين فيما لقوه من الناس ثم كانت لهم عاقبة النصر وكشف الكرب . ويجوز أن يكون عطفا على مجموع ما تقدم عطف القصة ، والغرض هو هو .
والتسبيح أصله قول : سبحان الله ، ثم أطلق على الذكر وعلى الصلاة ، ومنه حديثعائشةلم يكن رسول الله صلى الله عليه وسلم يسبح سبحة الصبح وإني لأسبحها، وليس هذا المعنى مرادا هنا لأن الجبال لا تصلي والطير كذلك ، ولأنداودلا يصلي في الجبال إذ الصلاة في شريعتهم لا تقع إلا في المسجد ، وأما الصلاة في الأرض فهي من خصائص الإسلام .
والعشي : ما بعد العصر . يقال : عشي وعشية .
والإشراق : وقت ظهور ضوء الشمس واضحا على الأرض وهو وقت الضحى ، يقال : أشرقت الأرض ولا يقال : أشرقت الشمس ، وإنما يقال : شرقت الشمس وهو من باب قعد ، ولذلك كان قياس المكان منه المشرق بفتح الراء ولكنه لم يجئ إلا بكسر الراء . ووقت طلوع الشمس هو الشروق ووقت الإشراق الضحى ، يقال : شرقت الشمس ولما تشرق ،ويقال : كلما ذر شارق ، أي كلما طلعت الشمس .
والباء في ب " بالعشي " للظرفية فتعين أن المراد بالإشراق وقت الإشراق .
والأ حاديث فى فضل التسبيح كثيرة منها على سبيل المثال وليس الحصر :
وَعَنْ أَبي ذَرٍّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ : قَالَ لي رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : « أَلا أُخْبِرُكَ بِأَحَبِّ الْكَلامِ إِلى اللهِ ؟ » قُلْتُ يَا رَسُولَ اللهِ أَخْبِرْني بِأَحَبِّ الْكَلامِ إِلى اللهِ ، فَقَالَ : « إِنَّ أَحَبَّ الْكَلامِ إِلى اللهِ سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ » .
أخرجه مسلم والنسائي
وَفي رِوَايَةِ مُسْلم أََنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : سُِئلَ : أَيُّ الْكَلامِ أَفْضَلُ ؟ قَالَ : « مَااصْطَفَى اللهُ لِمَلائِكَتِهِ أَو لِعِبَادِهِ : سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ » .
وَعَنْ عَبدِ اللهِ بنِ عَمرو رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : « مَنْ قَالَ سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ غُرِسَتْ لَهُ نَخْلَةٌ في الْجَنَّةِ » .
أخرجه البزار بإسناد جيد
وَعَنْ أَبي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : « كَلِمَتَانِ خَفِيفَتَانِ عَلى اللِّسِانِ ، ثَقِيلَتَانَ في المِيزَانِ ، حَبِيبَتَانِ إِلى الرَّحْمنِ : سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ ، سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيمِ » .
أخرجه البخاري ومسلم والترمذي
هلا استعنا على الصبر بالتسبيح ؟؟؟؟؟؟
هلا تلهج ألسنتنا بالتسبيح ليل نهار ؟؟؟؟؟
ونأخذ بتلك النصائح الربانية بالتسبيح بدلا عن التشكى والجزع ؟؟؟
كلمتان
خفيفتان على اللسان
ثقيلتان فى الميزان
حبيبتان الى الرحمن
سبحان الله وبحمده
سبحان الله العظيم
ولا شك أيضا أن الصبر ليس عصاه سحريه أو شجرة تؤتى أكلها كل حين بل إنه يحتاج أيضا إلى تدريب ومران فالعلم بالتعلم والصبر بالتصبر والحلم بالتحلم
ولا شك أيضا أنه لا يوجد كتاب على ظهر الأرض تبحث فيه عن مقومات ذلك الدواء النافع لكل داء وهو الصبر أنفع من
" القرأن الكريم"
وأثناء مطالعة كتاب ربى وتحديدا فى البحث عن بعض الأدلة فى فضل التسبيح لاحظت بعض المواطن من القرأن الكريم تقرن بين """التسبيح والصبر"""
التسبيح ذلك الذكر العظيم الذى ينزه به العبد ربه عن كل نقص والذى قال فيه ربى " وإن من شئ إلا يسبح بحمده ولكن لا تفقهون تسبيحهم "
وقال تعالى
" وسبح بحمد ربك حين تقوم ومن الليل فسبحه وإدبار النجوم "
وبماأنى ضعيفة فى الإستدلال وقليلة المراجع فى علوم القرأن الكريم وضعت هذا السؤال بين يدى مجموعة من الأخوة الأفاضل عسى أجد عندهم ما يشفى الله به صدرى من أقوال لأهل العلم فى تلك المسأله وهى
" العلاقة بين التسبيح والصبر فى القرأن الكريم "
وقد جمعت تلك الإجابات ووضعتها بين إخوانى وأخواتى الأفاضل من أعضاء المنتدى المبارك عسى أن أجد عندهم المزيد أو التعديل أو أن ينفعهم الله بها
ومنها
جاء في كتاب أضواء البيان للشيخ محمد الأمين الشنقيطي - رحمه الله - من تفسير سورة ق
قوله تعالى : فاصبر على ما يقولون وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبل الغروب .
وأمره له بالتسبيح بعد أمره له بالصبر على أذى الكفار فيه - دليل على أن التسبيح يعينه الله به على الصبر المأمور به
وما تضمنته هذه الأية الكريمة من أمر نبيه بالصبر على ما يقوله الكفار والتسبيح بحمد جلا وعلا أطراف النهار قد ذكره الله فى غير هذا الموضع كقوله تعالى فى أخريات صورة طه " فاصبر على ما يقولون وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبل غروبها ومن أناء الليل فسبح وأطراف النهار لعلك ترضى "
الله أكبر
هل تلاحظون معى قول الحق تبارك وتعالى " لعلك ترضى "
فاللهم ارزقنا الرضا
والصلاة داخلة فى ذلك قال تعالى : " ولقد نعلم أنك يضيق صدرك بما يقولون فسبح بحمد ربك وكن من الساجدين "
عن شيخنا مصطفى العدوي بارك الله في عمره
يكفي فيفضل الذكر أن نبي الله موسى صلى الله عليه وسلم سأل ربه أن يعينه بأخيههارون، فقال:كَيْ نُسَبِّحَكَ كَثِيرًا * وَنَذْكُرَكَ كَثِيرًا * إِنَّكَكُنْتَ بِنَا بَصِيرًا )فالعلة هنا ذكرها نبي الله موسىعليه الصلاة والسلام قال: كَيْ نُسَبِّحَكَ كَثِيرًا * وَنَذْكُرَكَكَثِيرًا * إِنَّكَ كُنْتَ بِنَا بَصِيرًا ). ويكفي أن زكريا عليه السلاممع كونه منع من الكلام كدليل على أن امرأته حملت، لكنه لم يمنع من الذكر،قال الله سبحانه وتعالى: على لسان زكريا رَبِّ اجْعَلْ لِي آيَةً [آلعمران:41] أي: علامة على حمل زوجتي قَالَ آيَتُكَ أَلَّا تُكَلِّمَالنَّاسَ ثَلاثَةَ أَيَّامٍ إِلَّا رَمْزًا ) ومع هذا الامتناع (وَاذْكُرْرَبَّكَ كَثِيرًا وَسَبِّحْ بِالْعَشِيِّ وَالإِبْكَارِ
ونقلا عن موقع اسلام ويب
وقوله تعالى :
اصبر على ما يقولون واذكر عبدنا داود ذا الأيد إنه أوابإنا سخرنا الجبال معه يسبحن بالعشي والإشراقوالطير محشورة كل له أوابوشددنا ملكه وآتيناه الحكمة وفصل الخطابأعقبت حكاية أقوالهم من التكذيب ابتداء من قولهوقال الكافرون هذا ساحر كذاب إلى هنا ، بأمر الله رسوله صلى الله عليه وسلم بالصبر على أقوالهم إذ كان جميعها أذى : إما صريحا كما قالوا " ساحر كذاب " وقالواإن هذا إلا اختلاق إن هذا لشيء يراد ، وإما ضمنا وذلك ما في سائر أقوالهم من إنكار ما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم والاستهزاء بقولهمربنا عجل لنا قطنا من إثبات أن الإله واحد ، ويشمل ما يقولونه مما لم يحك في أول هذه السورة .
وقولهواذكر عبدنا داود إلى آخره يجوز أن يكون عطفا على قولهاصبر على ما يقولون بأن أتبع أمره بالصبر وبالائتساء ببعض الأنبياء السابقين فيما لقوه من الناس ثم كانت لهم عاقبة النصر وكشف الكرب . ويجوز أن يكون عطفا على مجموع ما تقدم عطف القصة ، والغرض هو هو .
والتسبيح أصله قول : سبحان الله ، ثم أطلق على الذكر وعلى الصلاة ، ومنه حديثعائشةلم يكن رسول الله صلى الله عليه وسلم يسبح سبحة الصبح وإني لأسبحها، وليس هذا المعنى مرادا هنا لأن الجبال لا تصلي والطير كذلك ، ولأنداودلا يصلي في الجبال إذ الصلاة في شريعتهم لا تقع إلا في المسجد ، وأما الصلاة في الأرض فهي من خصائص الإسلام .
والعشي : ما بعد العصر . يقال : عشي وعشية .
والإشراق : وقت ظهور ضوء الشمس واضحا على الأرض وهو وقت الضحى ، يقال : أشرقت الأرض ولا يقال : أشرقت الشمس ، وإنما يقال : شرقت الشمس وهو من باب قعد ، ولذلك كان قياس المكان منه المشرق بفتح الراء ولكنه لم يجئ إلا بكسر الراء . ووقت طلوع الشمس هو الشروق ووقت الإشراق الضحى ، يقال : شرقت الشمس ولما تشرق ،ويقال : كلما ذر شارق ، أي كلما طلعت الشمس .
والباء في ب " بالعشي " للظرفية فتعين أن المراد بالإشراق وقت الإشراق .
والأ حاديث فى فضل التسبيح كثيرة منها على سبيل المثال وليس الحصر :
وَعَنْ أَبي ذَرٍّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ : قَالَ لي رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : « أَلا أُخْبِرُكَ بِأَحَبِّ الْكَلامِ إِلى اللهِ ؟ » قُلْتُ يَا رَسُولَ اللهِ أَخْبِرْني بِأَحَبِّ الْكَلامِ إِلى اللهِ ، فَقَالَ : « إِنَّ أَحَبَّ الْكَلامِ إِلى اللهِ سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ » .
أخرجه مسلم والنسائي
وَفي رِوَايَةِ مُسْلم أََنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : سُِئلَ : أَيُّ الْكَلامِ أَفْضَلُ ؟ قَالَ : « مَااصْطَفَى اللهُ لِمَلائِكَتِهِ أَو لِعِبَادِهِ : سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ » .
وَعَنْ عَبدِ اللهِ بنِ عَمرو رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : « مَنْ قَالَ سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ غُرِسَتْ لَهُ نَخْلَةٌ في الْجَنَّةِ » .
أخرجه البزار بإسناد جيد
وَعَنْ أَبي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : « كَلِمَتَانِ خَفِيفَتَانِ عَلى اللِّسِانِ ، ثَقِيلَتَانَ في المِيزَانِ ، حَبِيبَتَانِ إِلى الرَّحْمنِ : سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ ، سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيمِ » .
أخرجه البخاري ومسلم والترمذي
هلا استعنا على الصبر بالتسبيح ؟؟؟؟؟؟
هلا تلهج ألسنتنا بالتسبيح ليل نهار ؟؟؟؟؟
ونأخذ بتلك النصائح الربانية بالتسبيح بدلا عن التشكى والجزع ؟؟؟
كلمتان
خفيفتان على اللسان
ثقيلتان فى الميزان
حبيبتان الى الرحمن
سبحان الله وبحمده
سبحان الله العظيم
تحياتى الخالصة وشكران لكم