سلام عليكم
المخترع محمد دومير شاب جزائري مشارك في برنامج نجوم العلوم الموسم الخامس
نبذة عنه
محمد دومير عمره 28 عاماً، وهو طبيبٌ بيطري من الجزائر يعمل في الدوحة.
بدأ محمد في سنٍ مبكرة بزيارة العديد من المعارض العلمية والتكنولوجية التي أثارت اهتمامه
بالعلم وحفزته على المشاركة في برنامج "نجوم العلوم".
يعتبر ابتكار محمد الذي يحمل اسم " أحذية تشخيصية للهجن" عبارة عن جهاز مخصص لتشخيص
حالات العرج لدى حيوانات السباق (وبصفةٍ خاصة الإبل) وذلك باستخدام أجهزة استشعار متخصصة.
ويعتمد هذا الجهاز على تقنية اتصال لاسلكية لإرسال البيانات إلى جهاز كمبيوتر وتحليلها. ويقوم الابتكار
بدمج أجهزة قياس التسارع، وأجهزة استشعار الضغط وأجهزة إرسال الاتصالات اللاسلكية ضمن أربعة
قطع مختلفة على شكل أحذية يمكن تثبيتها في القوائم الأربع للإبل التي تشارك في السباقات أثناء
مرحلة الاختبار التشخيصي.
وتقوم محطة عن بعد برصد البيانات التي تم جمعها بواسطة سيارةٍ متنقلة تسير في طريقٍ موازٍ
لمضمار السباق. وتتمثل أصالة الابتكار في توفير معرفة الخبراء في مجال التشخيص الطبي البيطري
من خلال التحليل المتزامن للبيانات التي يتم جمعها عبر تكامل أجهزة الاستشعار المثبتة في أربع
قطع مختلفة للجمل الواحد.
وبفضل خبرته في مجال تشخيص إصابات الإبل، لاحظ محمد أن العديد من المدربين يعانون من
صعوباتٍ في تحديد موقع وماهية ما تعاني منه الأحصنة أو الإبل. وأراد أن يقدّم حلّاً يمكن أن يحول
دون معاناة الحيوانات لفترةٍ طويلة من الزمن مع السماح بتشخيص المشكلة بطريقةٍ أكثر كفاءة وأقل تكلفة.
وبعد عدّة تجارب، فكّر في ابتكار الحذاء التشخيصي.
وتكمن نقاط قوّة محمد في قدرته الكبيرة على التواصل ومهاراته في مجال تقديم العروض.
المخترع محمد دومير شاب جزائري مشارك في برنامج نجوم العلوم الموسم الخامس
نبذة عنه
محمد دومير عمره 28 عاماً، وهو طبيبٌ بيطري من الجزائر يعمل في الدوحة.
بدأ محمد في سنٍ مبكرة بزيارة العديد من المعارض العلمية والتكنولوجية التي أثارت اهتمامه
بالعلم وحفزته على المشاركة في برنامج "نجوم العلوم".
يعتبر ابتكار محمد الذي يحمل اسم " أحذية تشخيصية للهجن" عبارة عن جهاز مخصص لتشخيص
حالات العرج لدى حيوانات السباق (وبصفةٍ خاصة الإبل) وذلك باستخدام أجهزة استشعار متخصصة.
ويعتمد هذا الجهاز على تقنية اتصال لاسلكية لإرسال البيانات إلى جهاز كمبيوتر وتحليلها. ويقوم الابتكار
بدمج أجهزة قياس التسارع، وأجهزة استشعار الضغط وأجهزة إرسال الاتصالات اللاسلكية ضمن أربعة
قطع مختلفة على شكل أحذية يمكن تثبيتها في القوائم الأربع للإبل التي تشارك في السباقات أثناء
مرحلة الاختبار التشخيصي.
وتقوم محطة عن بعد برصد البيانات التي تم جمعها بواسطة سيارةٍ متنقلة تسير في طريقٍ موازٍ
لمضمار السباق. وتتمثل أصالة الابتكار في توفير معرفة الخبراء في مجال التشخيص الطبي البيطري
من خلال التحليل المتزامن للبيانات التي يتم جمعها عبر تكامل أجهزة الاستشعار المثبتة في أربع
قطع مختلفة للجمل الواحد.
وبفضل خبرته في مجال تشخيص إصابات الإبل، لاحظ محمد أن العديد من المدربين يعانون من
صعوباتٍ في تحديد موقع وماهية ما تعاني منه الأحصنة أو الإبل. وأراد أن يقدّم حلّاً يمكن أن يحول
دون معاناة الحيوانات لفترةٍ طويلة من الزمن مع السماح بتشخيص المشكلة بطريقةٍ أكثر كفاءة وأقل تكلفة.
وبعد عدّة تجارب، فكّر في ابتكار الحذاء التشخيصي.
وتكمن نقاط قوّة محمد في قدرته الكبيرة على التواصل ومهاراته في مجال تقديم العروض.