بِسْمِ اللهِ الرَّحِمَنِ الرَّحِيمِ قُلْ اُوحِىَ اِلَىَّ اَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌمِنَ الْجِنِّ فَقَالُوا اِنَّاسَمِعْنَا قُرْآنًا عَجَبًا يَهْدِى اِلَى الرُّشْدِ ِفَآمَنَّابِهِ وَلَنْ نُشْرِكَ بِرَبِّنَا اَحَدًا وَاَنَّهُ تَعَالَى جَدُّ رَبِّنَا مَا تَّخَذَا صاَحِبَة ًوَلاَوَلَدًا وَاَنَّهُ كَانَ يَقُولُ سَفِيهُنَا عَلَى اللهِ شَطَطًا وَاَنَّاظَنَنَّا اَنْ لَنْ تَقُولَ اْلاِنْـسُ وَالْجِنُّ عَلَى اللهِ كَذِبًا وَاَنَّهُ كـَانَ رَجَالٌ مِنَ اْلاِنْسِ يَعوُذُونَ بِرِجَالٍ مِنَ الْجِنِ فَزَادُوهُمْ رَهَقًا تَعَالُوا تَعَالُوا تَعَالُوا يَااَصْحَابَ اْلاَرْوَاحِ الْعَالِيَةِ اَجِبْ اَيُّها الْمَلِكْ مَيْطَطَرُونَ وَيَااَيُّهَا الْمَلِكِ شَمْهُورَشْ وَيَااَيُّهَا الْمَلِكِ اْلاَحْمَـرْ وَيَااَيُّهَا الْمَلِكِ اْلاَبْيَضْ بِحـَقِّ نَقْشِ خَاتَمِ سُلَيْمَانِ ابْنِ دَاوُدْ عَلَيْهِمَا السَّلاَمُ وَبِحَقِّ هَذِ هِ اْلاَسْمَاءِ الثِّقَالِ الْعِظَامِ طَاعُوجٍ وَمَاعُوجٍ وَطَيْفُوجٍ وَقَيْفُوجٍ وَبِحَقِّ آصَفْ اِبْنِ بَرْخِيَا سَخِّرْلِى قَلْبَ فُلاَنِ ابْنِ فُلاَنَةَ اِلَى مَحَبَّةِ فُلاَنَةَ بِنْتِ فُلاَنَةَ اَيُّهَا الْخُدَّامَ اِفْعَلُوامَا اَمَـرْتِكُمْ بِهِ وَوَكَّلْتُكُمْ عَلَيْهِ بِطَرْفَةِ الْعَيْنِ بِحَقِّ هَذِ هِ اْلآيَاَتِ وَاَنَّهُمْ ظَنُّوا كَمَاظَنَنْتُمْ اَنْ لَنْ يَبْعَثَ الله ُاَحَدًا وَاَنَّالَمَسْنَا السَّمَاءَ فَوَجَدْنَاهَا مُلِئَتْ حَرَسًا شَدِيدًا وَشُهُبًا وَاَنّاكُنَّانَقْعُدُ مِنْهَامَقَاعِدَ لِلسَّمْعِ فَمَنْ يَسْتَمِعِ اْلآنَ يَجِدْ لَهُ شِهَابًا رَصَدًا وَاَنَّا لاَنَدْرِى اَشَرٌّ اُرِدَ بِمَنْ فِى اْلارْضِ اَمْ اَرَادَ بِهِمْ رَبُّهُمْ رَشَدًا اَلْوَاحًا 3 اَلْعَجَلَ 3 اَلسَّاعَةَ 3
ا ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن و هـ لا ى قَلْـبَ فُلاَنِ ابْنِ فُلاَنَة َعَلَى مَحَبَّةَ فُلاَنَةَ بِنْتِ فُلاَنَةَ
تكتب الحرز على ورقه مدهونة بمداد طاهر
وتحملها معك
ا ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن و هـ لا ى قَلْـبَ فُلاَنِ ابْنِ فُلاَنَة َعَلَى مَحَبَّةَ فُلاَنَةَ بِنْتِ فُلاَنَةَ
تكتب الحرز على ورقه مدهونة بمداد طاهر
وتحملها معك