فيه سر الأسرار في التكوين ، من خلال عدده ، وهو عبارة عن بدء الخلق المكون من أربعة أطباع وثلاثة أجناس
وقد عرفنا الأطباع الأربعة في المقالات السابقة ، أما الأجناس ، فهي النبات والحيوان والإنسان ، فإذا جمعنا الأطباع مع الأجناس أعطى التسبيع ، وهو بدء التكوين ، لذلك قالوا أن سره عظيم المنفعة ، فكل شيء في الكون مكون على السبع ، كالسماوات والأراضين ، والبحار والأفلاك والأيام ، حتى أعداد الحروف تكوين أطباعها على التسبيع ، فإذا ضربت بأربعة أعطت الثمان والعشرين حرفاً أي من مضاعفات السبعة .
وكل شيء بداخل هذا التكوين راجع إليه ، كالملوك السبع من الأيام والملوك السبع من الأفلاك ، وفيه تسخير سائر العلوم .
ولقد عرفناآية من آيات الذكر الحكيم تزودنا بهذه العلوم ، لأن فوق كل ذي علم عليم ، شهدت بما قلناه عن التكوين .
قال الله تعالى في كتابه العزيز : " إن ربكم الله الذي خلق السموات والأرض في ستة أيام ثم استوى على العرش يغشي الليل النهار يطلبه حثيثاً والشمس والقمر والنجوم مسخرات بأمره ألا له الخلق والأمر تبارك الله رب العالمين " .
تجد في هذه الآية سر التكوين أنها على التسبيع في السماوات والأرض والأيام والشمس والقمر والنجوم كلهم مسخرات بأمره .
لذلك هذا الوفق ينفع أن يكون حصناً حصيناً لمن يخاف طوارق الليل والنهار ، ويتم تنزيله وفق ترتيب الأيام في يوم السبت ، في ساعة الشمس ، ولكن ننصح القراء الأعزاء أن ينتظروا وصول الشمس إلى شرفها في التاسع من نيسان ، فيكون أفضل .
وقد بينا عدد الآية (54 من سورة الأعراف ) المنزلة في الوفق وهو / 13272 /
نطرح منه الآس 168 ، يبقى / 13104 / يقسم على سبعة فيكون الناتج 1872 ، وينزل في بيت المفتاح ، وبالتفاضل حتى المغلاق ، كما يلي :
والوفق التالي نبين فيه عدد الآية المنزلة ولكنه خالي الوسط ، تستطيع أن تكتب بداخله ما تشاء من الأسماء ، كما يلي :
وقد عرفنا الأطباع الأربعة في المقالات السابقة ، أما الأجناس ، فهي النبات والحيوان والإنسان ، فإذا جمعنا الأطباع مع الأجناس أعطى التسبيع ، وهو بدء التكوين ، لذلك قالوا أن سره عظيم المنفعة ، فكل شيء في الكون مكون على السبع ، كالسماوات والأراضين ، والبحار والأفلاك والأيام ، حتى أعداد الحروف تكوين أطباعها على التسبيع ، فإذا ضربت بأربعة أعطت الثمان والعشرين حرفاً أي من مضاعفات السبعة .
وكل شيء بداخل هذا التكوين راجع إليه ، كالملوك السبع من الأيام والملوك السبع من الأفلاك ، وفيه تسخير سائر العلوم .
ولقد عرفناآية من آيات الذكر الحكيم تزودنا بهذه العلوم ، لأن فوق كل ذي علم عليم ، شهدت بما قلناه عن التكوين .
قال الله تعالى في كتابه العزيز : " إن ربكم الله الذي خلق السموات والأرض في ستة أيام ثم استوى على العرش يغشي الليل النهار يطلبه حثيثاً والشمس والقمر والنجوم مسخرات بأمره ألا له الخلق والأمر تبارك الله رب العالمين " .
تجد في هذه الآية سر التكوين أنها على التسبيع في السماوات والأرض والأيام والشمس والقمر والنجوم كلهم مسخرات بأمره .
لذلك هذا الوفق ينفع أن يكون حصناً حصيناً لمن يخاف طوارق الليل والنهار ، ويتم تنزيله وفق ترتيب الأيام في يوم السبت ، في ساعة الشمس ، ولكن ننصح القراء الأعزاء أن ينتظروا وصول الشمس إلى شرفها في التاسع من نيسان ، فيكون أفضل .
وقد بينا عدد الآية (54 من سورة الأعراف ) المنزلة في الوفق وهو / 13272 /
نطرح منه الآس 168 ، يبقى / 13104 / يقسم على سبعة فيكون الناتج 1872 ، وينزل في بيت المفتاح ، وبالتفاضل حتى المغلاق ، كما يلي :
والوفق التالي نبين فيه عدد الآية المنزلة ولكنه خالي الوسط ، تستطيع أن تكتب بداخله ما تشاء من الأسماء ، كما يلي :