جُرب هذا العمل مع أشخاص كثيرين بعضهم انتفع منه لأن شركته أو محله أو مكان عمله كان واقفاً عن تيسير الأمور ثم بدأ تدريجياً في جلب الزبائن بفضل هذه الدائرة الكريمة .
وأنا أيضا كنت مستأجراً بيتا وقد عانيت الكثير من الآجار ، وطلبت من الله عز وجل أن يرزقني مالاً لشراء منزل أرتاح به ، وفي يوم من الأيام كنت جالساً أقرأ بعض الكتب ، فسمعت صوتاً خفيا في داخلي يقول لي : احمل دائرة الرزق ، واكتبها يوم الجمعة عند صلاة العصر
فسألت : من يخاطبني
قال : عبد الكريم
قلت له : ذكرني يا عبد الكريم في يوم الجمعة
وفعلا جاء يوم الجمعة وبعد صلاة الظهر ، سمعت نفس الصوت يذكرني بما قاله لي سابقاً ، ولقد كنت بغفلة من أمري ، ولن أخفيكم بأنني كنت مطلعاً سابقاً على دائرة تخص الرزق في احد الكتب ، ولكن بفضل الله زدت عليها اجتهادي من العلوم ، بما يخص جلب الأرزاق .
وفعلا قمت بتطبيقها في عصر يوم الجمعة ، ولن تصدقوا إن قلت لكم ، أني قد أخطأت بتصميمها أكثر من أربع مرات ، حتى انتهيت منها ، وبعد تمسيكها وحملها مدة من الزمن ، قد رزقت بمسكن خاص بي ، وما زلت مستقرا به حتى الآن .
وهذه هي الدائرة التي ما زالت محافظا عليها إلى يومي هذا ، وإن شاء الله ينتفع بها جميع المطلعين
وسنتكلم بعض الشيء عن منفعة هذه الدائرة من حيث الآيات التي أنزلت فيها . فالآيات تشير بتيسير الأمر إن كان لك شيئا تبتغي بيعه أو شرائه أو التعامل به ، وسورة الفتح لتيسير الأمور والرزق لما جاء بها من نعم ، ويتم نعمته عليك ، والدائرة الثانية هي أسماء الله الحسنى ، التي تخص الرزق والبسط والفتح وتيسير الأمور ، أما المثلث الموجود في باطن الدائرة باسم الله ( الـ باسط ) ، عدده 72 وضلع المثلث 24 ومساحته 72 وهذا العمل قد بذلنا جهدنا ليخرج كاملاً بهذه الصورة المتناسقة ، وليكن خيرا لكم ان شاء الله
وأنا أيضا كنت مستأجراً بيتا وقد عانيت الكثير من الآجار ، وطلبت من الله عز وجل أن يرزقني مالاً لشراء منزل أرتاح به ، وفي يوم من الأيام كنت جالساً أقرأ بعض الكتب ، فسمعت صوتاً خفيا في داخلي يقول لي : احمل دائرة الرزق ، واكتبها يوم الجمعة عند صلاة العصر
فسألت : من يخاطبني
قال : عبد الكريم
قلت له : ذكرني يا عبد الكريم في يوم الجمعة
وفعلا جاء يوم الجمعة وبعد صلاة الظهر ، سمعت نفس الصوت يذكرني بما قاله لي سابقاً ، ولقد كنت بغفلة من أمري ، ولن أخفيكم بأنني كنت مطلعاً سابقاً على دائرة تخص الرزق في احد الكتب ، ولكن بفضل الله زدت عليها اجتهادي من العلوم ، بما يخص جلب الأرزاق .
وفعلا قمت بتطبيقها في عصر يوم الجمعة ، ولن تصدقوا إن قلت لكم ، أني قد أخطأت بتصميمها أكثر من أربع مرات ، حتى انتهيت منها ، وبعد تمسيكها وحملها مدة من الزمن ، قد رزقت بمسكن خاص بي ، وما زلت مستقرا به حتى الآن .
وهذه هي الدائرة التي ما زالت محافظا عليها إلى يومي هذا ، وإن شاء الله ينتفع بها جميع المطلعين
وسنتكلم بعض الشيء عن منفعة هذه الدائرة من حيث الآيات التي أنزلت فيها . فالآيات تشير بتيسير الأمر إن كان لك شيئا تبتغي بيعه أو شرائه أو التعامل به ، وسورة الفتح لتيسير الأمور والرزق لما جاء بها من نعم ، ويتم نعمته عليك ، والدائرة الثانية هي أسماء الله الحسنى ، التي تخص الرزق والبسط والفتح وتيسير الأمور ، أما المثلث الموجود في باطن الدائرة باسم الله ( الـ باسط ) ، عدده 72 وضلع المثلث 24 ومساحته 72 وهذا العمل قد بذلنا جهدنا ليخرج كاملاً بهذه الصورة المتناسقة ، وليكن خيرا لكم ان شاء الله