للمقتر عليه رزقه ومن إضطربت أحواله فخذ خاتماً من فضة وانقش عليه فإنه يأتيه الرزق من حيث لا يحتسب ويصلح حاله وتظهر له البركة في ذلك وهي هذه الأسماء:
ثُمَّ بَعَثْنَاكُم مِّن بَعْدِ مَوْتِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ وَظَلَّلْنَا عَلَيْكُمُ الْغَمَامَ وَأَنزَلْنَا عَلَيْكُمُ الْمَنَّ وَالسَّلْوَى كُلُواْ مِن طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ وَلَكِنَّ اللّهَ يَرْزُقُ مَن يَشَاء بِغَيْرِ حِسَابٍ .
