أكد العلم الحديث ما أخبر عنه النبي، فقد أثبتت أجهزة التصوير العلمية لأعماق البحار أن تحت قيعان البحر العميق ناراً ملتهبة، وهناك ماء يخرج من النار التي تخرج من القاع، وهذه حقيقة مبهرة لم يعرفها العلماء إلا في أوائل الستينيات من القرن العشرين ولكن سبقهم القرآن الكريم والسنة النبوية في إثباتها قبل أكثر من ألف وأربعمئة عام.