اسمه تعالي الله هو أول الأسماء وأعلاها وهو اسم مشتق كما قال علماء اللغة من الوله وهو شدة التعلق .
وهو اسم علم علي ذاته سبحانه
وتعالي وهو قطب الاسماء واختاره البوني والغزالي والامام عبد القادر الجيلاني والشريف الحسني علي أنه الاسم الاعظم .
وله من العدد ((66))
وله من الملائكة جبريل ومن الموكلين به السيد كهيال وله من الآيات الله نور السماوات والأرض وآية الكرسي .
وأول البدء بالسير به .
أن تقول عدد 4356 وهو يسمي عند الواصلين ب ونلت باعتبار ال4000تاء .
وهو المكني ونلت بالاسم السعادة في كل أمر .
وهو يتلي بالصيغة التالية :
لا إله إلا الله بالعدد السابق وتتلو بعده آية الله نور السماوات والأرض إلي أن ترفع عدد ((66))
مرة فإنه في ثالث ليلة تري المكان في النوم أو اليقظة حسب اجتهادك قد أضاء بنور لا يشبه أي نور قد رأيته من قبل .
وبعدها تستخدمه في كل ما يرومك فهذة أول خطوة للسير بالاسم المعظم قدره .
فجربوها والبخور وقت التلاوة لبان ذكر