خلصت دراسة نيوزيلندية حديثة، أن كتابة المشكلات التي يعاني منها الإنسان على الورق يمكن أن يعزز جهاز المناعة ويسرع عملية التئام الجروح.
وأشارت الدراسة التي أجراها باحثون بجامعة أوكلاند إلى أن الجلد يلتئم ثلاث مرات أسرع عند الأشخاص الذين يكتبون عن تجاربهم الحياتية المؤلمة، مقارنة بالذين يسجلون ببساطة أنشطتهم اليومية.
وطلب الباحثون، وفقا لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية، من 50 مشاركاً من الجنسين الكتابة لمدة 20 دقيقة يومياً، لمدة ثلاثة أيام متتالية.
وكتبت نصف مجموعة المشاركين عن تجاربهم المزعجة وعبروا عن مشاعرهم العميقة، بينما كتب الباقون عن خطط النشاطات الخاصة بهم لليوم التالي دون التطرق إلى أي مشاعر.
وبعد أسبوعين، أخذ العلماء 4 ملليمترات من جلد جميع المشاركين لتقييم معدلات شفائهم والمقارنة بينها، فوجدوا أنه بعد 11 يوماً، التأمت جروح المجموعة التي عبرت بصدق عن مشاعرها بنسبة 76 بالمائة، مقارنة بـ42 بالمائة للمجموعة الأخرى.
وكشفت دراسة المانية قديمة، أن الاستماع إلى الموسيقى يقلل الآلام البدنية التي يشعر بها الإنسان.
وأشارت الدراسة التي أجراها باحثون بجامعة أوكلاند إلى أن الجلد يلتئم ثلاث مرات أسرع عند الأشخاص الذين يكتبون عن تجاربهم الحياتية المؤلمة، مقارنة بالذين يسجلون ببساطة أنشطتهم اليومية.
وطلب الباحثون، وفقا لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية، من 50 مشاركاً من الجنسين الكتابة لمدة 20 دقيقة يومياً، لمدة ثلاثة أيام متتالية.
وكتبت نصف مجموعة المشاركين عن تجاربهم المزعجة وعبروا عن مشاعرهم العميقة، بينما كتب الباقون عن خطط النشاطات الخاصة بهم لليوم التالي دون التطرق إلى أي مشاعر.
وبعد أسبوعين، أخذ العلماء 4 ملليمترات من جلد جميع المشاركين لتقييم معدلات شفائهم والمقارنة بينها، فوجدوا أنه بعد 11 يوماً، التأمت جروح المجموعة التي عبرت بصدق عن مشاعرها بنسبة 76 بالمائة، مقارنة بـ42 بالمائة للمجموعة الأخرى.
وكشفت دراسة المانية قديمة، أن الاستماع إلى الموسيقى يقلل الآلام البدنية التي يشعر بها الإنسان.