قال لقمان الحكيم لابنه :
يا بنيّ إنَ الدنيا بحر عميق ،
وقد غرق فيه ناس كثير ،
فاجعـل سفينتك فيها تقوى الله ،
والأعمال الصالحة بضاعتك التي تحمل فيها ،
والحرص عليها ربحك ،
والأيام مَوجـُها ، وكتاب الله دليلها ،
وَرَدُّ النفسِ عن الهوى حبالها ،
والموت ساحلها ،
والقيامة أرض المتجر التي تخرج إليها ،
والله مالكها ...
من عمل لآخرته كفاه الله أمر دنياه،
ومن أصلح ما بينه وبين الله
أصلح الله ما بينه وبين الناس،
ومن أخلص سريرته أخلص الله علانيته.
....
قال لقمان لإبنه : يا بني إذا افتخر الناس
بحسن كلامهم ، فافتخر بحسن صمتك .
....
قيل
إذا أسديت جميلا إلى انسان فحذار أن تذكره
وإن أسدى إنسان إليك جميلاً فحذار أن تنساه .
....
الدنيا مزرعة لربِّ العالمين ،
والناس فيها زرعه ، وملـَكُ الموت منجله ،
والمقبرة مدارسُه،
والقيامَة تذريَته والجنـّة بيتُ أحبابه ،
والنار بيت أعدائه ،،،،
فريق في الجنة وفريق في السعير .
....
أسهـَلُ طريقـَــةٍ للســعادة ،
هي أن تـُشرِك فيها غيرَكَ .
....
مَن دخـَلَ القـَـبرَ بـِـلا زادٍ ،
فـ كـأَنـَّمـا رَكِبَ البـَحرَ
بـِلا سَفـيـنةٍ .
....
الفرقُ بينَ الحكيمِ و الجـاهِلِ ،
أَنَّ الأَوَّلَ يُناقِشُ في الرأيِ ،
و الثـاني يُجادِلُ في الحقائقِ .
....
اعـلم أن الموت هو الخطب الأفظع ،
والأمر الأشنع ،
والكأس التي طعمها أكره وأبشع ،
وأنه الأهدم للذات ،
والأقطع للراحات ،
والأجلب للكريهات ،
فإن أمرا يقطع أوصالك ،
ويفرق أعضاءك ، ويهدم أركانك ،
لهو الأمر الفظيع ،
والخطب الجسيم ،
وإن يومه لهو اليوم العظيم
....
لا يمكن للمرء أن يحصل على المعرفة
إلا بعد أن يتعـلم كيف يفكر .
اكتبوا أحسن ما تسمعون ،،
واحفظوا أحسن ما تكتبون ،،
وتحدثوا بأحسن ما تسمعون
....
من وعظ أخاه سرا فقد سره وزانه
ومن وعظه علانية فقد ساءه وشانه .
....
كن في الدنيا كالنحلة، إن أكلت أكلت طيبا،
وإن أطعـمت أطعـمت طيبا،
وإن سقطت على شيء لم تكسره ولم تخدشه .
....
كل شيء يبدأ صغيرا ثم يكبر،
إلا المصيبة فانها تبدأ كبيرة ثم تصغـر،
وكل شيء إذا كثر رخص،
إلا العلم فانه إن كثر غلا
....
سئل أحد الحكماء : ممن تعـلمت الحكمة ؟!
قال : من الرجل الضرير !؟
لأنَّه لا يضع قدمه على الأرض
إلا بعـد أن يختبر الطريق بعـصاه .
....
قال أحد الحكماء لابنه في موعظة:
يا بني .. إذا أردت أن تصاحب رجلاً
فأغـضبه .. فإن أنصفك من نفسه
فلا تدع صحبته .. وإلا فاحذره !
....
سُئلت أم: من تحبين من أولادك ؟
قالت: مريضهم حتى يشفى ،
وغائبهم حتى يعود ،
وصغيرهم حتى يكبر ...
ودارسهم حتى يعـود.
....
قال أحد حكماء الفلسفة :
الإخوان ثلاثة ..
أخ كالغـذاء تحتاج إليه كل وقت ،
وأخ كالدواء تحتاج إليه أحياناً ،
وأخ كالداء لا تحتاج إليه أبداً.
....
من أقوال الفقهاء
- اقرأ كتاباً جيداً ثلاث مرات ، أنفع لك من أن تقرأ ثلاث كتب جديدة .
....
- أزهد الناس بالعالم ، أهله .
- ومن طلب العلوم بغير كد ... سيدركها إذا شاب الغراب
- قبيح بذي العقل أن يكون بهيمة، وقد أمكنه أن يكون إنساناً،
أو يكون إنسانا ، وقد أمكنه أن يكون ملكاً
( وهبنا الله وإياكم جادة الحكمة والصواب )
يا بنيّ إنَ الدنيا بحر عميق ،
وقد غرق فيه ناس كثير ،
فاجعـل سفينتك فيها تقوى الله ،
والأعمال الصالحة بضاعتك التي تحمل فيها ،
والحرص عليها ربحك ،
والأيام مَوجـُها ، وكتاب الله دليلها ،
وَرَدُّ النفسِ عن الهوى حبالها ،
والموت ساحلها ،
والقيامة أرض المتجر التي تخرج إليها ،
والله مالكها ...
من عمل لآخرته كفاه الله أمر دنياه،
ومن أصلح ما بينه وبين الله
أصلح الله ما بينه وبين الناس،
ومن أخلص سريرته أخلص الله علانيته.
....
قال لقمان لإبنه : يا بني إذا افتخر الناس
بحسن كلامهم ، فافتخر بحسن صمتك .
....
قيل
إذا أسديت جميلا إلى انسان فحذار أن تذكره
وإن أسدى إنسان إليك جميلاً فحذار أن تنساه .
....
الدنيا مزرعة لربِّ العالمين ،
والناس فيها زرعه ، وملـَكُ الموت منجله ،
والمقبرة مدارسُه،
والقيامَة تذريَته والجنـّة بيتُ أحبابه ،
والنار بيت أعدائه ،،،،
فريق في الجنة وفريق في السعير .
....
أسهـَلُ طريقـَــةٍ للســعادة ،
هي أن تـُشرِك فيها غيرَكَ .
....
مَن دخـَلَ القـَـبرَ بـِـلا زادٍ ،
فـ كـأَنـَّمـا رَكِبَ البـَحرَ
بـِلا سَفـيـنةٍ .
....
الفرقُ بينَ الحكيمِ و الجـاهِلِ ،
أَنَّ الأَوَّلَ يُناقِشُ في الرأيِ ،
و الثـاني يُجادِلُ في الحقائقِ .
....
اعـلم أن الموت هو الخطب الأفظع ،
والأمر الأشنع ،
والكأس التي طعمها أكره وأبشع ،
وأنه الأهدم للذات ،
والأقطع للراحات ،
والأجلب للكريهات ،
فإن أمرا يقطع أوصالك ،
ويفرق أعضاءك ، ويهدم أركانك ،
لهو الأمر الفظيع ،
والخطب الجسيم ،
وإن يومه لهو اليوم العظيم
....
لا يمكن للمرء أن يحصل على المعرفة
إلا بعد أن يتعـلم كيف يفكر .
اكتبوا أحسن ما تسمعون ،،
واحفظوا أحسن ما تكتبون ،،
وتحدثوا بأحسن ما تسمعون
....
من وعظ أخاه سرا فقد سره وزانه
ومن وعظه علانية فقد ساءه وشانه .
....
كن في الدنيا كالنحلة، إن أكلت أكلت طيبا،
وإن أطعـمت أطعـمت طيبا،
وإن سقطت على شيء لم تكسره ولم تخدشه .
....
كل شيء يبدأ صغيرا ثم يكبر،
إلا المصيبة فانها تبدأ كبيرة ثم تصغـر،
وكل شيء إذا كثر رخص،
إلا العلم فانه إن كثر غلا
....
سئل أحد الحكماء : ممن تعـلمت الحكمة ؟!
قال : من الرجل الضرير !؟
لأنَّه لا يضع قدمه على الأرض
إلا بعـد أن يختبر الطريق بعـصاه .
....
قال أحد الحكماء لابنه في موعظة:
يا بني .. إذا أردت أن تصاحب رجلاً
فأغـضبه .. فإن أنصفك من نفسه
فلا تدع صحبته .. وإلا فاحذره !
....
سُئلت أم: من تحبين من أولادك ؟
قالت: مريضهم حتى يشفى ،
وغائبهم حتى يعود ،
وصغيرهم حتى يكبر ...
ودارسهم حتى يعـود.
....
قال أحد حكماء الفلسفة :
الإخوان ثلاثة ..
أخ كالغـذاء تحتاج إليه كل وقت ،
وأخ كالدواء تحتاج إليه أحياناً ،
وأخ كالداء لا تحتاج إليه أبداً.
....
من أقوال الفقهاء
- اقرأ كتاباً جيداً ثلاث مرات ، أنفع لك من أن تقرأ ثلاث كتب جديدة .
....
- أزهد الناس بالعالم ، أهله .
- ومن طلب العلوم بغير كد ... سيدركها إذا شاب الغراب
- قبيح بذي العقل أن يكون بهيمة، وقد أمكنه أن يكون إنساناً،
أو يكون إنسانا ، وقد أمكنه أن يكون ملكاً
( وهبنا الله وإياكم جادة الحكمة والصواب )