سر القرآن الكريم وروحانيته.
إن آيات القران الكريم أيها الإخوة الأعزاء هي عبارة عن روحانية متجسدة وليست مجرد كلمات وروحانية سورة الفاتحة هي اقوى روحانية بين روحانيات الآيات والسور الأخرى وأعظمها هيبة و أكثرها تأثيرا في حياة الإنسان وواقوها نفعا في مجال العلاج بالآيات القرآنية ولا تخلو من القراءات للمعالجة عن الافتتاح بسورة الفاتحة الشريفة وإهداء ثوابها إلى روح النبي واله وأصحابه جميعا وكل قراءة لا تبتدا بسورة الفاتحة يقل تأثيرها عن تلك التي يكون فيها الابتداء بسورة الفاتحة الشريفة.
وتختلف استجابة روحانية سورة الفاتحة للقراءات بحسب درجة الشخص الذي يقراها ومدى التزامه على الصلوات من فرائض وسنن بجميع أنواعها لأنها هي التي تقرا في الصلاة وفي كل ركعة منها لذلك كلما كان أداء الإنسان للصلوات وخاصة الإكثار من السنن وصلوات التطوع وخاصة التهجد أكثر كلما كانت الألفة التي تتولد بين الإنسان المؤمن وروحانية سورة الفاتحة الشريفة امتن والروابط بينهما أقوى.
وتحصيل روحانية سر الفاتحة ليست بالسهولة التي يتصورها الإنسان بل إن تحصيل الألفة مع روحانية وسر هذه الفاتحة هي من أكثر الأمور تعقيدا وأصعبها تحصيلا ومن حصل الألفة والمودة بينه وبين روحانية هذه السورة الشريفة كانت معه أعظم اسرارالقران الكريم.
وروحانية سورة الفاتحة لها خواص معينة وشكل معين فمن حصل سرها أتت إليه هذه الروحانية في المنام أو اليقظة وهي تتجسد بصورة شخص ابيض البشرة كثير الثياب وكأنه قادم من سفر بعيد ولباسه اخضر في اخضر وهو يعتمر عمامة خضراء كبيرة يتخللها في المنتصف تقريبا خط ابيض ذو عيون حادة وهي بلون اخضر فاتح وذقنه بحجم قبضة اليد تقريبا وعندما يتحدث تفوح من حديثه رائحة تشبه رائحة الياسمين ووقع حديثه في الأذن يشعر الإنسان بأنه طائر في عالم أخر.
ومن الخواص العلاجية المهمة لسورة الفاتحة
* انه من كتبها [ وهذا الأمر طبعا بعد تحصيل سرها وليس كل إنسان كتبها] باحرف مفرقة ابتداء من أعوذ بالله من الشيطان الرجيم إلى صدق الله العظيم في قرطاس ابيض يوم الجمعة بين صلاة الظهر وصلاة العصر وحلها في ماء وشربت منه
فتاة عذراء ثم غسلت وجهها بالباقي فان الخطاب يتوافدون عليها ويطلبون ودها .
* ومن كتبها بأحرف مفرقة على شرطه يوم الجمعة بين صلاتي الظهر والعصر في قرطاس ابيض وحلها بالماء ودهن منها كل إنسان في وجهه او جسده حبوب وبثور مهما كان نوعها فإنها لا تلبث أن تنتهي خلال مدة لا تتجاوز الاسبوع الواحد باذن الله تعالى.
وكل هذا غيض من فيض فهذه السورة العظيمة والشريفة تحتوي ما لا يعد ولا يحصى من الأسرار والخواص العلاجية التي وضعها الله تعالى فيها والتي لا يمكن الإلمام بها جميعا ولا يمكن عرضها كلها من خلال هذه الصفحة البسيطة
إن آيات القران الكريم أيها الإخوة الأعزاء هي عبارة عن روحانية متجسدة وليست مجرد كلمات وروحانية سورة الفاتحة هي اقوى روحانية بين روحانيات الآيات والسور الأخرى وأعظمها هيبة و أكثرها تأثيرا في حياة الإنسان وواقوها نفعا في مجال العلاج بالآيات القرآنية ولا تخلو من القراءات للمعالجة عن الافتتاح بسورة الفاتحة الشريفة وإهداء ثوابها إلى روح النبي واله وأصحابه جميعا وكل قراءة لا تبتدا بسورة الفاتحة يقل تأثيرها عن تلك التي يكون فيها الابتداء بسورة الفاتحة الشريفة.
وتختلف استجابة روحانية سورة الفاتحة للقراءات بحسب درجة الشخص الذي يقراها ومدى التزامه على الصلوات من فرائض وسنن بجميع أنواعها لأنها هي التي تقرا في الصلاة وفي كل ركعة منها لذلك كلما كان أداء الإنسان للصلوات وخاصة الإكثار من السنن وصلوات التطوع وخاصة التهجد أكثر كلما كانت الألفة التي تتولد بين الإنسان المؤمن وروحانية سورة الفاتحة الشريفة امتن والروابط بينهما أقوى.
وتحصيل روحانية سر الفاتحة ليست بالسهولة التي يتصورها الإنسان بل إن تحصيل الألفة مع روحانية وسر هذه الفاتحة هي من أكثر الأمور تعقيدا وأصعبها تحصيلا ومن حصل الألفة والمودة بينه وبين روحانية هذه السورة الشريفة كانت معه أعظم اسرارالقران الكريم.
وروحانية سورة الفاتحة لها خواص معينة وشكل معين فمن حصل سرها أتت إليه هذه الروحانية في المنام أو اليقظة وهي تتجسد بصورة شخص ابيض البشرة كثير الثياب وكأنه قادم من سفر بعيد ولباسه اخضر في اخضر وهو يعتمر عمامة خضراء كبيرة يتخللها في المنتصف تقريبا خط ابيض ذو عيون حادة وهي بلون اخضر فاتح وذقنه بحجم قبضة اليد تقريبا وعندما يتحدث تفوح من حديثه رائحة تشبه رائحة الياسمين ووقع حديثه في الأذن يشعر الإنسان بأنه طائر في عالم أخر.
ومن الخواص العلاجية المهمة لسورة الفاتحة
* انه من كتبها [ وهذا الأمر طبعا بعد تحصيل سرها وليس كل إنسان كتبها] باحرف مفرقة ابتداء من أعوذ بالله من الشيطان الرجيم إلى صدق الله العظيم في قرطاس ابيض يوم الجمعة بين صلاة الظهر وصلاة العصر وحلها في ماء وشربت منه
فتاة عذراء ثم غسلت وجهها بالباقي فان الخطاب يتوافدون عليها ويطلبون ودها .
* ومن كتبها بأحرف مفرقة على شرطه يوم الجمعة بين صلاتي الظهر والعصر في قرطاس ابيض وحلها بالماء ودهن منها كل إنسان في وجهه او جسده حبوب وبثور مهما كان نوعها فإنها لا تلبث أن تنتهي خلال مدة لا تتجاوز الاسبوع الواحد باذن الله تعالى.
وكل هذا غيض من فيض فهذه السورة العظيمة والشريفة تحتوي ما لا يعد ولا يحصى من الأسرار والخواص العلاجية التي وضعها الله تعالى فيها والتي لا يمكن الإلمام بها جميعا ولا يمكن عرضها كلها من خلال هذه الصفحة البسيطة