حلمت كأني أرى نفسي اقف في مكان في قاعة افراح وكانه مدخل القاعة او مكان تقف فيه العروس وترى نفسها قبل الدخول الى القاعة والمعازيم - كان المكان هادئ ولا توجد موسيقى ولم ارى فيه معازيم يمكن بحكم اني كنت اقف عند المدخل - وكان في المكان امراة تقف الى جانبي وكانها مصففة الشعر ولكني لم ارى وجهها- ايضا رايت امراة اخرى كانها امي، ولكني لست متاكدة اذا كانت امي او امرأة اخرى، حيث كانت تلبس عبائة سوداء (كانها عبائة الراس) وبنية جسدها اضخم واطول من بنية جسد امي - ورأيت كانه يوجد كرسي خشبي جميل ونظيف امامي - هذا المنظر كنت اراه امامي وكانه من خلال مرآة او زجاج – اي، المراة التي كانها امي كنت اراها من الخلف (ارى ظهرها) وكنت اراني والمصففة من الامام.
المكان كان هاديء لا يسمع فيه اصوات للموسيقى التي عادة ما تكون في مثل هذه المناسبات والاماكن.
رأيتني البس لباس الزفاف الابيض (لباس العروس) ولكن لا توجد فيه لمعة - ورأيت ان شعري اصفر اللون (ذهبي) - وكان شعري في الحلم يشبه شعر الدمى، ومصفف الى الاعلى وكان كثيف وبعض الخصل من الجهتين اليمنى واليسرى طويلة تصل الى الارض، ولكني احسست ان هذه الخصلتين موصوله (وصله) الى الشعر، حيث اني رايتني امسك احداها، كانها اليمنى بيدي، كانها لم تكن مثبته باحكام مع بقية الشعر (التسريحة) وكنت في الحلم لا اريد ان اخرب شكل تصفيفة الشعر (التسريحة) وكان المصففة والمراة الاخرى تطمئناني وتقولان لي لا امسك بشعري حتى لا افسد التسريحة ولكني كنت احس ان الشعر كثيف وثقيل وكنت افكر انه اذا كان كثيف وثقيل الان وبدون الطرحة كيف سيكون الوضع وهل سيفتح عن الدخول على المعازيم – هذا السؤال والمخاوف جاء للحظة ثم اختفى – ولكن كان المصففة والمراة طمئنناني وكانهما يقولان لا تقلقي كل الامور ستجري على ما يرامر- كل هذا كان بدون كلام – كان بالاحساس والنظرات.
وفجاءة جاء منظر اخر - كاني ارى نفسي من خلال مرآة اخرى بفستان زفاف اخر ابيض – وكاني رايت فصين فقط من الكرستال ولكن لونهما كانهما لون غامق كانه بني وبدون لمعة - وكنت مبتسمه وفرحة ومتباهية ومعجبة بنفسي – كانت فتحة الثوب من الاعلى (اي فتحة الصدر اوسع وكاني مستغربة من نفسي كيف ارتدي مثل هذا الفستان حيث اني في الحقيقة لا ارتدي ملابس ذو فتحات صدر كبيرة او واسعة تكشف الصدر عند الخروج) - كان الشعر لونه هذه المرة بني جميل ولكن بكثافة اقل ومصفف بطريقة تختلف (ابسط) عن تصفيفة الشعر في المنظر السابق.
فجاة رايت نفسي اسال الجميع لماذا فستاني الابيض غير منفوخ وكنت اسال عن التنورة التي تلبس تحت ثوب الزفاف عادة وتعمل على نفخ الفستان – جاءة اختي المتزوجه وبيدها سروال داخلي ابيض شفاف مع دانليل عادة ما يكون مع اطقم ملابس النوم للعورس والملابس الداخلية – وكانت تمسكه بيديها وتجلس على ركبتها وكانها تريد ان تساعدني في ارتداؤه ولكني كنت اقول لها اني لا ابحث عن هذا لانه لن يفي بالغرض وينفخ ثوب الزفاف – اضافة الى اني كنت متخوفة من رفع الثوب كي لا يرى احد سيقاني حيث احسست ان الشعر في السيقان بدات بالظهور وانا لم انزع الشعر منهما وخفت ان يرى احد منظر الشعر على سيقاني ويستهزء ويشمت كيف اني في ليلة زفافي لم انزع الشعر من سيقاني – اضافة اني اثناء رفعي للثوب، انزلت الشلحة (اي التنورة التي تلبس تحت الملابس عادة) كي تستر سيقاني.
المكان كان هاديء لا يسمع فيه اصوات للموسيقى التي عادة ما تكون في مثل هذه المناسبات والاماكن.
رأيتني البس لباس الزفاف الابيض (لباس العروس) ولكن لا توجد فيه لمعة - ورأيت ان شعري اصفر اللون (ذهبي) - وكان شعري في الحلم يشبه شعر الدمى، ومصفف الى الاعلى وكان كثيف وبعض الخصل من الجهتين اليمنى واليسرى طويلة تصل الى الارض، ولكني احسست ان هذه الخصلتين موصوله (وصله) الى الشعر، حيث اني رايتني امسك احداها، كانها اليمنى بيدي، كانها لم تكن مثبته باحكام مع بقية الشعر (التسريحة) وكنت في الحلم لا اريد ان اخرب شكل تصفيفة الشعر (التسريحة) وكان المصففة والمراة الاخرى تطمئناني وتقولان لي لا امسك بشعري حتى لا افسد التسريحة ولكني كنت احس ان الشعر كثيف وثقيل وكنت افكر انه اذا كان كثيف وثقيل الان وبدون الطرحة كيف سيكون الوضع وهل سيفتح عن الدخول على المعازيم – هذا السؤال والمخاوف جاء للحظة ثم اختفى – ولكن كان المصففة والمراة طمئنناني وكانهما يقولان لا تقلقي كل الامور ستجري على ما يرامر- كل هذا كان بدون كلام – كان بالاحساس والنظرات.
وفجاءة جاء منظر اخر - كاني ارى نفسي من خلال مرآة اخرى بفستان زفاف اخر ابيض – وكاني رايت فصين فقط من الكرستال ولكن لونهما كانهما لون غامق كانه بني وبدون لمعة - وكنت مبتسمه وفرحة ومتباهية ومعجبة بنفسي – كانت فتحة الثوب من الاعلى (اي فتحة الصدر اوسع وكاني مستغربة من نفسي كيف ارتدي مثل هذا الفستان حيث اني في الحقيقة لا ارتدي ملابس ذو فتحات صدر كبيرة او واسعة تكشف الصدر عند الخروج) - كان الشعر لونه هذه المرة بني جميل ولكن بكثافة اقل ومصفف بطريقة تختلف (ابسط) عن تصفيفة الشعر في المنظر السابق.
فجاة رايت نفسي اسال الجميع لماذا فستاني الابيض غير منفوخ وكنت اسال عن التنورة التي تلبس تحت ثوب الزفاف عادة وتعمل على نفخ الفستان – جاءة اختي المتزوجه وبيدها سروال داخلي ابيض شفاف مع دانليل عادة ما يكون مع اطقم ملابس النوم للعورس والملابس الداخلية – وكانت تمسكه بيديها وتجلس على ركبتها وكانها تريد ان تساعدني في ارتداؤه ولكني كنت اقول لها اني لا ابحث عن هذا لانه لن يفي بالغرض وينفخ ثوب الزفاف – اضافة الى اني كنت متخوفة من رفع الثوب كي لا يرى احد سيقاني حيث احسست ان الشعر في السيقان بدات بالظهور وانا لم انزع الشعر منهما وخفت ان يرى احد منظر الشعر على سيقاني ويستهزء ويشمت كيف اني في ليلة زفافي لم انزع الشعر من سيقاني – اضافة اني اثناء رفعي للثوب، انزلت الشلحة (اي التنورة التي تلبس تحت الملابس عادة) كي تستر سيقاني.
