لاستجابة الدعاء
- جاء في تفسير الألوسي ج27 ص96 وفي الدر المنثور ج7 ص 186 :
أخرج ابن أبي شيبة عن سعيد بن المسيب قال : دخلت المسجد وأنا أرى أني أصبحت ، فإذا عليَّ ليل طويل وليس فيه أحد غيري فنمت فسمعت حركة خلفي ففزعت فقال : أيها الممتلئ قلبه فرَقاً لا تفرق أو لا تفزع وقل : اللهم إنك مليك مقتدر ما تشاء من أمر يكون . ثم سل ما بدا لك . قال : فما سألت الله تعالى شيئا إلا استجاب لي .
- جاء في تفسير الثعالبي ج2 ص 114:
ومن كتاب المستغيثين بالله لأبي القاسم بن بشكوال حدّث بسنده إلى أنس بن مالك قال : تقرأ : حم السجدة ، وتسجد عند السجدة وتدعو فإنه يستجاب لك . قال الراوي : وجربته فوجدته مستجاباً.
- جاء في السيرة الحلبية ج2 ص 252 :
وذكر الامام الداوني أنه سمع من مشايخ الحديث أن الدعاء عند ذكرهم يعني أصحاب بدر مستجاب . وقد جرب ذلك .
- جاء في شذرات الذهب ج8 ص 257 :
ومما أفادني أن الإنسان إذا قال : ربنا خمس مرات ودعا استجيب له . واحتج بقوله حكاية عن ابراهيم " ربنا إني أسكنت من ذريتي ........إلخ ".
إذا لم يغمض الميت عينيه
جاء في مواهب الجليل ج2 ص221كذلك في كاشفة السجا :
عن الثوري أنه قال : ومن لم يغمض عند موته وبقي مفتوح الأجفان والشفتين فإنه يأخذ واحد بعضديه وآخر بإبهامي رجليه ويجذيانه قليلاً فإنه يغمض . وذلك مجرب صحيح .