لمن يخاف من الرعد والبرق
جاء في تفسير القرطبي ج1 ص 218 :
فائدة : روى ابن عباس قال : كنا مع عمر بن الخطاب رضي الله عنه في سفرة بين المدينة والشام ومعنا كعب الأحبار . قال : فأصابتنا ريح وأصابنا رعد ومطر شديد وبرق ، وفرق الناس . قال : فقال لي كعب : إنه من قال حين يسمع الرعد : سبحان من يسبح ارعد بحمده والملائكة من خيفته . عوفي مما يكون في ذلك السحاب والبرد والصواعق . قال : فقلتها أنا وكعب فلما أصبحنا واجتمع الناس قلت لعمر : يا أمير المؤمنين كأنا كنا في غير ما كان فيه الناس ، قال : وما ذاك ؟ قال : فحدثته حديث كعب . قال : سبحان الله أفلا قلتم لنا فنقول كما قلتم .
جاء في تفسير القرطبي ج1 ص 218 :
فائدة : روى ابن عباس قال : كنا مع عمر بن الخطاب رضي الله عنه في سفرة بين المدينة والشام ومعنا كعب الأحبار . قال : فأصابتنا ريح وأصابنا رعد ومطر شديد وبرق ، وفرق الناس . قال : فقال لي كعب : إنه من قال حين يسمع الرعد : سبحان من يسبح ارعد بحمده والملائكة من خيفته . عوفي مما يكون في ذلك السحاب والبرد والصواعق . قال : فقلتها أنا وكعب فلما أصبحنا واجتمع الناس قلت لعمر : يا أمير المؤمنين كأنا كنا في غير ما كان فيه الناس ، قال : وما ذاك ؟ قال : فحدثته حديث كعب . قال : سبحان الله أفلا قلتم لنا فنقول كما قلتم .