من المجربات الاكيدة لقضاء الحوائج وتيسير العسير وإزالة الهم والغم
ذكر هذه الأبيات وهي مذكورة في التحفة الرضوية وفي عدد من الكتب
وكم لله من لطف خفي يدق خفاه عن فهم الذكي
وكم يسر أتى من بعد عسر ففرج كربة القلب الشجي
وكم من امر تساء به صباحا وتاتيك المسرة في العشي
إذا ضاقت بك الاحوال يوما فثق بالواحد الفرد العلي
توسل بالنبي فكل خطب يهون إذا توسل بالنبي
ولا تجزع إذا ما ناب خطب فكم لله من لطف خفي
بالمولى العلي أبي تراب وبالنور البهي الفاطمي
وبالاطهار أهل الذكر حقا سلالة أحمد ولد الوصي