في كلمات قرأتها للشيخ الفقيه محمد الشنقيطي حفظه الله واطال بعمره على طاعته
( والله الذي لا اله إلا هو ، لن تجد أحداً مكروباً ، ولا منكوباً ، ولا ضاقت عليه الدنيا بهمومه وهموم أهله ..
ولزم أذكار الصباح والمساء ، الا جعل الله له من بين أطباق الدنيا فرجاً ومخرجا.
انتهت كلماته لكنها بحق مؤثرة .
يامهموم
يامكروب
يامن ضاقت عليه الدنيا
يامن نسج أحلاما تمنى أن يراها واقعاً
دونك العلاج..
أكثر من ذكر الله
قائماً
وقاعداً
وعلى جنبك
في سيارتك
في عملك
وعند نومك
وفي لحظات انتظارك لأمر ماا
ف والله مالزم عبد ذكر الله في كل حين الا ورأى من أمره عجباً من انشراح في الصدر ، وتيسير في الأمر ، وسعة في الرزق وغيره
فمن هذه اللحظة اذكار الصباح والمساء لا تتركها سواء كنت في شدة أو رخاء
اقرأها لوجه الله ومن أجل الله فقط
ومن داوم على اذكار الصباح والمساء واذكار النوم وغيرها كان باذن الله من الذاكرين الله كثيرا والذاكرات الذين ( أعد الله لهم مغفرةً وأجراً عظيما )
لا حرمنا الله وإياكم الاجر والمثوبة وجعلنا ممن يذكرونه في كل حين وآن ..