قال ابن الحاج : إذا التقى الرجل بعدوه وهو على خوف منه فليقرأ هذه الحروف : كهيعص حمعسق وليعقد بكل حرف منها إصبعا ، يبدأ بإبهام يده اليمنى ويختم بإبهام يده اليسرى ، فإذا قرب من عدوه فليقرأ في نفسه سورة الفيل ، فإذا وصل إلى قوله : ترميهم..، فليكررها ، وكلما كررها فتح إصبعا من أصابعه المعقودة تجاه العدو ، فيكررها عشر مرات ويفتح أصابعه ، فإذا فعل ذلك أمن من شره إن شاء الله تعالى ، وهو مجرب . المقري التلمساني – نفح الطيب من غصن الأندلس الرطيب ص 438 .
= نقل السيد محمد عابدين في ثبته عن الشهاب أحمد المنيني في ثبته قال : ومما تلقيناه بالإجازة قراءةً : سورة قريش سبعاً عند تناول طعامٍ خيفً ضرره ولو كان سماً ، أو فعل شيء تُـوّهم سوء عاقبته و وخامة مرتعه .
رد العدو
جاء في كتاب مراقي العبودية ونقله البجيرمي عن الغزالي: من قرأ في ركعتي الفجر ألم نشرح لك وألم ترَ كيف .. قصرت عنه يد كل عدو ولم يجعل لهم عليه سبيل . وهذا صحيح مجرب بلا شك .
هلاك الظالم
جاء في حياة الحيوان للدميري باب الفاء ما يلي :
من الفوائد المجربة : ما أفادني به بعض أهل الخير والصلاح أن من قرأ سورة الفيل ألف مرة من كل يوم مائة مرة عشرة أيام متوالية ويقصد من يريده بالضمائر وفي اليوم العاشر يجلس على ماء جارٍ ويقول : اللهم أنت الحاضر المحيط بمكنونات الضمائر ، اللهم عزَّ الظالم وقلَّ الناصر وأنت المطّلع العالم اللهم إن فلاناً ظلمني وآذاني ولا يشهد بذلك غيرك اللهم إنك مالكه فأهلكه اللهم سربله سربال الهوان وقمصه قميص الردى ، اللهم اقصفه . يكرر هذه اللفظة عشر مرات ثم يقول : " فأخذهم الله بذنوبهم وما كان لهم من الله من واق " . فإن الله يهلكه و يكفيه شره وهو سر لطيف مجرب
= نقل السيد محمد عابدين في ثبته عن الشهاب أحمد المنيني في ثبته قال : ومما تلقيناه بالإجازة قراءةً : سورة قريش سبعاً عند تناول طعامٍ خيفً ضرره ولو كان سماً ، أو فعل شيء تُـوّهم سوء عاقبته و وخامة مرتعه .
رد العدو
جاء في كتاب مراقي العبودية ونقله البجيرمي عن الغزالي: من قرأ في ركعتي الفجر ألم نشرح لك وألم ترَ كيف .. قصرت عنه يد كل عدو ولم يجعل لهم عليه سبيل . وهذا صحيح مجرب بلا شك .
هلاك الظالم
جاء في حياة الحيوان للدميري باب الفاء ما يلي :
من الفوائد المجربة : ما أفادني به بعض أهل الخير والصلاح أن من قرأ سورة الفيل ألف مرة من كل يوم مائة مرة عشرة أيام متوالية ويقصد من يريده بالضمائر وفي اليوم العاشر يجلس على ماء جارٍ ويقول : اللهم أنت الحاضر المحيط بمكنونات الضمائر ، اللهم عزَّ الظالم وقلَّ الناصر وأنت المطّلع العالم اللهم إن فلاناً ظلمني وآذاني ولا يشهد بذلك غيرك اللهم إنك مالكه فأهلكه اللهم سربله سربال الهوان وقمصه قميص الردى ، اللهم اقصفه . يكرر هذه اللفظة عشر مرات ثم يقول : " فأخذهم الله بذنوبهم وما كان لهم من الله من واق " . فإن الله يهلكه و يكفيه شره وهو سر لطيف مجرب