يشعر المصاب بثقل في البدن بسبب قيام الجني بالسيطره على شاكرة اليافوخ
الموجوده في قاع الجهاز العصبي ومنها يتلاعب بالكهرومغناطيس التابعه له
وينتج عن ذالك أضطراب بالكهرباء العامه للبدن , وان كان الشخص من المصلين فينتقل الى شاكرت الحنجره وهي الشكره الرئيسيه منها تدخل الطاقه الحيويه وتتوزع على الشكرات ثم على الشكيرات عن طريق مسارات هيئها الله سبحانه وتعالى لتفاعل الأنسان مع البيئه التي يعيش بها ثم تخرج عن طريق شكرات الخروج في باطن القدم للخارج فيقوم الجني (بضرب الشكره أو يستقر فيها) فتنسد ومن ثم تنسد الشكرات والشكيرات التابعه لها فيتسبب بأنحشار ذلك للطاقه الكهروطيسيه داخل البدن بسبب عدم وجد منفذ للخروج وبعدها يثقل البدن بسبب تراكم الكهرومنغناطيس في البدن
وخاصه العاتقين ,,, بمعنى تنزل الطاقه الكونيه فتتخلل البدن ثم تصطدم بشكرات وشكيرات مغلقه بسبب فعل الجني فتنحشر في البدن ويثقل البدن ,وتتأثر الذكره ويضعف التركيز ويشعير بالضيق النفسي والتنفسي ويتخبط في الكلام ويضطرب عقليا ونفسيا ويظطرب في مشيه ويشعر باحلام مروعه وبخوف وضغف وعجز حتى من اسهل الأعمال ووهن كل ذالك بسبب انحشاء الشحنات الكهروطيسيه التي أحدثا الجني في شكرات الشخص مساراته الحيويه وبالأخص شاكرة الحنجره التي يصاب بها الممسوسين والمسحورين والمعيونين المصاحب بجن ,,,
ماهو العمل ؟؟؟
العمل وضع اليد اليمنى على شاكرت الحنجره من الامام او الخلف وتلاوه الآيات المناسبه للحدث والقراءه في الماء بالآيات المناسبه للحدث وأمر المصاب بشرها لطرد الجني من مسارات الطاقه وفتح الشكرات ومساراتها من جديد مع المداومه على ذلك حتى يأذن الله بالشفاء (مهم) التركيز على شكرة (الحنجره) ’’’
ملاحظه الماء المقروء فيه القران ضروري جدا لطرد الجني من مسارات الطاقه ومن العروق كذا ’’’
ملاحظه هامه جدا جدا ,,, أول مايدخل الجني الجسد يتجه مباشره لشكرة الحنجره وهي الشكره الرئيسيه لدخول الأكسجين والطاقه المنظمه للبدن فيقوم بسدها فتنسد القنوات كلا أو جلها بعدها يسيطر على الشخص المصاب من هنا وجب على الراقي العمل على فتح هذه القناه التي اذا اختلت أختنق الشخص فطربت جميع حواسه بسبب نقص الأكسجين لذالك ترى معظم المصابين بالمس يشعرون بكره صغيره بحجم كرة التنس في الحنجره وماهو الا انسداد شكرة الحنجره ,,, ماعليه الا وضع اليد عليها وتلاوة القران عليها لطر الجني منها ,,,
والله أعلم