بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
أما بعد
كان اليوم يوما عظيما عندما دخلت للمنتدا ووجدت رقم الجوال الجديد للمنتدا ولفضيلة الشيخ
تزعزا قلبي هل هذا صحيح اما خيال قلت استغفر الله
ثم اخرجت جوالي واتصلت رن 3 مرات المرة 4 تكلم معي المكتب
قلت له رقم الشيخ قاللا نعم اعطني فضيلة الشيخ اتكلم معه قاللا لي انه مشغول الان
صحيح رقم الشيخ قاللا نعم اين هو الان قالت موجود في تركيا
اخواني واخواتي لا اتمالك نفسي باالبكاء بكاء الفرح
قلت له اليوم هو يوم عظيم ما اعظم هذا ليوم
قال لي من انت قلت لها برلمان بغليغه السلام والحمدلله انه بخير
قلت له امت اتصل بيه قال لي ......هذا يبقى خاص بي اخواني
الحمدلله انه بخير
شكرا لك يا لله شكرالك ياالله شكرا لك يا الله
شكرا لك يا رب شكرا لك يارب شكرا لك يا رب
شكرا لك ياذالجلالة والاكرام
الحمدلله لي الواحد الاحد الفرد الصمد لذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفؤا احد
ان فضيلة الدكتور ابو الحاث بخير وعاد الينا الى هذه الاسرة
إلهي إلهي، أشكرك في كلّ حال وأحمدك في جميع الأحوال.
في النّعمة الحمد لك يا إله العالمين.
وفي فقدها الشّكر لك يا مقصود العارفين.
في البأساء لك الثّناء يا معبود من في السّموات والأرضين
وفي الضّرّاء لك السّناء يا من بك انجذبت أفئدة المشتاقين.
في الشّدّة لك الحمد يا مقصود القاصدين
وفي الرّخاء لك الشّكر يا أيّها المذكور في قلوب المقرّبين.
في الثّروة لك البهاء يا سيّد المخلصين
وفي الفقر لك الأمر يا رجاء الموحّدين.
في الفرح لك الجلال يا لا إله إلاّ أنت
وفي الحزن لك الجمال يا لا إله إلاّ أنت.
في الجوع لك العدل يا لا إله إلاّ أنت
وفي الشّبع لك الفضل يا لا إله إلاّ أنت.
في الوطن لك العطاء يا لا إله إلا أنت وفي الغربة لك القضاء يا لا إله إلاّ أنت. تحت السّيف لك الإفضال يا لا إله إلا أنت وفي البيت لك الكمال يا لا إله إلاّ أنت. في القصر لك الكرم يا لا إله إلاّ أنت. وفي التّراب لك الجود يا لا إله إلاّ أنت
. في السّجن لك الوفاء يا سابغ النّعم وفي الحبس لك البقاء يا مالك القدم لك العطاء يا مولى العطاء وسلطان العطاء ومالك العطاء.
أشهد أنّك محمود في فعلك يا أصل العطاء ومطاع في حكمك يا بحر العطاء ومبدأ العطاء ومرجع العطاء.
والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
كان اليوم يوما عظيما عندما دخلت للمنتدا ووجدت رقم الجوال الجديد للمنتدا ولفضيلة الشيخ
تزعزا قلبي هل هذا صحيح اما خيال قلت استغفر الله
ثم اخرجت جوالي واتصلت رن 3 مرات المرة 4 تكلم معي المكتب
قلت له رقم الشيخ قاللا نعم اعطني فضيلة الشيخ اتكلم معه قاللا لي انه مشغول الان
صحيح رقم الشيخ قاللا نعم اين هو الان قالت موجود في تركيا
اخواني واخواتي لا اتمالك نفسي باالبكاء بكاء الفرح
قلت له اليوم هو يوم عظيم ما اعظم هذا ليوم
قال لي من انت قلت لها برلمان بغليغه السلام والحمدلله انه بخير
قلت له امت اتصل بيه قال لي ......هذا يبقى خاص بي اخواني
الحمدلله انه بخير
شكرا لك يا لله شكرالك ياالله شكرا لك يا الله
شكرا لك يا رب شكرا لك يارب شكرا لك يا رب
شكرا لك ياذالجلالة والاكرام
الحمدلله لي الواحد الاحد الفرد الصمد لذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفؤا احد
ان فضيلة الدكتور ابو الحاث بخير وعاد الينا الى هذه الاسرة
إلهي إلهي، أشكرك في كلّ حال وأحمدك في جميع الأحوال.
في النّعمة الحمد لك يا إله العالمين.
وفي فقدها الشّكر لك يا مقصود العارفين.
في البأساء لك الثّناء يا معبود من في السّموات والأرضين
وفي الضّرّاء لك السّناء يا من بك انجذبت أفئدة المشتاقين.
في الشّدّة لك الحمد يا مقصود القاصدين
وفي الرّخاء لك الشّكر يا أيّها المذكور في قلوب المقرّبين.
في الثّروة لك البهاء يا سيّد المخلصين
وفي الفقر لك الأمر يا رجاء الموحّدين.
في الفرح لك الجلال يا لا إله إلاّ أنت
وفي الحزن لك الجمال يا لا إله إلاّ أنت.
في الجوع لك العدل يا لا إله إلاّ أنت
وفي الشّبع لك الفضل يا لا إله إلاّ أنت.
في الوطن لك العطاء يا لا إله إلا أنت وفي الغربة لك القضاء يا لا إله إلاّ أنت. تحت السّيف لك الإفضال يا لا إله إلا أنت وفي البيت لك الكمال يا لا إله إلاّ أنت. في القصر لك الكرم يا لا إله إلاّ أنت. وفي التّراب لك الجود يا لا إله إلاّ أنت
. في السّجن لك الوفاء يا سابغ النّعم وفي الحبس لك البقاء يا مالك القدم لك العطاء يا مولى العطاء وسلطان العطاء ومالك العطاء.
أشهد أنّك محمود في فعلك يا أصل العطاء ومطاع في حكمك يا بحر العطاء ومبدأ العطاء ومرجع العطاء.
والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين