صيغ رائعة من الاستغفار وقد جاء بالقرءان في قوله تعالى:
''ولو أنهم إذا ظلموا أنفسهم جاءوك فاستغفروا الله واستغفر لهم الرسول لوجدوا الله تواباً رحيمًا''.﴿سورة النساء /64).
فلا فرق في اللفظ بين ''أستغفر الله'' أو قول القائل ''غفرانك'' أو ''رب اغفر لي'' أو ''ربنا اغفر لنا'' وأكمل الاستغفار أن يكون مع توبة وعدم إصرار على الذنب كما ذكر الله تعالى:
''والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسم ذكروا الله فاستغفروا لذنوبهم ومن يغفر الذنوب إلا الله
ولم يصروا على ما فعلوا وهم يعلمون''.
(سورة ءال عمران / 135).
ومن الألفاظ التي جاء الخبر أنها سيد الاستغفار ما رواه البخاري والنسائي في ''عمل اليوم والليلة'' وأحمد وغيرهم عن شداد بن أوس رضي الله عنه قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:''سيد الاستغفار أن يقول العبد:
اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت، خلقتني وأنا عبدك وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت أعوذ بك من شر ما صنعت أبوء لك بنعمتك علي وأبوء لك بذنبي فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت.
ومن قالها من النهار موقنا بها فمات من يوم قبل أن يمسي فهو من أهل الجنة ومن قالها من الليل وهو موقن بها فمات قبل أن يصبح فهو من أهل الجنة''.
وفي الصحيح أن أبا بكر رضي الله عنه قال لرسول الله صلى الله عليه وسلم: علّمني دعاء أدعو به في صلاتي، قال:
''قل اللهم إني ظلمت نفسي ظلمًا كثيراً ولا يغفر الذنوب إلا أنت فاغفر لي مغفرة من عندك وارحمني إنك أنت الغفور الرحيم''. وروى البيهقي والحاكم عن ابن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ''من قال استغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه ثلاثًا غفرت ذنوبه وإن كان فاراً من الزحف''.
أي فرّ هاربًا من القتال لغير عذر وهو من الكبائر، وروى النسائي عن أبي موسى رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ''إني لأستغفر الله عز وجل وأتوب إليه في اليوم مائة مرة''.
وروى أبو داود والترمذي وغيرهما عن ابن عمر رضي الله عنه قال: كنا لنعد لرسول الله صلى الله عليه وسلم في المجلس يقول: رب اغفر لي وارحمني وتب عليَّ إنك أنت التواب. بقدر مائة مرة.
''ولو أنهم إذا ظلموا أنفسهم جاءوك فاستغفروا الله واستغفر لهم الرسول لوجدوا الله تواباً رحيمًا''.﴿سورة النساء /64).
فلا فرق في اللفظ بين ''أستغفر الله'' أو قول القائل ''غفرانك'' أو ''رب اغفر لي'' أو ''ربنا اغفر لنا'' وأكمل الاستغفار أن يكون مع توبة وعدم إصرار على الذنب كما ذكر الله تعالى:
''والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسم ذكروا الله فاستغفروا لذنوبهم ومن يغفر الذنوب إلا الله
ولم يصروا على ما فعلوا وهم يعلمون''.
(سورة ءال عمران / 135).
ومن الألفاظ التي جاء الخبر أنها سيد الاستغفار ما رواه البخاري والنسائي في ''عمل اليوم والليلة'' وأحمد وغيرهم عن شداد بن أوس رضي الله عنه قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:''سيد الاستغفار أن يقول العبد:
اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت، خلقتني وأنا عبدك وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت أعوذ بك من شر ما صنعت أبوء لك بنعمتك علي وأبوء لك بذنبي فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت.
ومن قالها من النهار موقنا بها فمات من يوم قبل أن يمسي فهو من أهل الجنة ومن قالها من الليل وهو موقن بها فمات قبل أن يصبح فهو من أهل الجنة''.
وفي الصحيح أن أبا بكر رضي الله عنه قال لرسول الله صلى الله عليه وسلم: علّمني دعاء أدعو به في صلاتي، قال:
''قل اللهم إني ظلمت نفسي ظلمًا كثيراً ولا يغفر الذنوب إلا أنت فاغفر لي مغفرة من عندك وارحمني إنك أنت الغفور الرحيم''. وروى البيهقي والحاكم عن ابن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ''من قال استغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه ثلاثًا غفرت ذنوبه وإن كان فاراً من الزحف''.
أي فرّ هاربًا من القتال لغير عذر وهو من الكبائر، وروى النسائي عن أبي موسى رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ''إني لأستغفر الله عز وجل وأتوب إليه في اليوم مائة مرة''.
وروى أبو داود والترمذي وغيرهما عن ابن عمر رضي الله عنه قال: كنا لنعد لرسول الله صلى الله عليه وسلم في المجلس يقول: رب اغفر لي وارحمني وتب عليَّ إنك أنت التواب. بقدر مائة مرة.