يَـا نُورَ كُلِّ شَيْءٍ وَهُدَاهُ أَنْتَ الَّذِي فَلـَقَ الظـُّلُماتِ نُورُهُ
إ ن قرء فلق بغير تاء الخطاب يتسخر له جميع الروحانيات ويرفعونه الى مقامهم ويحلون له ما أشكل عليه ويمدونه ويكفونه كل مهم .وإن قرء بفتح تاء الخطاب يظهر له مقام ماهيات السماوات السبع بكواكبها ويعلم الهيئة والرياضة بلا تعلم فلا يخفى عليه مقام بإذن الله تعالى .وإن قرء خلق بدل فلق يعتقده جميع الخلائق ويمتثلون أمره ويطيعونه .
وهو إسم جمالي من قرأه كثيرا يلقي الله تعالى نور معرفته وتوحيده في قلبه .
وقارئ هذا الاسم لم يزل مرزوقا برزق الخضر عليه السلام ويكون له حظ من العلم اللدني ويستفيد الخلق بأنفاسه ويصلون مرادهم ببركته.
ومن أراد تسخير الزهرة فليبدأ من أول شهر شعبان إلى آخر رمضان ويقرأ كل يوم خمسة الاف مرة { 5000 } فيحضر في اواخر الايام شخص جميل حسن الطبيعة بين يدي المسبح ماسكا بيده الالات الموسيقية مثل الصنج والمزمار ويسلم على المسبح فيفرح صاحب الدعوة بنغماته وهو يضرب تلك الآله في الموسيقى ويغني عنده بصوت حسن لكي يسكر المسبح لكن ينبغي للمسبح أن لا يسكر ويكون حازما عاقلا متيقظا ويشتغل بقراءة الاسم فيتوجه الشخص الى صاحب الدعوة ويقول يا طالب الطريق الذي لا نهاية له ما مطلوبك من هذه الدعوة فيقول مقصودي حضورك في كل وقت أريدك وتكون ممدا لي في جميع الأمور ومفرحا لي بصوتك الحسن لكي أسمع و أشكر فتجيبه الزهرة وتقول عهدتك أن لا يزال نظري إليك في أمورك وبأي مصلحة تدعوني أحضرك و يُعطى المسبح مهره على هيئة ألبيضة منقوشا عليه بخط أخضر وتقول متى أردت إحضاري ضع هذا المهر بين يديك واقرأ الإسم أحضر عندك سريعة وتغيب عن المسبح
يا حَوْلاييلُ بِحقِّ وَاهٍ
يا نور كل شيء وهداه أنت الذي فلق الظلمات نوره . ونبيه إسماعيل عليه السلام.
إ ن قرء فلق بغير تاء الخطاب يتسخر له جميع الروحانيات ويرفعونه الى مقامهم ويحلون له ما أشكل عليه ويمدونه ويكفونه كل مهم .وإن قرء بفتح تاء الخطاب يظهر له مقام ماهيات السماوات السبع بكواكبها ويعلم الهيئة والرياضة بلا تعلم فلا يخفى عليه مقام بإذن الله تعالى .وإن قرء خلق بدل فلق يعتقده جميع الخلائق ويمتثلون أمره ويطيعونه .
وهو إسم جمالي من قرأه كثيرا يلقي الله تعالى نور معرفته وتوحيده في قلبه .
وقارئ هذا الاسم لم يزل مرزوقا برزق الخضر عليه السلام ويكون له حظ من العلم اللدني ويستفيد الخلق بأنفاسه ويصلون مرادهم ببركته.
ومن أراد تسخير الزهرة فليبدأ من أول شهر شعبان إلى آخر رمضان ويقرأ كل يوم خمسة الاف مرة { 5000 } فيحضر في اواخر الايام شخص جميل حسن الطبيعة بين يدي المسبح ماسكا بيده الالات الموسيقية مثل الصنج والمزمار ويسلم على المسبح فيفرح صاحب الدعوة بنغماته وهو يضرب تلك الآله في الموسيقى ويغني عنده بصوت حسن لكي يسكر المسبح لكن ينبغي للمسبح أن لا يسكر ويكون حازما عاقلا متيقظا ويشتغل بقراءة الاسم فيتوجه الشخص الى صاحب الدعوة ويقول يا طالب الطريق الذي لا نهاية له ما مطلوبك من هذه الدعوة فيقول مقصودي حضورك في كل وقت أريدك وتكون ممدا لي في جميع الأمور ومفرحا لي بصوتك الحسن لكي أسمع و أشكر فتجيبه الزهرة وتقول عهدتك أن لا يزال نظري إليك في أمورك وبأي مصلحة تدعوني أحضرك و يُعطى المسبح مهره على هيئة ألبيضة منقوشا عليه بخط أخضر وتقول متى أردت إحضاري ضع هذا المهر بين يديك واقرأ الإسم أحضر عندك سريعة وتغيب عن المسبح
يا حَوْلاييلُ بِحقِّ وَاهٍ
يا نور كل شيء وهداه أنت الذي فلق الظلمات نوره . ونبيه إسماعيل عليه السلام.