يا إلَهَ الآلهَةِ الَّرفِيعُ جَلاَلُهُ .
فان قريء الرفيع بفتح العين و جلاله بضم اللام بعد أداء شرائطه تظهر نتائجه على وجه العامل .
وان قريء بضم العين وجلاله بفتح اللام يفتح له بحر المعرفة وابواب المعارف والاستقامة ويطلع على أولياء الله ويثبت الله قدمه. وان قريء بضم العين وكسر اللام والهاء لقهر الأعداء وهلاكهم يحصل له ذلك ولكن بشرط أن يجعل ظهره جانبهم يستدبر هم وقت القراءة تسرع إجابته . وان قراءه على اصل الإعراب خالصا لله تعالى مستقبل القبله حصل مراده. وان قراءه لطلب الدنيا يستقبل الجنوب . وان قراءه لزيادة العشق يتوجه الى المشرق تقضى حاجته بحسب النية.
هذا الاسم جمالي من قراءه كل يوم { 15000} مرة {40}يوما سخر الله له جميع خلق بلده وأغناه عنهم وإن كان ضيق الحال لعدم المال او محقورا عند الناس غير معتبرا يشتغل بهذا الاسم {20 }يوما كل يوم بعد الفجر {15 }مرة وينفث على نفسه ويلزم وردها عقب كل صلاة {15 }مرة يصير غنيا وتظهر فيه آثار الحشمة ولا يضيق قلبه ولكن يشترط له أن يكون مستحكما في مكان الإيقان وقوي القلب والجنان ليصل الى مراده.وإذا أراد أحد ألا كابر أن تكونه درجته أعلى مما هو فيها ويحصل له شرف الأبد والسعادة السرمدية بحيث إن كل الأكابر يطيعونه ويأتمرون بأمره ويحبونه قلبا وقالبا ينبغي له أن يقرأ {17 }يوما كل يوم {17000}مرة
وفي رواية كل يوم {1000 }مرة فإن كان طالبا للجاه والرفعة والحشمة وكثرة الأموال والأسباب يصل اليه ويقضي الله جميع حوائجه الدنيوية والأخروية .وان كان طالبا للدرجات والمقامات العلية في العلم الحقيقي والمعارف اليقينية يصل الى كمال حقيقته ويصير رئيسا لسائر سالكي الطريقة. وإن كان أمنيته السلطنة والملك فيدعوا بالدعوة المجموعة فيحصل له ذلك وأيضا إذا أراد أن يكون مستديما في مقام العظمة والشوكة ولا يتطرق إلية التغيير والتبدل يجب عليه أن يتخذ خاتما من الأجساد السبعة وينقش عليه هذا الاسم وقت المشترى ويكتبه يوم الخميس ويلبسه يوم الجمعه بشرط أن يكون على طهارة ويخرجه وقت نقض الوضوء حصل له ذلك. وأيضا إذا أراد أحد أن يأخذ طبع ذلك الخاتم وينقشه على المصطكة ويعطيه للمريد يجعله ففيه ويبلع ماءه يصل الى دوام الدولة ويخلص من النصب والمحنة .
فإن قراءة كان أولى وأحسن ليكون داخلا في سعادة صاحب الدعوة لكن ينبغي لصاحب الدعوة أن يكون معطرا مطيبا بالطيب الطيب بخورا واستعمالا لتأنس به الأرواح العلية ويحبونه ويمدونه في جميع الا مور يوصلونه الى الدرجات العلية من الشرف والسعادة ويجعلونه صاحب القرآن في الدنيا بأمر الله تعالى . والشرط فيه أن تكون طبيعته دائم الأوقات على الدوام مراقبة حاله والاجتناب عما لا يعنيه وعن التصرفات المجازية ولا يشتغل بكل الأمور ليكون خبيرا بحضور الدعوة ولا تكون له تفرقة في الأوقات ويكون محرما في حرم القدرة ولا تظهر أحوال الدعوة لكل أحد وَيُسِرُّ أسرارها ليبلغ المراد وإلا يقع في الغلط فإن اطلع أجنبي على أحوال صاحب الدعوة لا تكون دعوته مقرونة بالإجابة يكون هذا من إهماله في الأمور الدقيقة الواجبة الرعاية .
يا إسْرَافِيلُ يا هَمْراييلُ ِبحَقِّ سَمُوطِيثا
.تفسيره يا إآله الآلة الرفيع جلاله .
وهذا الاسم لنوح عليه السلام سمعه من شجرة فذكره فأتاه الثلاثة الموكلة وهم ( خنطيس . وتغريس . وخريال ) وكانوا له خدمة ومسخرة لجميع أعماله يكشفون له المشكلات والمهمات ولم يحسب المشدد بحرفين في الرفيع لأن برسمه ينحل تشديده بخلاف ُكلَّ ونحوه لعدم انحلاله فتشديده أصلي فافهم وقس وتنبه واعمل ترشد.
فان قريء الرفيع بفتح العين و جلاله بضم اللام بعد أداء شرائطه تظهر نتائجه على وجه العامل .
وان قريء بضم العين وجلاله بفتح اللام يفتح له بحر المعرفة وابواب المعارف والاستقامة ويطلع على أولياء الله ويثبت الله قدمه. وان قريء بضم العين وكسر اللام والهاء لقهر الأعداء وهلاكهم يحصل له ذلك ولكن بشرط أن يجعل ظهره جانبهم يستدبر هم وقت القراءة تسرع إجابته . وان قراءه على اصل الإعراب خالصا لله تعالى مستقبل القبله حصل مراده. وان قراءه لطلب الدنيا يستقبل الجنوب . وان قراءه لزيادة العشق يتوجه الى المشرق تقضى حاجته بحسب النية.
هذا الاسم جمالي من قراءه كل يوم { 15000} مرة {40}يوما سخر الله له جميع خلق بلده وأغناه عنهم وإن كان ضيق الحال لعدم المال او محقورا عند الناس غير معتبرا يشتغل بهذا الاسم {20 }يوما كل يوم بعد الفجر {15 }مرة وينفث على نفسه ويلزم وردها عقب كل صلاة {15 }مرة يصير غنيا وتظهر فيه آثار الحشمة ولا يضيق قلبه ولكن يشترط له أن يكون مستحكما في مكان الإيقان وقوي القلب والجنان ليصل الى مراده.وإذا أراد أحد ألا كابر أن تكونه درجته أعلى مما هو فيها ويحصل له شرف الأبد والسعادة السرمدية بحيث إن كل الأكابر يطيعونه ويأتمرون بأمره ويحبونه قلبا وقالبا ينبغي له أن يقرأ {17 }يوما كل يوم {17000}مرة
وفي رواية كل يوم {1000 }مرة فإن كان طالبا للجاه والرفعة والحشمة وكثرة الأموال والأسباب يصل اليه ويقضي الله جميع حوائجه الدنيوية والأخروية .وان كان طالبا للدرجات والمقامات العلية في العلم الحقيقي والمعارف اليقينية يصل الى كمال حقيقته ويصير رئيسا لسائر سالكي الطريقة. وإن كان أمنيته السلطنة والملك فيدعوا بالدعوة المجموعة فيحصل له ذلك وأيضا إذا أراد أن يكون مستديما في مقام العظمة والشوكة ولا يتطرق إلية التغيير والتبدل يجب عليه أن يتخذ خاتما من الأجساد السبعة وينقش عليه هذا الاسم وقت المشترى ويكتبه يوم الخميس ويلبسه يوم الجمعه بشرط أن يكون على طهارة ويخرجه وقت نقض الوضوء حصل له ذلك. وأيضا إذا أراد أحد أن يأخذ طبع ذلك الخاتم وينقشه على المصطكة ويعطيه للمريد يجعله ففيه ويبلع ماءه يصل الى دوام الدولة ويخلص من النصب والمحنة .
فإن قراءة كان أولى وأحسن ليكون داخلا في سعادة صاحب الدعوة لكن ينبغي لصاحب الدعوة أن يكون معطرا مطيبا بالطيب الطيب بخورا واستعمالا لتأنس به الأرواح العلية ويحبونه ويمدونه في جميع الا مور يوصلونه الى الدرجات العلية من الشرف والسعادة ويجعلونه صاحب القرآن في الدنيا بأمر الله تعالى . والشرط فيه أن تكون طبيعته دائم الأوقات على الدوام مراقبة حاله والاجتناب عما لا يعنيه وعن التصرفات المجازية ولا يشتغل بكل الأمور ليكون خبيرا بحضور الدعوة ولا تكون له تفرقة في الأوقات ويكون محرما في حرم القدرة ولا تظهر أحوال الدعوة لكل أحد وَيُسِرُّ أسرارها ليبلغ المراد وإلا يقع في الغلط فإن اطلع أجنبي على أحوال صاحب الدعوة لا تكون دعوته مقرونة بالإجابة يكون هذا من إهماله في الأمور الدقيقة الواجبة الرعاية .
يا إسْرَافِيلُ يا هَمْراييلُ ِبحَقِّ سَمُوطِيثا
.تفسيره يا إآله الآلة الرفيع جلاله .
وهذا الاسم لنوح عليه السلام سمعه من شجرة فذكره فأتاه الثلاثة الموكلة وهم ( خنطيس . وتغريس . وخريال ) وكانوا له خدمة ومسخرة لجميع أعماله يكشفون له المشكلات والمهمات ولم يحسب المشدد بحرفين في الرفيع لأن برسمه ينحل تشديده بخلاف ُكلَّ ونحوه لعدم انحلاله فتشديده أصلي فافهم وقس وتنبه واعمل ترشد.