أسماء الزلازل فى القرآن :
الزلزلة لقوله بسورة الزلزلة "إذا زلزلت الأرض زلزالها "والخسف كما بقوله بسورة القصص "فخسفنا به وبداره الأرض "والصيحة كما بقوله بسورة هود"وأخذت الذين ظلموا الصيحة "والرجفة كما بقوله بسورة الأعراف "فأخذتهم الرجفة "والعذاب المبعوث من تحت الأرجل كما بقوله بسورة الأنعام "قل هو القادر على أن يبعث عليكم عذابا من فوقكم أو من تحت أرجلكم "والرجة كما بقوله بسورة الواقعة "إذا رجت الأرض رجا"والدك كما بقوله بسورة الفجر "كلا إذا دكت الأرض دكا دكا "وعذاب يوم الظلة كما بقوله بسورة الشعراء"فأخذهم عذاب يوم الظلة "
أنواع الزلازل فى القرآن
1-الزلزال النفسى وهو انتقال الإنسان من الأمل لليأس ثم الأمل ثم اليأس وهكذا وفى هذا قال تعالى بسورة الأحزاب "هنالك ابتلى المؤمنون وزلزلوا زلزالا شديدا "وقال بسورة البقرة "أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولم يأتكم مثل الذين خلوا من قبلكم مستهم البأساء والضراء وزلزلوا حتى يقول الرسول والذين معه متى نصر الله "
2- الزلزال الأرضى وهو ارتجاج الأرض أى انتقالها من السكون الظاهرى للحركة الفجائية وفيه قال تعالى بسورة الحج "إن زلزلة الساعة شىء عظيم "وقال بسورة الزلزلة "إذا زلزلت الأرض زلزالها "
الزلزال الأعظم
زلازل الدنيا جزئية تحدث فى جزء من الأرض وأما الزلزال الأعظم فهو زلزال يوم القيامة فقد وصفه الله بالعظيم بقوله بسورة الحج "إن زلزلة الساعة شىء عظيم "
الزلزال الفريد:
هذا الزلزال سميناه فريدا لأنه خالف الزلازل كلها فى أن سببه فوقى وهو تجلى أمر الله للجبل الذى واعد الله فيه موسى(ص)للميقات فطلب موسى(ص)رؤية الله فأخبره أن سيراه لو استقر الجبل مكانه وكل الزلازل سببها تحتى وهو حركة باطن الأرض وفيه قال تعالى بسورة الأعراف "ولما جاء موسى لميقاتنا وكلمه ربه قال رب أرنى أنظر إليك قال لن ترانى ولكن انظر إلى الجبل فإن استقر مكانه فسوف ترانى فلما تجلى ربه للجبل جعله دكا "والمقصود بالزلزال هنا جعل الجبل مدكوك
زلازل لم تحدث:
أورد الله فى القرآن عدة زلازل لم تحدث لأسباب هى :
1-الزلزال القرآنى فالقرآن لو أنزله الله على جبل لتزلزل الجبل خوفا من عذاب الله إذا سبب عدم وقوع هذا الزلزال هو أن الله لم ينزل القرآن على الجبل وفى هذا قال تعالى بسورة الحشر "لو أنزلنا هذا الجبل لرأيته خاشعا متصدعا من خشية الله "
2- الزلزال المراد ولكنه لا يحدث من قبل مريديه فالكفرة يكذبون فيقولون إن الله له ابن ولذا فإن السموات والأرض والجبال تهم أن تتزلزل من هذا القول لتعاقب الكفار على قولهم غضبا لربها وفى هذا قال تعالى بسورة مريم "وقالوا اتخذ الرحمن ولدا لقد جئتم شيئا إدا تكاد السموات يتفطرن منه وتنشق الأرض وتخر الجبال هدا أن دعوا للرحمن ولدا وما ينبغى للرحمن أن يتخذ ولدا "
مواجهة الزلزال :
لا طريق لمواجهة وهى منع الزلازل سوى الإيمان بالله مع طاعة حكمه
.
الزلزلة لقوله بسورة الزلزلة "إذا زلزلت الأرض زلزالها "والخسف كما بقوله بسورة القصص "فخسفنا به وبداره الأرض "والصيحة كما بقوله بسورة هود"وأخذت الذين ظلموا الصيحة "والرجفة كما بقوله بسورة الأعراف "فأخذتهم الرجفة "والعذاب المبعوث من تحت الأرجل كما بقوله بسورة الأنعام "قل هو القادر على أن يبعث عليكم عذابا من فوقكم أو من تحت أرجلكم "والرجة كما بقوله بسورة الواقعة "إذا رجت الأرض رجا"والدك كما بقوله بسورة الفجر "كلا إذا دكت الأرض دكا دكا "وعذاب يوم الظلة كما بقوله بسورة الشعراء"فأخذهم عذاب يوم الظلة "
أنواع الزلازل فى القرآن
1-الزلزال النفسى وهو انتقال الإنسان من الأمل لليأس ثم الأمل ثم اليأس وهكذا وفى هذا قال تعالى بسورة الأحزاب "هنالك ابتلى المؤمنون وزلزلوا زلزالا شديدا "وقال بسورة البقرة "أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولم يأتكم مثل الذين خلوا من قبلكم مستهم البأساء والضراء وزلزلوا حتى يقول الرسول والذين معه متى نصر الله "
2- الزلزال الأرضى وهو ارتجاج الأرض أى انتقالها من السكون الظاهرى للحركة الفجائية وفيه قال تعالى بسورة الحج "إن زلزلة الساعة شىء عظيم "وقال بسورة الزلزلة "إذا زلزلت الأرض زلزالها "
الزلزال الأعظم
زلازل الدنيا جزئية تحدث فى جزء من الأرض وأما الزلزال الأعظم فهو زلزال يوم القيامة فقد وصفه الله بالعظيم بقوله بسورة الحج "إن زلزلة الساعة شىء عظيم "
الزلزال الفريد:
هذا الزلزال سميناه فريدا لأنه خالف الزلازل كلها فى أن سببه فوقى وهو تجلى أمر الله للجبل الذى واعد الله فيه موسى(ص)للميقات فطلب موسى(ص)رؤية الله فأخبره أن سيراه لو استقر الجبل مكانه وكل الزلازل سببها تحتى وهو حركة باطن الأرض وفيه قال تعالى بسورة الأعراف "ولما جاء موسى لميقاتنا وكلمه ربه قال رب أرنى أنظر إليك قال لن ترانى ولكن انظر إلى الجبل فإن استقر مكانه فسوف ترانى فلما تجلى ربه للجبل جعله دكا "والمقصود بالزلزال هنا جعل الجبل مدكوك
زلازل لم تحدث:
أورد الله فى القرآن عدة زلازل لم تحدث لأسباب هى :
1-الزلزال القرآنى فالقرآن لو أنزله الله على جبل لتزلزل الجبل خوفا من عذاب الله إذا سبب عدم وقوع هذا الزلزال هو أن الله لم ينزل القرآن على الجبل وفى هذا قال تعالى بسورة الحشر "لو أنزلنا هذا الجبل لرأيته خاشعا متصدعا من خشية الله "
2- الزلزال المراد ولكنه لا يحدث من قبل مريديه فالكفرة يكذبون فيقولون إن الله له ابن ولذا فإن السموات والأرض والجبال تهم أن تتزلزل من هذا القول لتعاقب الكفار على قولهم غضبا لربها وفى هذا قال تعالى بسورة مريم "وقالوا اتخذ الرحمن ولدا لقد جئتم شيئا إدا تكاد السموات يتفطرن منه وتنشق الأرض وتخر الجبال هدا أن دعوا للرحمن ولدا وما ينبغى للرحمن أن يتخذ ولدا "
مواجهة الزلزال :
لا طريق لمواجهة وهى منع الزلازل سوى الإيمان بالله مع طاعة حكمه