الكشف والعلاجات والاستشارات الاتصال بالشيخ الدكتور أبو الحارث (الجوال):00905397600411
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
X

علاج السحر والعين والمس 2 :

الرقية الشرعية

 
  • تصفية
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • رباب
    كاتب الموضوع
    أعمدة اسرار
    • Oct 2010
    • 118 


    س:// عرق السوس ودهان الزيت

    نعم والله شتان مابينهم شتان00واقصد عرق السوس والدهان الزيت السمسم

    على اسمه سم سم
    السوس ليه شهرين الى ثلاثه شهور وانا استخدمه وانا اجنى ثماره اليوم ولله الحمد

    اما الدهان الزيت فمن اول يوم شعرت بمفعوله كتمه شديده ووهن فى الجسم


    ج//
    هذه قاعدة في العلاج مهمة جدا لكل مريض وراقي:

    أي دواء وأي رقية تسبب ثقلا في الجسم فهي مؤثرة وصالحة للعلاج جدا والإستمرار عليها ولزومها مطلوب وكل مريض يجب عليه أن يتحسس هذه الأشياء ويقيدها ويحفظها في نفسه لكي لاينسيه الشيطان ذلك.

    وهذا الأثر للعلم الشيطان لايستطيع أن يخفيه حتى لو تكور داخل الجسم والأدوية سواءا زيت أو شراب أو سفوف أو سعوط يكون مفعولها أقوى مع الرقية لأن مفعولها يستمر بالساعات وربما الأيام خاصة إذا كان المريض لايتركها ليلا ولا نهارا ثم تأتي الرقية بعد ذلك ثمارها سريعا مع هذه الأدوية وفي وقت قصير.

    ولايفهم من هذا أن العلاج يكون بالأعشاب فقط بل الأصل فيه القرآن ولكن الرقية وقتها محدود والأدوية التي عليها رقية تمكث على البدن مدة أطول ولذلك نحن نطالب بتجديد القراءة عليها في فترات متقاربة لكي يبقى أثرها قويا وطرديا وحتى المريض يستطيع أن يرتاح أكثر مع إستعمال العلاج لأن كثيرا من أعراض المرض تختفي مع العلاج ماعدا الأيام الأخيرة فإن الأمر يرجع بالعكس ويزداد بكاء العارض والنواح خاصة الأسابيع الأخيرة ولايسكت من البكاء برقية وبدونها أيضا وهذا يكون بسبب المداومة على العلاج بالزيت والشراب والسفوف وهذا أقوله لكم عن تجربة مرات لاأحصيها كثرة.

    وأعيد عليكم أن بكاء العارض مرات قليلة لايكفي وقت الرقية بل يحتاج إلى مثل ماذكرت لكم علاج جيد ومداومة عليه.

    والبكاء لاأقصد به الشخص المصاب بل العارض وعادة يسمع من أحد أجزاء الجسم وغالبا من فوق رأس المعدة ويسمعه المريض بوضوح وربما كان البكاء على لسان المريض في حال حضوره على الجسم.

    وربنا يسهل أمرك ويشد أزرك ياأبا يزيد ولاتهون الزيت أبدا حتى يقضي الله أمره واقرأ ماسبق بتمعن عسى الله أن يجعل لك فيه علم نافع.


    أما النواح والبكاء فالجن كذلك يحبونه ويشعرون أنه ينفس عليهم ولكن لن يستمر هذا النفس وعسى الله أن يمكنك منهم ويسلطك عليهم بكل سبب ماعلمته ومالم تعلم.

    والفرج بإذن الله قريب والنصر قريب لكل مؤمن محسن وهذه حكمة الله يحب أصوات أهل البلاء وهم يستغيثون به ويناجونه واعلم ياابا يزيد أن الله ينزل من الصبر على قدر البلاء فيتلذذ المبتلى بمناجاته وسكونه وخضوعه مايعسر على غيره إستيعابه وفهمه وهذا من الرفعة والخير الذي يريده الله لبعض عبيده عسى الله أن لايحرمنا وإياكم فضله.

    والذكر الذي تداوم عليه هو الغذاء الحقيقي للروح وبه تنزل الرحمات وتذهب الزلات ويدحر الأرواح الخبيثة ولاتقوى عليه وهو البلسم الشافي لصقل القلب من كل ران زادنا الله وإياكم من فضله


    س1: هل تعدد التدهن والاكثار بالزيت مفيد اى لو كل ساعتين ام انه يكفى مرتان صبح ومساء

    س2: الاهم والمهم ساعه الصفر علاماتها00؟؟؟...........



    ج//
    يكفي مرتين وخاصة قبل النوم وقبل كل نوم وأهم شي في الدهان العمود الفقري كاملا وأماكن الوضوء والقلب والجهاز التناسلي.

    ج/
    ساعة الصفر علمها عند الله ولكن هناك أمور تعين وتدل على قربها.

    بعض الجن قد يكون قويا وأكثر ماهناك الثقل العظيم في البدن والبكاء الدائم خاصة الأسابيع الأخيرة.

    بعض الجن ينعقد كحجم برتقاله متوسطة أو أقل وهنا عليك بدهان عليها ولو ذهبت إلى راقي قرائته جيده فسيريحك في جلسه أو جلستين بإذن الله.

    يبدأ يتحرك من مكان سكنه الحقيقي في الجسم ويشبه إلتواء العضلات في البطن أو الظهر أو منطقة وجوده ويتحرك ناحية المعدة وقد يستغرق يومين أو أكثر في حركته ثم إذا وصل المعدة جاء معه غثيان شديد وكحة شديدة ورغبة في القيء والشعور بالإختناق وحجم برتقاله يخرج من الحلق وكأنها إسفنجية ثم غفوة وراحة بعدها يشعر بها المريض لم يطعمها من قبل.

    وقد يخرج أثناء النوم ليضمن عدم أذيته ولايشعر به المريض ثم يصحو بعد خروجه ويشعر براحه عظيمة جدا.

    وقد يخرج من السبيلين ويخرج معه منهما ويذهب الثقل الذي كان في البدن والشعور براحة كبيرة.

    وقد يخرج من الأطراف ولكن ربما طارت الأظافر معه.

    وأكبر علامة على قرب خروجه البكاء الكثير من العارض وفي هذه الحالة يجب على المريض أن يجدد القراءة على العلاج بسورة يس ثلاث مرات كل يومين على الأكثر ولو وجد من يقرا له كان ذلك طيبا.

    وهناك أماكن لخروجهم كثيرة ولكن اغلبها من الفم.

    وهنا أمر مهم لكل مريض أن لايصدق حكاية جان يهرب إذا ذهب للرقية ويدخل ويخرج بل هو في الداخل وإذا خرج فلن يرجع بإذن الله.

    والخروج ليس سهلا والشيطان يعلم أن الخروج بالقوة دحر له وتمكين من الله به.

    وهذا الذي ذكرته هو مايحدث مع من تولى علاج نفسه واعتمد على الله.

    وأما الذين يتابعون مع معالج فالأمر يختلف فهناك أعراض يصل عندها المريض ثم يتم الضغط عليه في يومين أو ثلاثة ثم يخرج بإذن الله.

    وأما من يدعي أن الشيطان خرج في جلسة واحدة فهو يخطئ كثيرا والسبب عدم معرفتهم الكافية ويحتاج أن يتعلم من صاحب خبرة في هذا الباب ولاتكفي التكهنات والإجتهادات ويجب على المعالج أن يستوفي كل الأسباب من الجهتين حتى يفوز بفضل الله.

    وهذا الباب واسع من ناحية الفهم والتطبيق والجن يختلفون في القوة والخبرة أيضا.

    وأعظم شيء يعوق المريض أمرين مهمين:

    1- التعلق بغير الله ولو أن المريض تذكر أن الله هو الذي ابتلاه وتيقن ذلك لكان أحرى به أن يرجع إليه ويسلك أسباب التوكل كاملة لاينقصها شيئا.

    2- عدم الإعتماد على برنامج علاجي جيد أو ربما يكون ولكن غير مناسب له وكثير من وصايا المعالجين جيدة وطيبة وتؤتي ثمارها ولكنها تصل إلى حد وتقف عليه وهنا تاتي فطنة المعالج لكي يعرف أين العلة وكيف يجعل الحالة تتقدم بدون الرجوع القهقري وان يكون لديه الفهم الكافي في ضرب المواعيد وتحديد مواعيد القراءة على العلاج فهذا مهم يغفل عنه المعالج كثيرا والشيطان بسهولة يلبس على المريض وتراه يهرب من معظم مايصلح له وربما يهرب من راقي يكون عنده صلاحه وفلاحه والتحجج أن هذا الراقي لاأرتاح له ليس لعلة شرعية ولكن لعب من الشيطان والكثير الكثير والله الهادي إلى سواء السبيل.
    أبو يوسف،،،ا


    السلام عليكم

    جزاكم الله خيرا على موضوعكم المفيد جدا وزادكم علما،،، الرجاء ايضاح ماذا تقصد عندما ذكرت :
    "وفي هذه الحالة يجب على المريض أن يجدد القراءة على العلاج بسورة يس ثلاث مرات كل يومين على الأكثر ولو وجد من يقرا له كان ذلك طيبا"..انتهى

    هل تقصد القراءة على الزيت والعسل والحبة السوداء وغيرهم من العلاجات الحسية،،، ولم تجديد القراءة بارك الله فيك على تلك العلاجات ألا يكفي القراءة الواحدة عليهم؟؟ جزاكم الله خيرا.... والسلام عليكم

    عليكم السلام ورحمة الله
    حياك الله ياشيخنا الفاضل

    من العادة أن المريض في بداية العلاج يرتاح كثيرا للرقية والعلاج ويشعر أنه يتحسن وعندما تقترب الحالة من النهاية تبدا الأعراض تظهر بطريقة مختلفة عن البداية قبل العلاج وكلما قرأ المريض أو إستخدم علاجا زادت الأعراض عليه بشكل قوي وكثير من المرضى يخاف ولايواصل وتعتبر بداية الأسابيع الأخيرة بإذن الله.

    وتجديد القراءة على العلاجات وكذلك الرقية على المريض إذا كان لايلتزم بالقراءة بنفسه خاصة إذا كان خائف من الأعراض تعتير واجبة له لكي يتجاوز هذه المرحلة الحرجة.

    وتختلف مدة مكث القراءة على العلاجات بنفس الفعالية من علاج إلى علاج.

    فكل المشروبات تقريبا تضعف جدا القراءة عليها بعد أربعة أيام أو خمسة ماعدا بعض الشرابات التى تكون بنفسها علاج مثل زعفران وعرقسوس وحبة سوداء وغيرها مما يغلى ويستعمل كشراب فهي تبقى نافعة بخصائصها ولكن ليس من أثر الرقية.

    وأما الزيت فإن مدته أطول وتبقى لعشرة أيام تقريبا وتبدأ تضعف ولا يبقى إلا خصائص الأعشاب مثل السذاب وزيت الغار.

    وأما السفوف فهو أطول شيء يدوم عليه أثر الرقية خاصة إذا وضع في كيس محكم بعقدة أو وعاء محكم بعد النفث عليه وتحريكه وكذلك إذا خلط بعسل ويكفيه في الشهر قراءة واحدة.

    وهذه مهمة جدا لكل مريض أن يتعلمها ويجدد القراءة بنفسه أو من يرقيه لكي لاتتوقف حالته.

    ومن أفضل العلاجات الحسية://

    في نهاية الحالة الزعفران وعرقسوس والسذاب كدهان أو يغلى ورقه ويدهن بمائه على الجسم وغيرها لم نذكرها بعد في المنتدى وهي طريقة عمل شراب يشبه الزيت الذي فيه السذاب وهو فعال جدا.

    والمريض يستطيع أن يحدد ذلك بنفسه فمتى شعر أن العلاجات أصبحت غير مؤثرة فليبدأ بتجديد القراءة عليها وأفضل طريقة لمعرفتها الثقل في البدن بعد إستعمالها ولايعتمد على صياح العارض وحركته فقط فقد يكون تلاعبا ويكون مع الثقل ضيق شديد وعدم راحة في أي مكان يجلس فيه المريض ولكن هي أيام قلائل بإذن الله.

    ون*** هنا شيئا مهما أن بعض المرضى يبدا عليهم العلاج بضيق وتعب من البداية وقريب من أعراض نهاية الحالة وهؤلاء أعراضهم مؤقته فهي تذهب بعد فترة أسابيع قليلة ويشعرون بالراحة ولكن تبقى لديهم أعراض يستطيعون مقاومتها بإستعمال العلاج وكثرة القراءة ثم تاتي بعد ذلك أعراض النهاية بفترة تختلف من مريض إلى آخر وقد تطول بسبب مانع قوي عند المريض أو المعالج.

    وهنا أمر يميز أعراض نهاية الحالة وهو شعور المريض بالموت أو أنه سيموت ويزداد عليه هذا كلما إقترب من النهاية وساعة الصفر شعور المريض أن هذه ساعة الموت لامحالة وتجده يتشهد قبل نومه وكأنه مودع وهذا كل ليلة حتى تأتي واحدة منهن وهي أعظمها يقينا يكون الخلاص فيها بإذن الله.

    وحال المريض هنا يشبه حال المقاتل في المعركة يشتد عليه الأمر حتى يشعر أنه سيهلك ثم ينجيه الله بنصر يشف صدره.

    وأنا أشبهه بالمقاتل والمجاهد لأنه فعلا كذلك يجاهد ألد الأعداء ويلزم كل مريض مايلزم المجاهد من عدة وعتاد وأخذ بالأسباب ثم يطلب أن يفرغ الله عليه الصبر ويثبت أقدامه ويصبر على الضراء وأصدق وصف لحال المريض عند الخلاص قول الله سبحانه وتعالى(.... وَإِذْ زَاغَتْ الْأَبْصَارُ وَبَلَغَتِ الْقُلُوبُ الْحَنَاجِرَ وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا {10} هُنَالِكَ ابْتُلِيَ الْمُؤْمِنُونَ وَزُلْزِلُوا زِلْزَالاً شَدِيداً {11} وأفضل العدة الصبر والصلاة لكل صاحب بلاء.

    خفة الأعراض:
    لاتدل على أنه مرتاح بل أكثر من الإستغفار في هذه الحالة وفي الليل إجعل نصف الوقت للذكر والإستغفار والفكرة كما في آخر سورة آل عمران والنصف للصلاة وقد يكون أحيانا بتركك الوضوء وتجده يبكى بدون أن تسمعه
  • لعنة الماضي
    أعضاء نشطين
    • Oct 2012
    • 388 

    #2
    بسم الله الرحمن الرحيم
    الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
    موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .
    تعليق
    يتصفح هذا الموضوع الآن
    تقليص

    المتواجدون الآن 1. الأعضاء 0 والزوار 1.

    يعمل...
    X