من كتب الخاتم الآتي وكتب البيت حوله (وصب علي الرزق صبة رحمة فأنت رجا قلبي الكسير من الخبت ) وكتب بعده قل إن الفضل بيد الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم وهذا الدعاء :
اللهم إني اشهد ان الفضل بيدك فأنني رزقي بسهولة بين خلقك حتى تشهد الناس عجائب فضلك وخصصنى برحمة منك تنجني بها من شر أشرار خلقك واجعلني مطيعا لشكرك حتى أفوز الفوز العظيم والشمس ببرج الأسد ثم واظب على حمله وتلاوة ذلك أغناه الله تعالى من حيث لا يحتسب وكفاه شر خلقه أجمعين .
واستحسن بعض مشايخي أن تنزل بأعداد الآية المذكورة في الوفق بدل أعداده الطبيعية وهو استحسان حسن وأعدادها أربعة آلاف وستمائة وستة وبالله التوفيق وهذه صفة الخاتم .
اللهم إني اشهد ان الفضل بيدك فأنني رزقي بسهولة بين خلقك حتى تشهد الناس عجائب فضلك وخصصنى برحمة منك تنجني بها من شر أشرار خلقك واجعلني مطيعا لشكرك حتى أفوز الفوز العظيم والشمس ببرج الأسد ثم واظب على حمله وتلاوة ذلك أغناه الله تعالى من حيث لا يحتسب وكفاه شر خلقه أجمعين .
واستحسن بعض مشايخي أن تنزل بأعداد الآية المذكورة في الوفق بدل أعداده الطبيعية وهو استحسان حسن وأعدادها أربعة آلاف وستمائة وستة وبالله التوفيق وهذه صفة الخاتم .