(وسلم ببحر وأعطني خير برها إلى قوله : تبلغنا الآمال جمعا بما حوت ) .
من كتب هذه الأبيات وعلقها على سفينة التجارة وسافرت كانت في أمان الله وحفظه ولا يصيبها سوء ولا أذى في ذهابها وإيابها حتى تعود غنية رابحة ذات تجارة رائحة وكذلك للمحل التجاري يعود لصاحبه بالرزق .