قال تعالى: (فإذا قضيتم الصلاة فاذكروا الله قياماً وقعوداً وعلى جُنُوبِكم فإذا اطمأننتم فأقيموا الصلاة إن الصلاة كانت على المؤمنين كتاباً مَوْقُوتاُ) [النساء: 103].
دراسات كثيرة تحدثت عن فوائد الصلاة طبياً، فهي من أفضل الرياضات العقلية والروحية والجسدية خاصة عند استحضار الخشوع فهي الطاقة التي عالجت الكثير من الأمراض، ذلك فضلا عن فوائدها للأوعية الدموية وتحسين دورة الدم وتحسين أداء القلب، والمذهل أن هذه التأثيرات العجيبة لا تظهر إلا مع المحافظة على الصلوات.
وفي هذا الإطار انتهت دراسة علمية شملت أكثر من 892 لأشخاص تزيد أعمارهم عن 65 سنة إلى أن الصلاة التي يؤدونها 5 مرات يوميا تقلل بنسبة 50% من خطر الإصابة بضعف الذاكرة ومرض الزهايمر.
كذلك أوضحت الدراسة التي شارك فيها أيضا باحثون أمريكيون من جامعة كليفلاند بولاية أوهايو، أن تأثير الصلاة يعد من أكبر التأثيرات الإيجابية لعامل التعليم في المؤسسات التربوية بنسبة 24%.
وبيّنت الدراسة أن نسبة الإصابة بمرض الزهايمر يزيد بنسبة 50% بين الرجال، بينما تساوت نسبة الإصابة بين النساء اللاتي تعلمن لمدة تتراوح بين سنة وسنتين في مؤسسات تربوية مع نسبة المصابين بين الرجال الذين درسوا أربع سنوات تعليم.
كما أشارت الدراسة إلى أن الصلاة كان لها تأثيرا مضاعفا بالمقارنة مع سنوات التعليم التي يتلقاها الإنسان، كما أكدت البروفيسورة رفكا اينزلبرغ وهي إحدى المشاركات في الدراسة أن المصلي يقوم باستثمار الكثير من النشاط الثقافي والتفكيري خلال عملية الصلاة وهو الأمر الذي يقي الإنسان من الإصابة بمرض الزهايمر.
دراسات كثيرة تحدثت عن فوائد الصلاة طبياً، فهي من أفضل الرياضات العقلية والروحية والجسدية خاصة عند استحضار الخشوع فهي الطاقة التي عالجت الكثير من الأمراض، ذلك فضلا عن فوائدها للأوعية الدموية وتحسين دورة الدم وتحسين أداء القلب، والمذهل أن هذه التأثيرات العجيبة لا تظهر إلا مع المحافظة على الصلوات.
وفي هذا الإطار انتهت دراسة علمية شملت أكثر من 892 لأشخاص تزيد أعمارهم عن 65 سنة إلى أن الصلاة التي يؤدونها 5 مرات يوميا تقلل بنسبة 50% من خطر الإصابة بضعف الذاكرة ومرض الزهايمر.
كذلك أوضحت الدراسة التي شارك فيها أيضا باحثون أمريكيون من جامعة كليفلاند بولاية أوهايو، أن تأثير الصلاة يعد من أكبر التأثيرات الإيجابية لعامل التعليم في المؤسسات التربوية بنسبة 24%.
وبيّنت الدراسة أن نسبة الإصابة بمرض الزهايمر يزيد بنسبة 50% بين الرجال، بينما تساوت نسبة الإصابة بين النساء اللاتي تعلمن لمدة تتراوح بين سنة وسنتين في مؤسسات تربوية مع نسبة المصابين بين الرجال الذين درسوا أربع سنوات تعليم.
كما أشارت الدراسة إلى أن الصلاة كان لها تأثيرا مضاعفا بالمقارنة مع سنوات التعليم التي يتلقاها الإنسان، كما أكدت البروفيسورة رفكا اينزلبرغ وهي إحدى المشاركات في الدراسة أن المصلي يقوم باستثمار الكثير من النشاط الثقافي والتفكيري خلال عملية الصلاة وهو الأمر الذي يقي الإنسان من الإصابة بمرض الزهايمر.