طاعة أوامرهما واجتناب معصيتهما
فإنّه من الواجب على الإنسان المسلم أن يطيع والديه، وأن يقوم بتقديم طاعتهما على طاعة أيّ كان من البشر، وذلك في حال لم يأمراه بأمر فيه معصية لله ورسوله - صلّى الله عليه وسلّم - إلا في حالة الزّوجة؛ فإنّها تقدّم على طاعة والديها طاعة زوجها
الإحسان إليهما
وذلك عن طريق القول والفعل، وفي أوجه الإحسان المختلفة جميعها. خفض الجناح: وذلك من خلال التذلل لهما، والتّواضع أمامهما، وطمأنتهما.
الابتعاد عن زجرهما
وذلك من خلال الكلام معهما بلين، والتلطف عند مخاطبتهما، والحذر من نهرهما، أو رفع الصّوت عليهما. الإصغاء إليهما: وذلك عن طريق مقابلتهما ببشاشة عند تحدثهما، وعدم مقاطعة حديثهما، والحذر من اتهامهما بالكذب، أو ردّ حديثهما.
فإنّه من الواجب على الإنسان المسلم أن يطيع والديه، وأن يقوم بتقديم طاعتهما على طاعة أيّ كان من البشر، وذلك في حال لم يأمراه بأمر فيه معصية لله ورسوله - صلّى الله عليه وسلّم - إلا في حالة الزّوجة؛ فإنّها تقدّم على طاعة والديها طاعة زوجها
الإحسان إليهما
وذلك عن طريق القول والفعل، وفي أوجه الإحسان المختلفة جميعها. خفض الجناح: وذلك من خلال التذلل لهما، والتّواضع أمامهما، وطمأنتهما.
الابتعاد عن زجرهما
وذلك من خلال الكلام معهما بلين، والتلطف عند مخاطبتهما، والحذر من نهرهما، أو رفع الصّوت عليهما. الإصغاء إليهما: وذلك عن طريق مقابلتهما ببشاشة عند تحدثهما، وعدم مقاطعة حديثهما، والحذر من اتهامهما بالكذب، أو ردّ حديثهما.